اذا كانت مصلحتهم فعلا حماية المستهلك فيجب عليهم حل المجلس و ترك مناصبهم و تنتخب العمومية لجنة مؤقته تتولى عمل رئيس العمومية و تسيير امور الجمعية لمدة 6 شهور و تقوم خلال الست شهور بتعديل او استحداث تنظيم و هيكل الجمعية بحيث لا يتفرد شخص واحد بالجمع بين رئاسة جميع اجهزة الجمعية، مثل وضع الدكتور الحمد، و تكون المرجعية النظامية و الاشرافية للعمومية التي يجب تفعيل دورها اكثر.
|
اقتباس:
|
اقتباس:
ولم يبق للمجلس سوى ستة أشهر ، ومن ضمن جدوال أعمال الاجتماع انتخاب أعضاء المجلس من الجمعية ، وتححد موعد لذلك . فما صبرهم طيلة هذه المدة يصبرهم حتى موعد انتخابات الجمعية العمومية . |
اقتباس:
ولم يكن ما قام به الحمد استبداداً من عنده ، وتفرداً بنفسه !! فهو حق من حقوقه القانونية المنصوص عليها بقرار من مجلس الوزراء : م(16/1/ب) : "ب- رئاسة اجتماعات الجمعية العمومية واجتماعات المجلس ." وأي إضافة أو تعديل أو إلغاء في تنظيم الجمعية ، فهو من اختصاص مجلس الوزراء الذي أصدره . ولا علاقة ألبتة بالجمعية العمومية بذلك ، فاختصاصاتها محددة وفق المادة (11) من التنظيم . وأقصى ما يمكن أن تقوم الجمعية العمومية به هو رفع اقتراح لمجلس الوزراء بتعديل بعض مواد التنظيم . |
اقتباس:
و اذا سمحت لي بتصحيح موضوع حقوق الدكتور الحمد، ما نص عليه قرار مجلس الوزراء بترأس اجتماعات العمومية و المجلس حق من حقوق منصب رئيس الجمعية الذي تنتخبه العمومية و ليس للدكتور الحمد شخصيا، و بغض النظر عن حقوق المنصب او الحقوق الشخصية، هذه الفقرة من التنظيم يجب ان تكون اول فقرة تلغى. و هناك نقطة ارجو منك توضيحها، مالفرق بين ترؤس اجتماعات العمومية و اجتماعات المجلس و بين رئاسة العمومية و رئاسة المجلس؟ |
اقتباس:
:thumbsup::thumbsup::thumbsup: هذا هو ما نريد أن ينتقده الجميع بدلاً من تركيزهم على الحمد أو التويم أو غيره . فلا يجدي الحديث عن انتدابات أو راتب أعلى من الوزير ، أو طمع النائب في الاستحواذ على رئاسة جمعية أخرى في إصلاح الجمعية . وما أشرت إليه ، حول حق الحمد فلا خلاف بيني وبينك حوله ، فهو حق من حقوقه ما دامت صفة (رئاسة الجمعية) لازمة له ، مما يعني أن نائبه يمكن أن يتولى رئاسة الاجتماعات عند غيابه . |
اقتباس:
لم يحدد التنظيم رئيساً للجمعية العمومية أو المجلس ، كما لم يحدد التنظيم اختصاصات معينة لرئيس الجمعية العمومية أو المجلس . فلا وجود لمثل هذا المنصب في تنظيم الجمعية وأجهزتها . أما ترؤس الاجتماع للجمعية العمومية أو المجلس فقد أناطه التنظيم بـ (رئيس الجمعية) الذي تنتخبه (الجمعية العمومية) مع نائبه ، والاختصاصات مقيدة في رئاسة الاجتماعات بـ : 1- الدعوة لعقد الاجتماع . ( فقط في اجتماعات المجلس ! م[15/1] ) دون حقه في الدعوة لاجتماعات الجمعية العمومية ! م[12/1] = وهو ما خالفه محمد الحمد ؛ مما يجعل نتائج الاجتماع عرضة للإلغاء عند رفع دعوى من أعضاء الملجس بديوان المظالم . 2- ترجيح أصوات الحاضرين عند التساوي . م [15/2] م[12/2] |
اقتباس:
|
بناء على مانسمع ونقرا باللقاءات واالتقارير ان الاغلبية اجمعوا من وقت طويل "بوقت الانتخابات والاستبعادات"
على ضرورة اجراء تعديلات على التنظيم .. لكن الان وش وضع الجمعية ؟ ============= اخر خبر اقتباس:
|
اقتباس:
إن أريد ! ..ولا أظنه يراد لها أكثر من التوعية ..والاجتماعات ! المشكلة في هيئة الخبراء التي لا تفرق بين نظام وتنظيم ...ولا بين جمعية وهيئة . قبل أسابيع حولوا مشروع الهيئة السعودية للجودة إلى مجرد جمعية أهلية ..ويبدو أن هذا هو المشروع المستقبلي بالتقليل من الهيئات والمؤسسات الحكومية . مع أن إنشاء واستحداث هيئة حكومية معنية بشأن محدد ، لا يلغي ضرورة وجود جمعية أهلية له . |
الساعة الآن 04:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by