منتدى مقاطعة

منتدى مقاطعة (https://www.mqataa.org/vb/index.php)
-   مناقشات المستهلك (https://www.mqataa.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   مقال ناعق أخر يستخف بعقل المواطن ويدافع عن أبو جميل وبابه (https://www.mqataa.org/vb/showthread.php?t=17294)

جمرة غضا 24-04-2009 07:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساموراي (???????? 134592)
باب الشر وليس باب الخير ...

ألا يعلم هذا الكاتب ...

أن هذه الشركات مطالبة وجوباً ...

بدعم شباب الوطن ...

مادياً ومعنوياً ...

أم تناسوا أن الناس لهم الفضل الأول والأخير من بعد الخالق الرازق ...

في وصولهم إلى ما هم عليه من خير ...

أتمنى من الدولة أن تطبق عليهم ...

نظام الضرائب ...

حتى عندما يفكروا في الربح الفاحش ...

سيجدون منشار الضرائب في انتظارهم ...

وتعود ريع الضرائب للعاطلين من الفقراء والمساكين ...

أحريقهم يا جمرتنا فهؤلاء ...

أصبحوا شحاتين عند باب الأرزاق ...

والله المستعان ...

أخوكم ...

الســـ 2009 ــــاموراي

حياك أخي الساموراي
لم يتعودوا أن يدفعوا الضرائب أو يجبروا على الخدمات الإجتماعية

ROO7 25-04-2009 01:11 PM

واضح جدا أن هذا التقرير الإعلامي التلميعي الذي كتبه الكاتب المعروف الأستاذ قينان الغامدي, جاء بعد لقاء مع المحسن الكبير, عفوا اللص الكبير محمد عبداللطيف جميل, ويبدو ـ والله أعلم ـ أنه زُوّد بمعلومات إعلامية مكتوبة مفصلة عن البرنامج لفبركتها في مقال إعلامي تلميعي, وبتعبير أدق دعاية يقبض ثمنها الكاتب لا الصحيفة التي يكتب فيها, وهذا نوع من التحايل الذي تغض الصحف الطرف عنه حينما يمارسه كتابها المعروفون من باب تبادل الأدوار والمنافع الشخصية ..
وقينان ناقد اجتماعي جيد, وكاتب شجاع, لكنه بدا هنا بدائيا مرتبكا في العرض على غير العادة, والسبب واضح, وهو إحساس الأجير, عندما يطلقه المستأجر في الميدان ليكافئه على حسب جهده
لقد أراد قينان هنا أن يلمّع شركة عبداللطيف جميل, ورجل أعمالها الذي وصفه بأنه "الناجح الكبير", لكنه ارتكب أخطاء فادحة في حق الشركة وصاحبها, فكشف للناس مظهرا من مظاهر لصوصيتهما من غير أن يشعر, فقد اعترف أن الشركة تربح مئات الملايين سنويا, وركّزوا على كلمة تربح, وفي قوله (فماذا تعني قطرة البرنامج في بحر أرباحها الهائلة) اعتراف صريح بأن البرنامج ربحي لا خيري ومن هنا شكك المشككون, وهاجم المهاجمون ..
لقد أرانا قينان من مظاهر اللصوصية في الشركة والبرنامج ـ من غير أن يقصد طبعا ـ ما سيجعل وجه جميل القبيح يتمعر حنقا وغيظا .. ذكروا أنه وقع خلاف بين الأعمش (أحد فقهاء التابعين) وزوجته فسأل بعض أصحابه الفقهاء أن يرضيها ويصلح بينهما, فدخل إليها قال: إن أبا محمد شيخ كبير, فلا يُزهدَنـّك فيه عمش عينيه, وقدة ساقيه, و ضعف ركبتيه, و نتن إبطيه, وبَخَرُ فيه, وجمود كفيه .. فقال له الأعمش: قم قبحك الله . لقد أريتها من عيوبي ما لم تكن تعرفه !! وهذا ما فعله قينان هنا .. فأصاب (معزّبه) في مقتل!
تأملوا قوله (ويتجاوز بعضهم إلى القول بأن كل "مادح" للشركة هو بالضرورة مستفيد منها، إن لم يكن قد "قبض" ثمن موقفه) وهذا مطابق لقول العامة عندنا " ولّم العصابة قبل الفلقة", ومطابق لقول العرب "يكاد المريب يقول خذوني" فهو يعرف في قرارة نفسه أن مدح الشركة وصاحبها أمر مثير للشك والريبة .. ويبدو ـ والله أعلم ـ أنه تذكّر أن الثمن الذي قبضه لقاء تلميعه السابق للبرنامج قبل سنوات كما يذكر, لم يكن سخيا, أو موازيا لمكانته ولمقاله, لذلك أراد الشكوى بأسلوب ملتوٍ, على طريقة:
وفي النفس حاجات وفيك فطانة ×××سكوتي بيانٌ عندها وخطابُ
ولمّح إلى أنه هذه المرة لا يريد الفتات ولن يكتفي بتسهيلات أقساط أو صيانة أو قطعة غيار ..
مادمت يا قينان تعرف أن رجل الأعمال الناجح الكبير يربح مئات الملايين سنويا, وأن هذه الأرباح حققها جرّاء احتكار بيع سيارات وقطع غيار تويوتا, وأنها أرباح من جيوبنا, وتعرف أن برنامج (باب ررق جميل) برنامج ربحي لا خيري .. فلما تأتي هنا وتلمّعه وتسفّه مهاجميه, وكاشفي عواره وعوار صاحبه .. سقى الله أيام الدكتور محمد عيد الخطرواي الذي قال فيك ذات يوم هاجيا ساخرا:
ولو كان قينا واحدا لهجوته×××ولكنه قينان مجتمعان!
والقين في اللغة الصانع والحداد!

