اقتباس:
ويالله لك الحمد |
الحمدلله خبر يفتح النفس , جزاك الله خير.
|
اي والله خبر يفرح..مشكوره ياعميدتنا على النقل..
تثقيف المستهلك من خلال الاسهام في تغيير الانماط الاستهلاكية لمواجهة الغلاء لاشك له الاثر الكبيرفي تحقيق هذه النتائج.. مقال قديم يتحدث عن دور المنتديات لزيادة الوعي الاستهلاكي.. الوعي الاستهلاكي ندى الطاسان الارتفاع الملحوظ في أسعار المواد الغذائية الأساسية، أثار كثيراً من التذمر، وهذه ردة الفعل الطبيعية على غزو الأسعار المرتفعة واستيلائها على جل راتب المستهلك المسكين الذي ليس له حيلة، هذا المواطن الذي شعر أنه يقف وحيداً فوزارة التجارة حتى الآن تتباطأ في التفاعل مع المشكلة، ولم تتواصل مع المستهلك بالطريقة التي كان يتوقعها، فهو يشعر أن الوزارة لم تتفاعل معه، بل تتعامل معه بشيء من الفوقية، ولعل هذا جعل الطرف الضعيف في هذه المشكلة -إن سمحتم لي أن أسميها مشكلة- يحاول أن يجد الحل بنفسه وأن ينفس عن شعوره بالخذلان بكل الطرق الممكنة وأن يبحث عن الحلول. وحين نتحدث عن المواد الغذائية الأساسية أي التي لها نسبة كبرى في الغذاء الأساسي اليومي للمستهلك بكل طبقاته الاجتماعية، فإنه قد يجد صعوبة في الاستغناء عنها، فهي ليست كماليات، أو مجرد إكسسوارات مظهرية، لذلك كان لابد لهذا المستهلك أن يجد طريقة للدفاع عن نفسه. قد يكتفي بالشكوى والتذمر وقد يحاول أن يجد حلاً. والمشكلات المشتركة تدفع الناس إلى التكاتف بعضهم مع بعض، وتجعلهم يتواصلون على الرغم من الاختلافات، والفوارق الاجتماعية، والثقافية، والمادية. ولعل ما يحدث الآن من نشر قوائم محدثة لأسعار المواد الغذائية في بعض المواقع الإلكترونية، وإنشاء مواقع خاصة بتوعية المستهلك من قبل المستهلك - واسأل مجرب ولا تسأل خبير- يتم فيها تبادل المعلومات عن آخر الأسعار وما الذي ارتفع وما البديل؟، إشارة إلى التغيير الواضح في تعامل هذا المستهلك مع المشكلة التي تواجهه، فبدلاً من أن تسيطر عليه وتوقف حياته، أو تجعلها صعبة أكثر مما هي عليه الآن، أخذ المبادرة وأنشأ ما يمكن تسميته بمجموعة الدعم الذاتي وهي مجموعة تواجه هماً مشتركاً وتحاول أن تجد حلاً قدر استطاعتها. المبادرة الإيجابية التي قام بها المستهلك للتعامل مع هذه المشكلة التي واجهته تعكس درجة من الوعي الاستهلاكي، وأيضاً الوعي بالدور الاجتماعي التوعوي الذي عليه أن يقوم به تجاه نفسه وتجاه الآخرين. المبادرات الفردية في عالم الإنترنت والبريد الإلكتروني والجوال والشبكات الاجتماعية التي أنشأت كردة فعل لهذه المشكلة تستدعي أن نتوقف عندها وندرسها، فهي تشكل تحولاً كبيراً في تعامل الفرد تجاه هذه المشكلات التي تواجهه وتؤكد أن هذا المستهلك واع جداً، وقادر على التعامل مع المشكلة بطريقة سليمة على عكس الصورة النمطية الموجودة في أذهاننا، وهذا المستهلك حتماً يستحق الدعم في مبادرته هذه، أليس كذلك؟ http://www.alriyadh.com/2007/09/01/article276829.html |
اقتباس:
مشكورة :) |
شكرا لك سعودي على هذا المقال
ونرجع نقول ان الجهود الفردية بدأت تجني ثمارها :) |
اقتباس:
كذلك و نص كمان. بس ياريتهم وضعوا روابط لبعض المواقع إللي تكلموا عنها عشان الواحد يطلع على المعلومات المتبادلة .. و يصير تعاون بين المواقع لتبادل الخبرات و النصائح. |
أحسنت أبو هشام تعاون وتبادل خبرات وتكاتف لتوعية المستهلك.
هذي ترتب بين الطبقات الإدارية وهم أدرى بدروبهم الله جزاكم خير وكتابك القيم الذي قمت بترجمة جزء كبير منه به نقاط يجب أن تترجم على أرض الواقع مثل دراسة تأثيرات الثقافة الإستهلاكية والمقاطعة على السوق! وجمع واحصاء معلوماتي بجهود الإدارة والأعضاء كل على حسب جهده ومهارته بتوزيع الأدوار بعد عمل استفتاءات للأعضاء جميعآ وبيان المهارات المطلوبة. بحيث تترجم لقاعدة معلوماتية وجزء من البنية التحتية لهذا الموقع. وغيرها من النقاط المهمة بشأن الإرتقاء بمستوى هذا الموقع المبارك. شكرآ للجميع. (ماأدري أستاذي أبو هشام هالكلام هنا والا بصندوق الإقتراحات)؟! أنت أبخص. |
خبر جميل
مشكورة على نقله عميدة المقاطعين |
اقتباس:
كل عام وانت بخير ومبارك عليكم الشهر |
هذا خبر جيد وهو محفز لنا جميعا لمواصلة العمل
|
| الساعة الآن 04:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by