حملة مقاطعة الشركات الامريكية الداعمة لاسرائيل
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله أهداف الحملة: مقاطعة المنتوجات والسلع الأمريكية المعروضة في جميع بلاد العرب والمسلمين التي تحمل أختام ورموز المنظمات والوكالات اليهودية الرئيسية المرخصة للـ"كوشر". هذه المنظمات تقوم بتحويل مليارات الدولارات التي تجنيها منا جميعاً إلى إسرائيل كل عام لدعم الإستيطان في الأراضي العربية وشراء الاسلحة لقتل اطفال فلسطين واحتلال العراق وتمويل المنظمات والحركات اليهودية الإرهابية. تعريف العرب والمسلمين بحجم التغلغل الصهيوني واليهودي المتطرف في جميع نواحي الحياة الإقتصادية والإنتاجية في الولايات المتحدة الأمريكية والغرب عامة، عل ذلك يوقظنا إلى أهمية دعم منتجاتنا الوطنية بدلاً من التحول إلى كائنات إستهلاكية تابعة لهذا الأخطبوط الإنتاجي الذي يهددنا جميعاً إذا لم نستيقظ من سباتنا قبل فوات الأوان! ليس الهدف من هذه الحملة مقاطعة تلك الشركات فقط لأنها تنتج بضائع ومنتوجات تتلاءم مع الشروط اليهودية المعروفة بالـ"كوشر". لا بل إننا نتمنى أن يصبح للمسلمين قوة ضغط يستطيعون من خلالها أن يفرضوا على جميع الشركات في العالم التي تبيع منتجاتها للمسلمين أن تتقيد بالشروط الإسلامية. الهدف من هذه الحملة مقاطعة "جميع" البضائع الأمريكية، رغم أنه هدف لا نعارضه بالمبدأ، لكننا نعتقد بأهمية التركيز في وسائل المواجهة بكل أشكالها والعمل على تشجيع القوى السياسية والفكرية والإقتصادية التي تحاول مقاومة السيطرة الكلية لقوى الضغط الصهيوني في الولايات المتحدة والغرب، وهي ليست بالقليلة. حسب بيانات مؤسسة التسويق الأمريكية (Integrated Marketing Communications) للعام 2001: هناك 65 ألف منتوج غذائي مرخص "كوشر" في السوق الأمريكية. هناك حوالي 14 ألف منتوج مرخص "كوشر" يباع في السوبرماركتات الأمريكية الكبرى. هناك 9200 شركة تقوم بتصنيع منتوجات مرخصة "كوشر". حوالي 2500 منتوج جديد مرخص "كوشر" يتم إنزالها إلى الأسواق سنوياً. بلغت قيمة استهلاك المنتوجات المرخصة "كوشر" حوالي 150 مليار دولار هذا العام، بينما لم تكن تتعدى 250 مليون دولار قبل 25 سنة! يمثل استهلاك اليهود من المنتجات المرخصة "كوشر" نسبة 45 بالمائة، أما الباقي (55 بالمائة) فيستهلكها المسلمون (20 بالمائة أي حوالي 30 مليار دولار)، النباتيون والمتحدرون من حوض المتوسط – عجز اللكتوز (10 بالمائة)، وطائفة اليوم السابع المسيحية وبقية الطوائف والعامة (25 بالمائة). (أنظر الرسم أدناه) |
قاطع منتجاً تنقذ مسلماً
لفظ المقاطعة طفا على السطح منذ اجتياح القوات اليهودية لأراضي الضفة وغزه الفلسطينية وقتل المدنيين الأبرياء وسط صمت مرعب و رهيب عن المجتمع الدولي رغم مخالفة العدو اليهودي لكل قنوات الشرعية الدولية , من هنا بدأ الشعب العربي ينادي مستخدما سلاح المقاطعة لكل ماهو أمريكي أو يهودي , سواء سلع او ملابس او خلافه . وبين فترة وأخرى تجتاح موجات مقاطعة بضائع دولة بسبب دعمها للعدو اليهودي خصوصا البضائع