جمرة غضا ..
لله درك على هذه المتابعات !
ولله درك على هذه الغيرة الوطنية والاجتماعية والدينية والأخلاقية
إن تصديك لأمثال هؤلاء اللصوص, ووقوفك في وجه هؤلاء المرتزقة
محل الفخر والاعتزاز , ومحل الإعجاب والتقدير .. فواصلي بارك الله فيك
وتأكدي أنك وأمثالك من المخلصين أصبحتم خط الدفاع الأول والأخير
عن حقوق المواطنين بعد أن تآمر عليه المتآمرون, واستغله اللصوص
تقبلي تحياتي

جمرة غضا 25-04-2009 01:25 PM

اقتباس:

واضح جدا أن هذا التقرير الإعلامي التلميعي الذي كتبه الكاتب المعروف الأستاذ قينان الغامدي, جاء بعد لقاء مع المحسن الكبير, عفوا اللص الكبير محمد عبداللطيف جميل, ويبدو ـ والله أعلم ـ أنه زُوّد بمعلومات إعلامية مكتوبة مفصلة عن البرنامج لفبركتها في مقال إعلامي تلميعي, وبتعبير أدق دعاية يقبض ثمنها الكاتب لا الصحيفة التي يكتب فيها, وهذا نوع من التحايل الذي تغض الصحف الطرف عنه حينما يمارسه كتابها المعروفون من باب تبادل الأدوار والمنافع الشخصية ..
وقينان ناقد اجتماعي جيد, وكاتب شجاع, لكنه بدا هنا بدائيا مرتبكا في العرض على غير العادة, والسبب واضح, وهو إحساس الأجير, عندما يطلقه المستأجر في الميدان ليكافئه على حسب جهده
لقد أراد قينان هنا أن يلمّع شركة عبداللطيف جميل, ورجل أعمالها الذي وصفه بأنه "الناجح الكبير", لكنه ارتكب أخطاء فادحة في حق الشركة وصاحبها, فكشف للناس مظهرا من مظاهر لصوصيتهما من غير أن يشعر, فقد اعترف أن الشركة تربح مئات الملايين سنويا, وركّزوا على كلمة تربح, وفي قوله (فماذا تعني قطرة البرنامج في بحر أرباحها الهائلة) اعتراف صريح بأن البرنامج ربحي لا خيري ومن هنا شكك المشككون, وهاجم المهاجمون ..
لقد أرانا قينان من مظاهر اللصوصية في الشركة والبرنامج ـ من غير أن يقصد طبعا ـ ما سيجعل وجه جميل القبيح يتمعر حنقا وغيظا .. ذكروا أنه وقع خلاف بين الأعمش (أحد فقهاء التابعين) وزوجته فسأل بعض أصحابه الفقهاء أن يرضيها ويصلح بينهما, فدخل إليها قال: إن أبا محمد شيخ كبير, فلا يُزهدَنـّك فيه عمش عينيه, وقدة ساقيه, و ضعف ركبتيه, و نتن إبطيه, وبَخَرُ فيه, وجمود كفيه .. فقال له الأعمش: قم قبحك الله . لقد أريتها من عيوبي ما لم تكن تعرفه !! وهذا ما فعله قينان هنا .. فأصاب (معزّبه) في مقتل!
تأملوا قوله (ويتجاوز بعضهم إلى القول بأن كل "مادح" للشركة هو بالضرورة مستفيد منها، إن لم يكن قد "قبض" ثمن موقفه) وهذا مطابق لقول العامة عندنا " ولّم العصابة قبل الفلقة", ومطابق لقول العرب "يكاد المريب يقول خذوني" فهو يعرف في قرارة نفسه أن مدح الشركة وصاحبها أمر مثير للشك والريبة .. ويبدو ـ والله أعلم ـ أنه تذكّر أن الثمن الذي قبضه لقاء تلميعه السابق للبرنامج قبل سنوات كما يذكر, لم يكن سخيا, أو موازيا لمكانته ولمقاله, لذلك أراد الشكوى بأسلوب ملتوٍ, على طريقة:
وفي النفس حاجات وفيك فطانة ×××سكوتي بيانٌ عندها وخطابُ
ولمّح إلى أنه هذه المرة لا يريد الفتات ولن يكتفي بتسهيلات أقساط أو صيانة أو قطعة غيار ..
مادمت يا قينان تعرف أن رجل الأعمال الناجح الكبير يربح مئات الملايين سنويا, وأن هذه الأرباح حققها جرّاء احتكار بيع سيارات وقطع غيار تويوتا, وأنها أرباح من جيوبنا, وتعرف أن برنامج (باب ررق جميل) برنامج ربحي لا خيري .. فلما تأتي هنا وتلمّعه وتسفّه مهاجميه, وكاشفي عواره وعوار صاحبه .. سقى الله أيام الدكتور محمد عيد الخطرواي الذي قال فيك ذات يوم هاجيا ساخرا:
ولو كان قينا واحدا لهجوته×××ولكنه قينان مجتمعان!
والقين في اللغة الصانع والحداد!


