اقتباس:
هذا موظف مأمور مو بيده الموضوع لو بكيفه ما عطى ولا واحد مخالفه بس مو بيده هو يبي رزقه |
لي عودة ان شاء الله قريبا على هذا الموضوع
|
|
لاأدري ليه مانحب النظام ونريد لبلدنا أن تكون منظمه إذا أنا خالفت وإنت خالفت سنظل نسير للأسفل وضعت أنظمة المرور لتحمينا وتنظم شوارعنا التي أصبحت ساحات للموت ولكن لم نطبقها جاء نظام ساهر ولكن إحنا متعودين على الفوضى وقطع إشارات والدوبله ولانلتزم بأي شئ من النظام بس ساهر يصيد وبمبالغ خياليه ومع ذلك نتحايل عليه سؤال لو أنت نظامي ساهر سيتصيدك ؟؟؟؟؟؟
لاتنظر للأخرين عليك من نفسك وطبق النظام ولا تبرر لنفسك عدم إلتزامك بالنظام |
مالفرق بين ساهر وبين قُطّاع الطرق؟! اثنينهم ينهبون أموال عابري الطريق!!
والله حقيقي يوم يقال.. ستذكرني إن جرّبت غيري . الله يرضى على أمن الطرق يقومون بالواجب ويراعون ظروف الناس حسب نظرتهم للوضع . |
إخواني الكرام هل تتوقعون ان الدورية لما تسرع تكون تمثل النظام كله وش فيه باص ولا باصين مسرعين واجد هل كل النظام غلطان أنا واحد من الشباب عندنا نزلة وفي آخرها إشارة مرة شفتها حمرا وشوي وتقلب اخضر دعست 120 والطريق 70 ولحقت الاشارة قبل ما تسكر وبعدها بكم يوم حطوا ساهر في الشارع ومن يومها حرمت اتعودها ليش كلكم تعرفون السبب .......... الحين اغلب السيارات فيها مثبت سرعة ليش ما تثبت السرعة 68 علشان تضمن انها ما تزيد ولا تنقص وفي نفس الوقت تركز زين في السواقة ....... حتا اذا كان ساهر متخفي عود نفسك دايم علا الالتزام بالنظام وتاخذ بالاحوط وتريح بالك *
|
1 مرفق
|
أنا مع ـ ساهر ـ بكل ما فيه من قوانين صارمة، وأنا مع ـ ساهر ـ مهما كانت الضريبة التي سندفعها من الجيوب. أنا معه في كل زاوية ومنعطف وإشارة. أنا معه لأننا ندفع في المعدل السنوي سبعة مليارات ريال للورش في الحوادث، وأنا معه لأن البلد بالفوضى تحول إلى قبر مفتوح لم تسلم منه أسرة واحدة. الذين يقفون ضد ـ ساهر ـ إنما يقفون في طابور الفوضى ويسندون ظهر الهمجية.
ولكن: أين ولمن تذهب فلوس ساهر؟ لماذا لا تتحول هذه الساهر إلى فكرة اجتماعية تذهب للجميع مثلما هي تأخذ وقودها المالي من الجميع؟ لماذا لا تتحول ـ ساهر ـ إلى شركة مساهمة وطنية يذهب عائدها الضخم إلى خدمة أهداف تنموية؟ لماذا لا تكون ساهر شركة عامة تطرح للاكتتاب العام ويخصص ربحها لرصف الشوارع وبناء الطرق وكل ما يمكن له أن يدعم حياة مرورية آمنة. لماذا لا تكون ـ ساهر ـ شركة وطنية عمومية، من الجميع إلى الجميع ـ تستطيع توظيف عشرات الآلاف من شبابنا في مراقبة ذات النظام وفرض ذات القانون ومتابعة الخارجين عن قواعد السير؟ لماذا كلما شاهدت حافلة ـ ساهر ـ وجدت سائقها قادما إلينا بتأشيرة لفرض النظام والقانون، ولماذا كلما قرأت عن ـ ساهر ـ اكتشفت أن الحافلة المرورية الواحدة من هذا النظام تستطيع في اليوم الواحد تحصيل ما يكفي عائلة في شهر؟ لماذا لا نشعر الجمهور أن الشراكة الاجتماعية في هذا المشروع القانوني هي شراكة اقتصادية خالصة تأخذ المخالفة من الشارع وتعيدها إليه تحسيناً وتجميلاً ورصفاً وإنارة. سؤالي الأخير الصريح: لمن هي ـ ساهر ـ وكم حجم أرباحها وكم تدفع من ريعها للصندوق العام ومن هو المستثمر الذي حاز على هذه الدجاجة الذهبية؟ علي سعد الموسى |
| الساعة الآن 04:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by