كل نفس بما كسبت رهينه
ولاتزرو وازرة وزرى آخرى
هذا النهج في ديننا الحنيف
ولا يظن أحد انه لو تم التشهير بإسم قبيلة سوف يجد من يتشمت به او ينعته بإسم ذالك التاجر, هذا إن وجدت من عقله فاضي وغير مزحوم بمشاغل الدنيا وتأمين اموره او مهتم بأخبار هيئة جباية المستهلك.
التشهير موجود ولم ينكره احد في مواقف وأحداث حدثت من قبل, نعم لايمنع وضع ضوابط في جانب قد يشكل مساس او مشاكل في المجتمع, ولكن ليس منع التشهير هو الحل فالماذا لايكتفى بإسمه دون ذكر القبيلة حتى وإن كان من يقول أن هناك من يعرف القبيلة من مجرد الأسم الأول.
حماية المستهلك أصبحت ضرورة مهمه لتثبيت أمن واستقرار المواطن وإعطائه الشعور بالإنتماء لوطنه, وهو أكبر من ان يقف أمامه هواجس وتخيلات واهية بإسم القبلية التي ماعادت شماعة يتعذر بها الكثيرين.

نشر على صفحة مقاطعه على الفيس بوك