أحسنت وجزاك الله خير أخوي طارق وبارك فيك توضيح مهم ومعلومة أهم وبعد قراءة موضوعك قمت ببحث متواضع سريع، فوجدت مايلي : تاريخ ابن معين - الدوري - (ج 1 / ص 86) حدثنا يحيى قال حدثنا القاسم بن مالك عن يوسف بن دراقس قال حدثني مغيرة بن عطية عن رزين بن الاعرج مولى لآل العباس قال غلا علينا الزبيب بمكة فكتبنا إلى على بن أبى طالب بالكوفة أن الزبيب قد غلا علينا فكتب أن أرخصوه بالتمر. التاريخ الكبير للبخاري- (ج 3 / ص 325) رزين الأعرج مولى آل العباس غلا الزيت علينا بمكة فكتبنا إلى علي بالكوفة فكتب أرخصوه بالثمن. ___________________________________________ جزاك الله عنا خير الجزاء. |
مشكور أخي الكريم على التوضيح والبحث.
لا أخفيك اني بحثت في الأمر في البداية و توصلت لنفس نتائجك لكني إعتقدت أن هناك مصادر أخرى للأثر ثم إنشغلت عن متابعة البحث. أمر أخر .. صحيح أن عمر "رضي الله عنه" كانت في يده السلطة للضغط على التجار لكنه و كما ذكرت لاتأخذه في الله لومة لائم فقد يكون صدر منه ما يشبه ذلك خاصة إن كان يعرف أن الغلاء أضر بالناس لكن من حق التاجر أن يطلب ما يريد في بضاعته. ألم يأمر الناس بتحديد المهور ثم تراجع حين نبهته المرأة أن المهر حق من حقوق المرأة مهما بلغ و أيدت كلامها بالآية القرآنية فتراجع عمر عن أمره و قال كلمته المشهورة "أصابت المرأة و أخطأ عمر". أنا هنا لا أؤكد او أنفي الأثر عن عمر لكن اوضح نقطة فقط .. لكن ظاهر الأمر يقول أن الأثر و المقولة تعود لإبن أدهم. |
| الساعة الآن 04:12 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by