الأمريكية وبعض البضائع الأوربية وبغض النظر عن نجاح هذه الدعوات في التأثير على سياسات الدول المستهدفة فان عملية المقاطعة التجارية هي قبل كل شيء عملية تواصل إعلامي فأي عملية مقاطعة تجارية من دون حملة إعلامية ترافقها هي مقاطعة فاشلة . وإذا كانت اشهر المقاطعات التجارية ترتبط باسم غاندي والد الاستقلال الهندي وداعية اللاعنف والذي دعا الهنود لمقاطعة البضائع البريطانية خصوصا القطن والملابس المصنوعة منه لإجبار الإمبراطورية علي منح الهند استقلالها فان أول دعوة مقاطعة تعود إلي عام 1905 في الصين وكانت هدفها البضائع الأمريكية وجاءت ردا علي قرارالسلطات الأمريكية إغلاق باب الهجرة إلي أمريكا أمام الصينيين . وقد استخدم سلاح المقاطعة بقرار من مجلس الأمن ضد النظام العنصري في روديسيا عام 1966وحظر استيراد وتوريد بعض السلع والمواد الأولية إليه وكذلك استخدم ضد جنوب أفريقيا مما ساهم بانهيار النظام العنصري في كلا البلدين وقد اقر الحظر الاقتصادي الشامل علي العراق عقب غزوه الكويت وهكذا نرى ان تعريف سلاح المقاطعة التجارية وتشريعه بهذا الشكل يدفع كل دولة إلي المبادرة بإعلان مقاطعة تجارية ضد دولة أخرى معتدية بحكم القانون الدولي , لكن الاستثناءات كثيرة فالولايات المتحدة تفرض مقاطعة تجارية صارمة علي كوبا منذ أكثر من نصف قرن وعلى رغم مخالفاتها الصريحة للقانون الدولي فان المقاطعة مستمرة . حق المقاطعة من حق المواطن ان يقاطع المنتوجات الأمريكية، وفي نفس الوقت لا يملك احد أن يجبره على مقاطعتها، فهو من يقرر، ولا تستطيع أي قوة –السلطة او المنظمات او الاحزاب- ان تقرر عنه. واذا كانت السلطة ترى ان من حقها الترويج للبضائع الأمريكية واليهودية والمعاهدة ، وان تسوق المبررات لهذا الموقف، فان من حق المعارضين للسياسات الأمريكية والرافضين لانحيازها الأعمى للإرهاب اليهودي، ان يروجوا لمقاطعة البضائع الأمريكية، وان يطرحوا مبرراتهم لاتخاذ هذا الموقف، دون ان يحجر احد على رأي احد، ودون ان يعتبره خارجاً على الصف الوطني، وعلى المصلحة الوطنية. فلماذا يضيق صدر بعض المطبعين والمتطبعين لليهود ؟ وما الذي يزعجهم في حملتهم لمقاطعة البضائع الأمريكية ما داموا لا ينتهكون قانوناً، ولا يفرضون رأيهم على احد، ويقتصرون في حملتهم على الوسائل السلمية؟! ما هو مبرر المطبعين وبعض المثقفين الضالين لقمع الداعين للمقاطعة والجهاد – الاقتصادي والنفسي- وإجبارهم على التخلي عن مواقفهم وقناعاتهم؟ وهل ينسجم هذا القمع مع حرية الرأي و«الديمقراطية» التي يصوتون لها ليل نهار؟! قبل أعوام وبعد الجدل الذي أثير حول قضية مقاومة التطبيع مع العدو اليهودي، تم حسم الأمر على قاعدة ان من شاء ان يطبّع فليطبّع، ومن شاء ان لا يطبّع فله ذلك، ونتساءل: لماذا لا تتعامل السلطة العربية مع مقاطعة البضائع الأمريكية وفق هذه القاعدة؟! إذا كانت السلطة لا تريد للمقاطعة الشعبية ان تعمل ضد التطبيع مع العدو اليهودي في بعض دول العرب بحجة ان ذلك يتعارض مع التزامات في المعاهدات، واذا كانت لا تسمح لهذه المقاطعة للبضائع الأمريكية بحجة ان ذلك يضر بالاقتصاد الوطني ويسيء الى علاقاتنا بـ«ولية النعمة!!» أمريكا التي تزودنا بالأسلحة والمساعدات المالية وأشياء أخرى ؟! هل المطلوب ان يتطابق موقف الحكومات العربية الخاضع لكثير من القيود، مع رأي الشعوب العربية المتحررة من القيود وواشنطن وتل ابيب؟ رغم اني لا ارى في المقاطعة اي نفع قوي وسريع الا ان المقاطعة الشعبية هي للفرد الذي لا يقدر على ردع هذا الطغيان الأمريكي اما من يستطيع الردع فالمقاطعة ليسة مبررا له . صحيفة أمريكية تعترف..... قالت صحيفة يو إس توداي الأمريكية أن الناشطين المعادين للولايات المتحدة في الشرق الأوسط يحققون تقدمًا ملموسًا في حملتهم منذ 20شهرًا لجعل المستهلكين العرب يقاطعون المنتجات الأميركية. فقد تعرضت المؤسسات التجارية الأميركية في مصر ولبنان والأردن وبلدان الخليج العربي لعشرات الدعوات لمقاطعتها منذ اندلاع العنف اليهودي على الفلسطينيين في أواخر سبتمبر 2000. وكانت دعوات المقاطعة قد تراجعت كثيرًا، ولكنها تجددت في إبريل الماضي وذلك عندما ثار سخط الملايين من المستهلكين العرب من جراء الاجتياح العسكري اليهودي الشامل للضفة الغربية وعندها بدأت هذه الملايين بالابتعاد عن شراء البضائع التي تحمل علامات تجارية أميركية بدءًا من اللوازم المنزلية ومرورًا بمستحضرات التجميل وانتهاء بمطاعم الوجبات السريعة والألعاب والسجائر وبطاقات الائتمان والسيارات. ويقول أحد مديري سلسلة مطاعم الوجبات السريعة في القاهرة: لقد تصاعدت المقاطعة مرة أخرى بطريقة أسوأ وأخذت تشكل خطرًا متزايدًا، فبعض المؤسسات التجارية شهدت خسائر بنسبة 50%، وأصبحنا نصارع فقط من أجل البقاء، فالكثيرون من العرب والمسلمين يكرهون الولايات المتحدة بسبب دعمها المالي والسياسي للعدو اليهودي التي تحتل الأراضي الفلسطينية. ويقول الناشطون العرب والمشايخ - الجهات المنظمة للمقاطعة الشعبية للبضائع الأمريكية - أن الضرائب التي تدفعها المؤسسات التجارية الأمريكية تتدفق على> إسرائيل< بصورة مساعدات أمريكية خارجية، فأحد الشعارات يقول: أن المال الذي تنفقه على شراء البضائع الأمريكية يتحول إلى رصاص يوجه إلى أجساد إخواننا الفلسطينيين الشجعان. وتقول الصحيفة: أن الضغط على الشركات الأمريكية وعلاماتها التجارية مصدره: ـ المظاهرات الاحتجاجية. ان المظاهرات التي تنظمها جماعات ومنظمات واحزاب لغرض شخصي لها وتدعوا فيها الشعوب الغاضبة من العنف والقتل اليهودي والأمريكي على الفلسطينيين والعرب والمسلمين انما هي تلبي مصالح هذه المنظمات والأحزاب والجماعات التي تهيج الشعوب من دون أي فائدة الى قمع المتظاهرين وسجنهم بينما يكون المنظمون قد حققوا مقصدهم من هز الامن لتحقيق مصالحهم فانه لا فائدة منه انما العمل هو وحده وليس المظاهرات … ـ فقدان قنوات المبيعات: القاهرة أعضاءها توقفوا عن شراء الملابس الأمريكية، وقال ممثل التجارة الأمريكية روبرت زويليك في مؤتمر صحفي عقده في القاهرة مؤخرًا أن هذه التطورات مزعجة وتخلق أجواء تجعل من الصعب على المؤسسات