ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك
إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء.. وفي النهاية ليس من حقنا تكفير خلق الله فالله هو خالقهم وهو الذي يحاسبهم وليس نحن الله أرسل الرسل لخلقه ولكل أمة رسول . أنا مع سياسة الملك العادل حفظه الله في عدم الاساءة إلى الأديان لأننا لم نوجدها ولم يوجدها أشخاص وإنما رسالات سماوية من الله ...هل نحن أعلم من الله؟؟؟ |
ــ الأخت / نورة
ــ ألم تسمعي عن الآية (إن الدين عند الله الإسلام) .. يعني الإسلام هو الدين الصحيح الذي إرتضاه الله لخلقه وأما غير ذلك فكله كفر .. |
اقتباس:
|
حوار الأديان شئ لا يضرنا كمسلمين بل هو فرصة جيدة لجعل الجميع يبدءون في فهم الإسلام بلغة مختلفة عما يوصله الإعلام
لكن هناك سؤال : كل شئ سياسي مهما برزت ملامحه ، له في النهاية خلفية لا يعلمها بعد الله إلا السياسيين ، فما خلف هذه البادرة من أهداف غير معلنة ، وهل يعقل أن لايكون لها سوى النوايا المعلنة؟ ديننا يحث على الحوار مع كل الأطراف ، لكن الخوف هنا كما قلت لكم أن يكون خلف هذا الحوار أمور لا نعلمها ليس الهدف الأساسي من حوار الأديان أن يرضى عنا اليهود أو النصارى بل أن يعرفونا أكثر من الآن وأفضل من الآن |
اقتباس:
ــ أخوك / كش ملك |
حقيقة اخي الفاضل لست اعلم عن هدف هذا المؤتمر
الا انني سمعت قبل فتره ان مستشار رئيس دولة الامارات العربية حصل بينه وبين رئيس المؤتمر الصهيوني العالمي نقاش حاد ادى الى خصام ،، فتطاول رموز بعض الاديان كالحاخامات وبعض الكاردينالات ،، حتى ان احدهم قال ،، المؤتمر فقط لإلتقاط الصور وتوزيع الهدايا اوليسو كانو محقين ام لا |
بسم الله الرحمن الرحيم [والغاية من هذه الدعوة أحد أمرين:حقيقة لم أكن أريد التعليق ، دخلت متفرجا ، لكن عندما قرأت كلام الأخت نوره : [وفي النهاية ليس من حقنا تكفير خلق الله ] وهو كلام خطير جدا فمن مبطلات الإسلام (نواقض الإيمان ) : عدم تكفير المشركين (وثنين أو يهود أو نصارى ) كما قرره أهل العلم ، يقول الشيخ البراك : 1- احترام الأديان الباطلة، أو احترام ما يسمى بالأديان السماوية كاليهودية والنصرانية، وذلك بعدم الطعن فيها، وبترك الجهر ببطلانها، وترك إطلاق اسم الكفر على من يدين بها، وهذا ما يعبر عنه بعضهم بـ " التعايش السلمي بين أهل الملل الثلاث". 2- الاعتراف بصحتها، وبأنها طريق إلى الله كالإسلام، ومعنى هذا أن كلاً من اليهود والنصارى والمسلمين لا فرق بينهم إذ كل منهم على دين صحيح. وهذه حقيقة الوحدة المزعومة، وبهذا يكونون إخوة فلا عداوة ولا بغضاء؛ بل لا دعوة ولا جهاد، والقول بهذه الوحدة كفر بواح، وهو معدود في نواقض الإسلام. ] وهذا رابط لكلام الشيخ البراك من موقعه http://albrrak.net/index.php?option=content&task=view&id=10096 |
ــ شكرا لكل من شارك وقرأ
|
| الساعة الآن 01:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by