جمرة غضا ..
لله درك على هذه المتابعات !
ولله درك على هذه الغيرة الوطنية والاجتماعية والدينية والأخلاقية
إن تصديك لأمثال هؤلاء اللصوص, ووقوفك في وجه هؤلاء المرتزقة
محل الفخر والاعتزاز , ومحل الإعجاب والتقدير .. فواصلي بارك الله فيك
وتأكدي أنك وأمثالك من المخلصين أصبحتم خط الدفاع الأول والأخير
عن حقوق المواطنين بعد أن تآمر عليه المتآمرون, واستغله اللصوص
تقبلي تحياتي


:)
استاذي روح التميمي
سلم قلمك وفكرك :)
مرورك شرف كبير للغضا ...
كيف وأن تكتب هنا
وتعلق على مشاركتها الصغيرة !!
أخجلتني فمثلك هو من يكتب
ونحن نقرأ له






dandon 06-05-2009 01:38 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد ،،،

لادرة كتاباتكم جميعا وعساكم على القوة وحنا مقاطعينهم كتبو ولاقعدو

مع تحياتي للجميع
أخوكم
دنــــــــــدون

جمرة غضا 11-05-2009 02:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dandon (???????? 137961)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد ،،،

لادرة كتاباتكم جميعا وعساكم على القوة وحنا مقاطعينهم كتبو ولاقعدو

مع تحياتي للجميع
أخوكم
دنــــــــــدون

حياك دندون
نعم مقاطعين ..

nabiel 11-05-2009 02:32 AM

رد وافي وقلم رائع من اجمل ما قرات فكر منظم وعذب



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roo7 (???????? 134924)
واضح جدا أن هذا التقرير الإعلامي التلميعي الذي كتبه الكاتب المعروف الأستاذ قينان الغامدي, جاء بعد لقاء مع المحسن الكبير, عفوا اللص الكبير محمد عبداللطيف جميل, ويبدو ـ والله أعلم ـ أنه زُوّد بمعلومات إعلامية مكتوبة مفصلة عن البرنامج لفبركتها في مقال إعلامي تلميعي, وبتعبير أدق دعاية يقبض ثمنها الكاتب لا الصحيفة التي يكتب فيها, وهذا نوع من التحايل الذي تغض الصحف الطرف عنه حينما يمارسه كتابها المعروفون من باب تبادل الأدوار والمنافع الشخصية ..