التجارية الأمريكية ممارسة نشاطاتها. وحاولت الشركات الأمريكية وقاية نفسها من مقاطعة المستهلكين وأخذت نقاط بيع الوجبات السريعة ومخازن البيع بالمفرق ترفع العلم الفلسطيني وملصقات فلسطينية، كما تبرعت لجماعات الإغاثة التي تساعد الفلسطينيين، وأصبحت مطاعم الوجبات السريعة الأمريكية تضيف عبارة في إعلاناتها تقول: [نحن عرب] لتذكير المستهلكين بأن المؤسسة مملوكة لعرب ويعمل فيها مصريون. وتتولى مواقع على الإنترنت تقديم قوائم بأسماء الشركات التي لها استثمارات في العدو اليهودي، ونشر أحد المواقع قائمة تضم 383 مؤسسة أمريكية لها استثمارات في السوق اليهودي، وتتحاشى الشركات المستهدفة بالمقاطعة الحديث عن الموضوع، ولكن بيرغر كينغ قالت في تصريح لها أنها خلال الأسابيع القليلة الماضية شهدت تراجعًا في نموها في سبع من دول الشرق الأوسط التي تعمل فيها، ففي بلدان الشرق الأوسط تنشط الجماعات الداعية لمقاطعة المنتجات الأمريكية، وقد نجحت هذه الحملة الشعبية أكثر من المقاطعة الرسمية لاثنتين وعشرين دولة، فلم تنجح الجامعة العربية في إحياء المقاطعة الرسمية التي توقفت في أواسط التسعينيات توافقًا مع محادثات >>السلام<< الفلسطينية ـ اليهودية؟؟. وقد أفاد موقع "غولف نيوز" على شبكة الإنترنت، صباح يوم (الاثنين 3/3/2002)، أن شركة "كوكا كولا" ستوقف نشاطاتها في منطقة الخليج. وحسب ما جاء في التقرير، ستنقل الشركة الأمريكية مكاتبها الرئيسية في منطقة آسيا في البحرين إلى اليونان. كما نشرالموقع أن طواقم الموظفين بدأت بالانتقال إلى دول أخرى. وقال خبراء في مجال التسويق إن السبب في ذلك يكمن في مشاعر العداء المتأججة التي يكنها الشارع البحريني والشارع العربي بشكل عام للولايات المتحدة، إلى جانب الشعبية المتزايدة التي تحظى بها المشروبات الوطنيه. لكن متحدث باسم شركة "كوكاكولا" أكد أن "القرار هو مهني محض"، ونفى أن يكون قد اتخذ بسبب التهديد الأمريكي بشن الحرب على العراق في وقت قريب. وقال فيليب جورجيو وهو متحدث باسم "كوكاكولا عربيا"، في حديث مع موقع "غولف نيوز"، إن القرار لن يتغير، لكن "نشاطات الشركة ستبقى في المنطقة. التزامنا وخدماتنا وحضورنا في الخليج سيبقى كما هو تمامًا". وتجدر الإشارة إلى أن مملكة البحرين الصغيرة في الخليج، تعد حليفة رسمية للولايات المتحدة، وفيها قاعدة للأسطول الخامس الأمريكي. وعلى الرغم من ذلك، فهناك ميول متنامية لمقاطعة المنتوجات الأمريكية، إلى جانب الإقبال على استهلاك المشروبات الوطنية التي تزاحم مشروبات "كوكا كولا" في الأسواق الخليجية. بموازاة ذلك، أغلقت شركة "كوكا كولا" مؤخرًا مصنعًا لتعبئة القناني في الرياض ويتم استخدامه حاليًا لإنتاج مشروبات خفيفة أخرى. |
الجدول التالي يتضمن رموز وأختام "الكوشر" المعتمدة من قبل أهم 5 وكالات ترخيص يهودية في الولايات المتحدة الأمريكية. هذه الوكالات الخمسة تغطي أكثر من 95 بالمائة من المنتوجات المرخصة في الأسواق. سنقوم بإضافة المزيد من رموز الوكالات اليهودية الأمريكية والكندية والأوروبية قريباً.
