يمكن قصدهم إن محد راح يكون بيفكر في إمتلاك بيت ..
لأن إللي بيبحثوا الآن راح يكونوا توكلوا (توفوا) و الجيل الجديد راح يكون يئس و لا راح يشغل باله بالأمر. ما نقول إلا .. اللهم كما أرخصت الحديد .. أرخص العقار. |
إذا الاوضاع بتستمر على ما هي عليه ، فلن يتملك احد بيت ،
إذا ارادوا للمواطن خير يفعلون الجهات الرقابية ، ويتابعون اسعار العقار |
الحل
اقتباس:
إلا إذا كانت الدولة ستنسد المشروع لمطور عقاري خارجي مثل ما أسند الحرس الوطني بناء 17 ألف فيلا لمطور صيني فهذا ممكن ... حلول أخرى : فرض ضرائب على الأراضي البيضاء لخفض أسعارها و تقييد تداولها الاستثماري و تقديم حوافز للبناء (و لدولة للإمارات تجربة مميزة في ذلك يمكن الاستفادة منها)... أيضا فتح الباب للشركات العقارية الخارجية و تقديم حوافز لها و السماح بدخولها للسوق السعودية ،،،، و الخاسرون هنا هم بعض المتنفذون الذين تعودوا على موضوع العمولات و الرشاوى لتسهيل أبسط إجراء أما المستفيدون فهم : المواطن أولا و ثانيا : مصانع الحديد ، مصانع الأسمنت ، مصانع الطوب ، مصانع مواد البناء و تحريك عجلة الاقتصاد و توطين الثروة و خفض هدرها و زيادة نسبة الشريحة الوسطى التي كادت تنقرض تحت ضغط لوبي الأثرياء و انعدام الحلول الاستثمارية أو حتى السكنية لمساكين الطبقة الوسطى . |
| الساعة الآن 12:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by