انا لله وانا اليه راجعون ..
اللهم اغفر له اللهم ارحمه .. اللهم ثبته عند السؤال .. اللهم اكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من خطاياه كما ينقى الثوب الابيض من الدنس .. اللهم اغفر لجميع موتى المسلمين .. |
صاحب عبارة "لايمكن الاتصال به الآن"
تشييع الإعلامي الرياضي الزميل محمد السقا http://www.aleqt.com/a/450293_126897.jpg مشيعون يحملون الفقيد الزميل محمد السقا اليوم في الرياض بعد الصلاة عليه في جامع الملك خالد. تصوير - فواز المطيري الاقتصادية الإلكترونية من الرياض (إن الهاتف المطلوب لا يمكن الاتصال به الآن، نرجو محاولة الاتصال لاحقاً) و (عفواً لقد تعثر مرور مكالمتك) عبارات نسمعها كثيراً من خلال أنظمة الرد الصوتي الآلي لكن الكثير قد لا يعلم أن صاحبها هو المذيع الرياضي المعروف محمد السقا الذي وافته المنية داخل منزله ليلة أمس. وقد صلي على السقا اليوم في جامع الملك خالد في أم الحمام في الرياض. http://www.aleqt.com/a/450293_126898.jpg مشيعون يحملون الفقيد الزميل محمد السقا اليوم في الرياض بعد الصلاة عليه في جامع الملك خالد. تصوير - فواز المطيري محمد السقا الذي ولد في الرياض عام 1965 ولديه من الأبناء ثلاثة أكبرهم أمل (21 سنة) والوليد (17 سنة) وعبدالرحمن (14 سنة). http://www.aleqt.com/a/450293_126891.jpg السقا حاصل على بكالوريوس اللغة الإنجليزية من جامعة الملك سعود واتجه للإعلام الرياضي في القناة السعودية الثانية القسم الأوروبي في الإذاعة السعودية والقسم الإنجليزي كمعد ومقدم للبرامج وقارئ للنشرات الإخبارية لكن اشتهر من خلال قناة أوربت الرياضية كمذيع ميداني للقناة التي غطت مباريات الدوري والمشاركات الأخرى التي كانت تجرى على ملاعب المملكة كما عمل لدى الجزيرة الرياضية حين كانت تنقل كأس دورة الخليج الماضية التي أقيمت في مسقط. كما عرف صوت الفقيد لدى الكثير بسبب تسجيلات الرد الآلي التي كانت تقدمها مختلف الشركات بصوته لطلاقة لسانه في اللغة العربية والإنجليزية. |
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
|
رحمك الله يا محمد السقا رحمك الله يا صاحب الصوت الشهير جبر الله عزاء ابناؤك وأسرتك الكريمة وانا لله وانا اليه من الراجعون |
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه بمنك وكرمك وفضلك يا أرحم الراحمين, اللهم أسكنه الفردوس الاعلى, اللهم ثبته عند السؤال . اللهم اجبر مصاب ذويه والهم ابناءه واهله الصبر والسلوان. |
الله يرحمه ويغفر له ويجزاكم الجنان ورضا الرحمن آخر رسالة جتني من محمد السقا يرحمه الله كانت قبل ايام ونصها: أسأل الله لك راحة البال وبركة في المال وجنة عرضها السماوات والارض أخوك ومحبك محمد السقا ............... محمد السقا ... لن تموت جريدة الوطن رحل مساء أمس الأول زميلنا في المهنة, وحبيبنا وصديقنا الإنسان الرائع محمد السقا إلى جوار ربه مأسوفا عليه, رحل في وقت لم نكن نتوقعه, فهو عين الشباب, والحيوية والقلب النابض في حراكه الإعلامي الذي لا يتوقف – رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله الصبر و السلوان - لقد رحل بجسده وروحه لكن تبقت مكانته ومحبته في قلوبنا وهو الأمر الذي سيبقيه حيا بابتسامته الدائمة وطيبته المتأصلة وروحه المشعة للجميع. رحل الإعلامي البارع ليحدث فراغاً كبيراً جداً لن يتأتى لأحد سواه ملؤه, فقد كان النموذج في مجاله وتخصصه, واستأثر بتميز خاص ليس فقط في حيويته ورغبته الدائمة في التطور, ولكن تميزه اقترن بجميع أدواته المهنية المطلوبة في سياقات نشاطه المتعددة من إذاعة وتلفزيون ومواد خاصة لا يجيدها أحد غيره, بحكم التميز الصوتي والثقافي واللغوي, فكان مثالا لنا جميعا واستفدت من الراحل الكثير إبّان مزاملتي له في أكثر من برنامج في قناة أوربت, فتعرفت عن قرب عليه وازددت ثقة به وبكفاءته و تعامله الإنساني الرفيع. من خلال محمد السقا - رحمه الله – تعرفنا على فنون العمل الميداني في المباريات ظلت إلى هذه اللحظة بارزة سامقة لم يستطع أحد من زملاء جيله أو من ساروا في هذا المجال إلى يومنا الحاضر أن يصلوا إلى ما وصل إليه من قدرة ومهارة في العمل الميداني في منافسات كرة القدم. فكان جزءاً لا يتجزأ في تميز هذه المباراة أو تلك التي عايشها ونقل أحداثها لحظة بلحظة بأسلوبه وبلغته وبمفرداته البديعة. وكم أتمنى لو أن مشواره الموثق يعطى لأقسام الإعلام بجامعاتنا كي يتعرف عليها هذا الجيل ومن بعده ويستفيدوا من تجربة خلاقة سيطول الزمن حتى نرى زميلا إعلاميا بارعا بقامة الراحل محمد السقا, وشأنه في ذلك شأن اللاعب المبدع, والمدرب القدير. إنني لو لم أخش مقولة البعض بالمبالغة لذكرت الكثير والكثير مما علمته وتعرفت عليه وعايشت من خلاله الراحل في الكثير من المناسبات, فالرجل بارع في عملية التواصل المريح مع الآخرين مما أكسبه محبة الجميع وتقديرهم وعلى طول مشواره المهني لم نسمع يوما من الأيام عن خلاف له مع أي زميل أو مسؤول في الوسط الرياضي, بل كان مرحبا به ومطلوبا للتواجد والمشاركة كونه يضيف للمكان والنشاط الكثير بحضوره الباذخ الجمال وبطلته المحببة للنفس لمن يعرفه ولمن لا يعرفه – رحمه الله – فما يمكنني أن أقوله في هذه اللحظة إلا أن يتغمده الله بواسع رحمته ورضوانه, وأن يعوض أهله وذويه بالعفو والغفران للفقيد الغالي. |
محمد السقا في برنامج أوف سايد http://www.youtube.com/watch?v=8w0nH...layer_embedded |
| الساعة الآن 11:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by