الجدول مرتب حسب أهمية الوكالة وعدد المنتوجات المختومة برمزها وذلك حسب مشاهداتنا الخاصة. بعد قراءتكم وتفحصكم لهذه الرموز، نتمنى أن تقوموا بتفحص المنتوجات الأمريكية التي لديكم وسوف تصدمون حين تجدوا أن بين 5 – 7 من أصل 10 منتجات مختومة بواحدة من هذه الرموز، وبالتالي فإن الجيش الإسرائيلي مدين لكم بالشكر على دعمكم له!!! http://the11.jeeran.com/moqatah/1.JPG http://the11.jeeran.com/moqatah/2.JPG http://the11.jeeran.com/moqatah/3.JPG http://the11.jeeran.com/moqatah/4.JPG http://the11.jeeran.com/moqatah/5.JPG http://the11.jeeran.com/moqatah/text10.gif |
المصدر مشكوراً :
http://the11.jeeran.com/moqatah/1%20(5).htm |
http://the11.jeeran.com/moqatah/ou_1898.jpg عام 1898، تم إنشاء الإتحاد الأورثوذكسي اليهودي في نيويورك، وهو أول وكالة ترخيص كوشر رسمية في العالم ويمتلك اليوم أكثر من 50 بالمائة من سوق الترخيص في العالم. (معلومات إضافية) http://the11.jeeran.com/moqatah/crisco_1913.jpg عام 1913، بعد ثلاث سنوات على البدء بإنتاج أول سمن نباتي لماركة كريسكو، بروكتر أند غامبل، الشركة المنتجة، بدأت بالتسويق لمنتوجها المرخص يهوديا على أنه كوشر لربات المنزل اليهوديات وذلك باللغتين الإنكليزية واليديشية (لغة يهود شرق أوروبا). عام 1915 أصدرت ولاية نيويورك، الثقل الرئيسي لليهود في الولايات المتحدة والعالم، أول قانون خاص بالكوشر، يحظر بيع المنتوجات غير المرخصة على أنها كوشر ويفرض على المحلات التي تبيع المنتجات المرخصة يهوديا أن تضع إشارات لتحديد تلك البضائع وتفصلها عن غير المرخصة. http://the11.jeeran.com/moqatah/maxwell_1930.jpg عام 1930، شركة ماكسويل تقوم بحملة إعلامية واسعة في الولايات المتحدة، خاصة في الولايات الشمالية الشرقية معلنة عن منتوجاتها المرخصة يهوديا. http://the11.jeeran.com/moqatah/cocacola_1937.jpg عام 1937، أصبحت شركة كوكا كولا، كبرى شركات المرطبات في الولايات المتحدة، أول شركة ترخص كافة منتجاتها يهودياً. وقد احتفلت الشركة بعيد ميلادها الستين في ذلك العام بإعلان يضع شعارها وشعار وكالة الإتحاد الأورثوذكسي اليهودي (المتشابهين!) جنباً إلى جنب وتحت عنوان "رمزين عظيمين للجودة"! ومنذ ذلك التاريخ، تعتبر كوكا كولا من أهم الشركات العالمية الداعمة للمؤسسات والمنظمات اليهودية ولإسرائيل. إشارة إلى أن كافة المرطبات التي تباع في محلات مكدونالد (مثل سبرايت وفانتا وباوريد) هي من إنتاج كوكا كولا. http://the11.jeeran.com/moqatah/stark_1947.gif عام 1947، تأسست في بلتيمور، ولاية ميريلاند، وكالة ترخيص الكوشر ستار- ك، واحدة من أكبر وكالات الترخيص اليهودية الأمريكية. (معلومات إضافية) http://the11.jeeran.com/moqatah/indian_levy.jpg عام 1965، أكبر الحملات الدعائية لتسويق المنتوجات المرخصة كوشر من قبل الوكالات اليهودية للترخيص والشركات اليهودية المنتجة. إحدى تلك الحملات أطلقتها شركة هيبرو ناشيونال (العبري الوطني) المنتجة