الله يعطيك العافية يا بنت محمد ..
والله اني أحس بوطنيتي لهالبلد الغالي من دون أي أسباب أو مسببات وأعني أنه ما يحمسني لوطنيتي شعار أو قصيده أو أغنيه أو كتاب اقراه ... فهي منذ خلقت وهي معي بين دمي ولحمي ... وما يغيرها أي حال من الاحوال.

كلام اكثر من رااائع ووحقيقه يعرفها كل موااطن

لاسيما ان مااكتب قد يكون في صدوور اغلبيه الشعب السعودي


سلمت اناملك لماسطرت

ولكي الود والتقدير

في اليوم الذي كان فيه المنتخب السعودي يلعب على نهائي اسيا ضد المنتخب العراقي و فاز المنتخب العراقي كنت مع صديق لي

انا لم ابدي اي علامات تاثر للخسارة و ان كانت احرقتي داخلياً ، لكن صديقي العزيز شال الدنيا و لم يقعدها ،

قلت له هون عليك ترى ما تسوى !
فانقض على كالاسد : ما تسوى ؟!!! وش هالاكلام ؟!! وين الوطنية ؟! . وين . . . . و دارت المعركة . .

بعد ايام كنت معه في العمل و كنا نحاول طباعة خطاب و كل شوي يقطع و رقة . . !
قلت له حرام كل هالاوراق تروح خسارة
فرد علي : يا عمي انت دافع شي من جيبك ؟!!

فقلت لنفسي : صحيح وطني !!!

أتمنى .... أتمنى .... أتمنى
وأقترح .... وأقترح .... وأقترح
بأن تصبح هذه الكلمة عريضة لهذا الموقع توقع ممن يرغب لتكون رسالة مواطن إلى ولي أمره ، لتبرأ ذمتنا أمام الله وأمام ولي الأمر ، ما رايكم أيه بذلك ؟ .


اللهم أهدني وثبتني بعد الهداية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لكاتب المقالة والشكر والتقدير موصول لناقل ،

الدولة مثل البيت من ثلاثة أدوار الدور الأول الشعب والأوسط البطانة الفاسدة والدور العلوي هم الطبقة الحاكمة فإن رفعنا مضلمة ووصلت للدور الأوسط رميت من الشباك وعادت لنا وإن أرسل لنا الحاكم خير نهب وتوزع في الدور الأوسط ولم يصلنا منه شيء .
فلا تنتظروا عدل من الحاكم حتى تتغير البطانة الفاسدة عن بكرة ابيها

شكرا لكم

دوم الحال من المحال
وانشاء الله يتغير الوضع الى الاحسن

ردد ياليل ماطوووووووووووووووووولك

لاحياه لمن تنادي