واضح الموضوع مهنا خلاف عليه
لكن من السبب بذلك هم ام نحن والمجتمع
راح يختفي هالموضوع الى العام القادم وبعدها نخرجه ونرجع نلطم حظنا باولادنا
وين الحلول ؟ لا شي فقط نرمي اللوم عليه ؟فقط من عام الى عام نتذكر حال الشباب :(
اصلح الاهل والبيئة الاجتماعية ينصلح حال الشباب :)

قسما لو اتكلم بتكلم الين بكره من المناظر اللي بشوفها عند سلاتيح شوارع اهل المدينة

والله ماعهدتهم هكذا شبابها ولكن ماذا عساي ان اقول

شارع سلطانه اجمع الصالح والطالح ،، والله حتى التشادي شايل علم السعوديه ،، نحمد ربنا عليه ، على الاقل مقدر الوطن اللي هو عايش فيه

طيب الفرح بحدود ،، لكن مو توقف سيارتك وسط شارع عام كبير ،، تو تترقص وتتمصخر والناس تتهجد والاغاني على اعلى صوت ،، مو تقعد تآذي بنات خلق الله وهم بالاسواق ،،

والله اليوم هذا يوم مشؤوم عندي ،، لا انا ولااخواني مانطلع يومه ، الا اللهم امس طلعنا رحنا اكسترا لانه على حدود واطراف المدينه ،، اما ندخل وسط البلد لا والله مصيبه قسما بالله

اين وزارة الداخلية عن سلاتيح الشوارع

الكلمات التي كتبها الأخ أحمد الصبان قاسية صحيح لكنها واقعية.

أنا شخصيا أصبحت من الناس الذين يلزمون بيوتهم في أي يوم فيه مناسبة تعتبر وطنية .. سواء مباراة منتخب أو نهائي دوري أو أي شيء قد يستغل للتطبيل و التهليل و إساءة الأدب في الشوارع.

بالأمس في الصباح حول الساعة الرابعة .. يعني قرب صلاة الفجر خرجت مضطرا لإحضار وايت ماء للبيت (وهذا فلم ثاني) وجدت نفسي محاط بسيارات مليئة بصغار السن (10 إلى 16 سنة) خارجين من كل فتحات السيارات و الأغاني تصدح بأعلى صوت (لاحظوا إن أذان الفجر على وشك يأذن) و الأعلام في أيديهم و تحتهم و حول خصورهم (كلمة التوحيد يصير فيها كده) .. بصراحة .. منظر محزن و مبكي و مخيف في نفس الوقت .. مخيف من ناحية لو صار حادث أو أضطر السائق يفرمل فجأة إيش راح يصير في إللي متعلقين على السيارة.

هذا غير القيادة المتهورة و المواكب ومايصاحب ذلك من أذية للسيارات الأخرى.



و أعتذر على إغلاق الموضوع .. كده كفاية.

كذا والا كذا

اصلا الاحتفال باليوم الوطني لايجوووز

رحمك الله ايها الشيخان ابن باز وابن عثيمين وأبرد على قبر الملك فهد وجعله روضة من رياض الجنة

اللهم آمين