للهوت دوغ وكان شعارها "نخضع لسلطة عليا"، بينما أطلقت شركة مخابز ليفي حملتها الإعلانية مصورة رجلاً هندياً أحمر يأكل قطعة من خبز ليفي بينما يقول الإعلان "ليس من المفترض أن تكون يهودياً لتتمتع بأطعمة الكوشر". وقد استطاعت هذه الحملة المكثفة أن تحقق هدفها بتعريف المنتوجات المرخصة يهوديا على أنها أكثر نظافة ومحضرة بعناية أكبر من غيرها. http://the11.jeeran.com/moqatah/k_kofk.gif عام 1969، تأسست وكالة ترخيص الكوشر كوف – ك الأميركية, وقد توسع نفوذها ليشمل عدداً من الدول الأخرى مثل كندا والمكسيك وبريطانيا وإسرائيل. (معلومات إضافية) |
|
تلك خطه محكمة لشن حملة ضد البضائع اليهوديه والامريكية الداعمة لاامريكا
ومن أشهر منتجات اليهود سيارات فورد وكوكا كولا مطعم ماكدونالد ماركس & سبنسر |
اذا كانت هناك اي منتجات امريكية او يهودية او من يدعمهم الرجاء ارسالها فورا ويرسل اسم الشركة وموطنها والمواد التي تنتجها الى منتدى يمكن ان تؤثر هذه المقاطعه فى هذه الشركات الاجنبيه العملاقه التى يطلق عليها شركات متعدده الجنسيات التى يساوى اقتصادها و ميزانيتها اقتصاد وميزانيه بعض الدول فى العالم الثالث ؟؟؟؟ نعم
السوق الاسلامى سوق كبير جدا جدا و جميع الشركات العملاقه تعمل له الف حساب ، السوق الاسلامى يتكون من 1300000000 مسلم "الف وثلاثمائه مليون مسلم"!!!! عدد كبير جدا لو افترضنا ان نصف مليون فقط فى كل دوله سيقوم بالمقاطعه و نحن 60 دوله اسلاميه و متوسط اسره الفرد 5 افراد اذن المحصله 150000000 شخص يقاطع الشركات الاجنبيه "مائه وخمسون مليون شخص"! نعم بالتأكيد خساره اكيده للشركات الاجنبيه ، ارباح هذه الشركات ستقل بمعدل رهيب و سيحدث ما يلى: -1 ستقل الضرائب المدفوعه للحكومه الامريكيه و بالتالى ستقل المدفوعات الامريكيه لأسرائيل -2 بعض الشركات تخصص جزء من ارباحها يذهب مباشره الى اسرائيل لبناء المسطوطنات اليهوديه و بالتالى ستقلل هذه الشركات دعمها لأسرائيل حتى تتمكن من زياده ارباحها اذا قاطعت انت النتجات اليهوديه وحدك ، ستمنع اسرائيل من شراء دبابه اذا قاطعت دوله المنتجات اليهوديه ، ستمنع اسرائيل من شراء سرب طائرات اذا قاطعت كل الدول العربيه المنتجات اليهوديه ، ستمنع اسرائيل من بناء جيش يحميها |
|
قاطع المنتجات الاسرايئلية والامركية
لكي تنقذوا فلسطين |
ماشاء الله تبارك الله أخي محب البساطة .. بصراحة منت بسيط. :)
موضوع مفصل و موثق .. مشكور على النقل و الشكر موصول لمن قام بتجميع هذه المعلومات و تنسيقها. يستاهل التثبيت و بجدارة. |
تشكر اخوي ابوهشام الله يعطيك العافيه ويبارك فيك ... الله يكتب لنا ولكم الأجر
|
موضوع غاية في الاهمية
جزاك الله الف خير محب البساطة وجعله الله في موازين حسناتك والمقاطعة هي اقل مايمكن ان نقدمة لأهلنا في فلسطين |
الله يبعدنا ويبعد المسلمين من المنتجات الصهاينة الغاصبين
|
جزاك الله خير الجزاء على هذه المعلومات وخاصة الكوشر فهذا الامر لاول مره اعرف عنه . الله الله اخواني في نصرة اخواننا والمقاطعة اقل القليل .
