الله يخلف علينا والله إني كنت ناوي أكتتب ومحتاج لكن دام حرام الاكتتاب الله يرزقنا،إلا على العموم مافيه إكتتابات غير ذي الشركة موعدها قريب؟؟؟
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
جزاك الله خير لحرصك على الحلال والبعد عن الشبهات. أما بالنسبة للعلامة عبدالرحمن البراك نفع الله بعلمه، فأعتقد أن أخونا محامي ليس على علم به ولا يعلم من يكون، ويعتقد أنه من طلبة العلم ! ولانزكي على الله أحدآ. |
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمّن سواك نصيحة لكل مسلم ابتعد عن الشبهات( ناهيك عن المحرمات) وأبشر بالخير الموضوع ليس بالسهل، ففيه أكل وشرب واطعام أهلك وأبنائك ! فالواجب تحري الدقة الفائقة والتمحيص في الحلال والحرام. |
طيب كل شركات الاتصالات والبنوك في السعوديه موظفين حريم ...
ليه المشكله على شركة عـذيب ؟؟؟ اما ان نرفض الجميع او نوافق على الجميع ! ! ! اما بخصوص المشكله الخاصه بالموظف هذا موضوع أخر . ونحن معه وليس عليه . وسلامتكم . |
جميع شركات الاتصالات والبنوك والمستشفيات توظف نساء ..
ليه عذيب ممنوع من التوظيف . |
افتاء الشيخ الاحمد في موقع " شبكة نور الاسلام "
وهو الشيخ الدكتور يوسف بن عبدالله الاحمد ان الاكتتاب في هذه الشركه غير جائز http://www.islamlight.net/index.php?...0021&Itemid=31 |
اقتباس:
فهذه فتوى للشيخ الفوزان تثبت ما توقعت .... وضح الشيخ د. عبدالعزيز بن فوزان الفوزان عن حكم الإكتتاب في هذه الشركه قائلاً : فقد سئلت عن حكم الاكتتاب في شركة "اتحاد عذيب للاتصالات" التي ستطرح للاكتتاب في الفترة من 27/1/1430هـ إلى 7/2/1430هـ، ويبلغ رأس مالها مليار ريال، مقسماً إلى مئة مليون سهم، بقيمة اسمية قدرها عشرة ريالات سعودية للسهم الواحد، وسيطرح 30% من رأس مال الشركة للاكتتاب العام بسعر عشرة ريالات للسهم الواحد. وبعد الاطلاع على نشرة الإصدار التي أعلنتها الشركة لم يظهر لي مانع من جواز الاكتتاب فيها. وإن كنت أنصح من يريد الاكتتاب فيها أن يسأل أهل الخبرة، ويقارن سعرها بأسعار شركات الاتصالات المدرجة في السوق السعودي، وكلها أكبر منها وأقدم، لينظر هل من مصلحته الإقدام على الاكتتاب فيها أم الإحجام؟ والغرض من هذه الفتوى هو بيان الحكم الشرعي للاكتتاب فيها، وليس الحث على الاكتتاب فيها أو التحذير منه. وإن كان لي من عتب على إخواني في مجلس إدارة هذه الشركة فهو ما بلغني عبر رسائل واتصالات كثيرة، وما قرأته في بعض المواقع في الإنترنت من حصول الاختلاط والتبرج، وتوظيف النساء سكرتيرات للرجال في مبنى إدارة الشركة!! فإن كان هذا صحيحاً فهو نذير شؤم لهذه الشركة، وبداية غير موفقة لها. أسأل الله كما وفق القائمين عليها لاجتناب المعاملات الربوية في تمويلات الشركة واستثماراتها أن يوفقهم لاجتناب ما حرم الله تعالى من التبرج والاختلاط بين الرجال والنساء، اللذين حرمهما الله تعالى بقوله: {ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى}، وقوله: {وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن} وقوله: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها}، وقوله: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين} أي: أن يعرفن بالحشمة والحياء والتحجب عن الرجال الأجانب، فلا يطمع بهن ذوو القلوب المريضة، والأعين الجائعة. والله تعالى إنما أباح الاختلاط بين الرجال والنساء فيما ليس منه بد كالاختلاط في المشاعر المقدسة والأسواق والأماكن العامة ونحوها، وهو اختلاط عارض لا خلوة فيه، ولا يعرف فيه الرجال من حولهم من النساء، ولا يتجرؤون فيه على الحديث مع المرأة الأجنبية والتبسط معها، أما الاختلاط في مقاعد الدراسة وأماكن العمل، كأن تكون المرأة سكرتيرة للرجل يدعوها متى شاء، ويتحدث معها كما يشاء، ويخلو بها إن أراد، وتحرص على استرضائه والتبسط معه لتبقى في وظيفتها، أو لتحصل على علاوتها، وهو أيضاً يبحث عن الجميلة الفاتنة، ليستمتع بالحديث معها والنظر إليها، ولتكون واجهته أمام الناس فإن هذا والله من أعظم دواعي الفتن، وتحريك كوامن الشهوات، والتحريض على الفواحش والمنكرات. والله المستعان، وهو حسبنا ونعم الوكيل إذا كان مرجع الفتاوى هو الكتاب الكريم و السنه المطهره فهل ستفسر لنا تضارب الفتاوى بغير ما قلت لكم..؟ |
والله صارت الفتاوي كأنها " بريال" كلا صار يفتي .. بالنسبة لتعليقي على الفتاوي مع احترامي للمفتي لم تكن تنظر الى الامور المالية التي ستقوم عليها الشركة وهل فيها تسهيلات مالية تعتمد على الربا .. أما اختلاط ذا مالها سنع في اكتتاب .. ما هو مفهوم الاختلاط .. هل المستشفيات فيها اختلاط ، هل السفر بالطائرة فيه اختلاط ، هل ذهاب المرأة للعلاج بالرقية الشرعية فيها اختلاط ، هل الاسواق فيها اختلاط ... أنا اقول لازم يطلع واحد يفتي من الناحية المالية .. أما الامور الادارية فهذا ما ندري ولاشفنا شيء ولو الشركة كلها نساء فقط ايضا مايهمنا ، فيه جهات تحقق في مثل هذه المواضيع وزارة الداخلية هيئة الامر بالمعروف ...
|
| الساعة الآن 04:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by