وقينان ناقد اجتماعي جيد, وكاتب شجاع, لكنه بدا هنا بدائيا مرتبكا في العرض على غير العادة, والسبب واضح, وهو إحساس الأجير, عندما يطلقه المستأجر في الميدان ليكافئه على حسب جهده
لقد أراد قينان هنا أن يلمّع شركة عبداللطيف جميل, ورجل أعمالها الذي وصفه بأنه "الناجح الكبير", لكنه ارتكب أخطاء فادحة في حق الشركة وصاحبها, فكشف للناس مظهرا من مظاهر لصوصيتهما من غير أن يشعر, فقد اعترف أن الشركة تربح مئات الملايين سنويا, وركّزوا على كلمة تربح, وفي قوله (فماذا تعني قطرة البرنامج في بحر أرباحها الهائلة) اعتراف صريح بأن البرنامج ربحي لا خيري ومن هنا شكك المشككون, وهاجم المهاجمون ..
لقد أرانا قينان من مظاهر اللصوصية في الشركة والبرنامج ـ من غير أن يقصد طبعا ـ ما سيجعل وجه جميل القبيح يتمعر حنقا وغيظا .. ذكروا أنه وقع خلاف بين الأعمش (أحد فقهاء التابعين) وزوجته فسأل بعض أصحابه الفقهاء أن يرضيها ويصلح بينهما, فدخل إليها قال: إن أبا محمد شيخ كبير, فلا يُزهدَنـّك فيه عمش عينيه, وقدة ساقيه, و ضعف ركبتيه, و نتن إبطيه, وبَخَرُ فيه, وجمود كفيه .. فقال له الأعمش: قم قبحك الله . لقد أريتها من عيوبي ما لم تكن تعرفه !! وهذا ما فعله قينان هنا .. فأصاب (معزّبه) في مقتل!
تأملوا قوله (ويتجاوز بعضهم إلى القول بأن كل "مادح" للشركة هو بالضرورة مستفيد منها، إن لم يكن قد "قبض" ثمن موقفه) وهذا مطابق لقول العامة عندنا " ولّم العصابة قبل الفلقة", ومطابق لقول العرب "يكاد المريب يقول خذوني" فهو يعرف في قرارة نفسه أن مدح الشركة وصاحبها أمر مثير للشك والريبة .. ويبدو ـ والله أعلم ـ أنه تذكّر أن الثمن الذي قبضه لقاء تلميعه السابق للبرنامج قبل سنوات كما يذكر, لم يكن سخيا, أو موازيا لمكانته ولمقاله, لذلك أراد الشكوى بأسلوب ملتوٍ, على طريقة:
وفي النفس حاجات وفيك فطانة ×××سكوتي بيانٌ عندها وخطابُ
ولمّح إلى أنه هذه المرة لا يريد الفتات ولن يكتفي بتسهيلات أقساط أو صيانة أو قطعة غيار ..
مادمت يا قينان تعرف أن رجل الأعمال الناجح الكبير يربح مئات الملايين سنويا, وأن هذه الأرباح حققها جرّاء احتكار بيع سيارات وقطع غيار تويوتا, وأنها أرباح من جيوبنا, وتعرف أن برنامج (باب ررق جميل) برنامج ربحي لا خيري .. فلما تأتي هنا وتلمّعه وتسفّه مهاجميه, وكاشفي عواره وعوار صاحبه .. سقى الله أيام الدكتور محمد عيد الخطرواي الذي قال فيك ذات يوم هاجيا ساخرا:
ولو كان قينا واحدا لهجوته×××ولكنه قينان مجتمعان!
والقين في اللغة الصانع والحداد!

جمرة غضا ..
لله درك على هذه المتابعات !
ولله درك على هذه الغيرة الوطنية والاجتماعية والدينية والأخلاقية
إن تصديك لأمثال هؤلاء اللصوص, ووقوفك في وجه هؤلاء المرتزقة
محل الفخر والاعتزاز , ومحل الإعجاب والتقدير .. فواصلي بارك الله فيك
وتأكدي أنك وأمثالك من المخلصين أصبحتم خط الدفاع الأول والأخير
عن حقوق المواطنين بعد أن تآمر عليه المتآمرون, واستغله اللصوص

تقبلي تحياتي


جمرة غضا 11-05-2009 09:29 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nabiel (???????? 139142)
رد وافي وقلم رائع من اجمل ما قرات فكر منظم وعذب

حياك نبيل
نعم روح التميمي صاحب قلم وفكر مميز :)

الوسااااام 11-05-2009 09:44 PM

قينان الغامدي
اعتقد هو رئس تحرير لاحد الصحف
والباقي عليكم

سعودي غير 12-05-2009 12:03 AM

ياكثر الناعقين في هذا الزمن
شكرا اختي جمره على النقل الجميل


الساعة الآن 09:15 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by