|
جزاك الله خير |
جهد مبارك جزاك الله خير
وقد اطلعت على هذه المعلومات سابقا في موقع بنت جبيل اللبناني ايام المقاطعة الأولى ثم وبعد تحديث موقعهم تم حذف هذه المعلومات , وحزنت كثيرا لأنه اليوم فيه ناس كثير يهمهم معرفة هذي المعلومات وانا وضعت موقع ولكن المعلومات غير كافية ولا يوجد قوائم لشركات الكوشر والحمد لله ان فيه ناس همتها عاليه لنصرة الاسلام والمسلمين بارك الله في جهودك اخي |
كوشر معناها حلال باليهودية .. زي المنتجات الي مكتوب عليها حلال عندنا .. ولا لها علاقة بالدعم .. أتمنى عدم الخلط .. انا لست ضد مقاطعة الشركات الي تدعم إسرائيل ..
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%...B1%D9%88%D8%AA |
اقتباس:
تلزم لجان حاخامات اليهود الأرثوذكس شركات الأغذية الأمريكية على دفع ضريبة سرية مخالفة للقوانين وذلك مقابل الترخيص لها وحصولها على شهادة "كوشر Kosher" اليهودية التي تكفل لها الحماية ضد المقاطعة. ويقدر حجم عائدات تلك الضريبة غير الشرعية بمليارات الدولارات والتي تم إنفاق جزء منها لدعم حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون ضد الفلسطينيين. وذكرت مجلة "لا فوز دي أزتلان La Vos de Aztlan" أنها تتلقى عددا قليلا من الأخبار أسبوعيا من عدد من المشتركين والقراء (بعض تلك الرسائل يتم إلغاؤها فورا بينما يسترعي انتباهنا عدد قليل منها، في الأسبوع الماضي تلقينا بريدا إلكترونيا يستفسر فيما إذا كنا نعلم عن أهمية الحرفين "يو U" و"كيه K" الموجودين داخل دوائر صغيرة واللذين يتم طباعتهما في عدد من علب وعبوات المواد الغذائية وبعض منتجات المطبخ الأخرى. اقترحت علينا الرسالة التي تحمل بعض المعلومات الموثقة إجراء بحث حول الموضوع فماذا كانت النتيجة)؟. بالطبع كانت معظم العبوات وعلب الأطعمة المنتجة بواسطة أكبر الشركات الأمريكية الموجودة في أسواق العالم، وغيرها لديها تحول أحد الحرفين U أو K أو علامات أخرى مماثلة. على سبيل المثال عبوات مياه الصحة، والغذاء وعبوات الساندويتشات الورقية والمنظفات وغيرها من المنتجات. ولإجراء مزيد من التحقيق المجلة في اثنين من الشركات الكبرى جاء الرد على بعض التساؤلات. إحداهما تقوم بتسويق مواد غذائية، والأخرى للمنظفات التي تصنع أيضا عبوات الساندويتشات الورقية. طرحنا السؤال على مسؤولة في الشركة الأولى عن معنى حرف U الموجود في عبواتها طلبت منا الانتظار حتى تستشير رئيسها. عادت وأخبرتهم أن تلك العلامة تعني أن المنتج يحمل شهادة "كوشر" وتعني (المباح في الشريعة اليهودية). ثم سألنا مرة أخرى كيفية منح تلك الشهادة والجهة المخولة بإصدارها وفيما إذا كانت تتكلف رسوما مالية. رفضت الإجابة على هذه الأسئلة وغيرها واقترحت أن نتقدم بها خطيا إلى وزارة الشؤون العامة. ثم اتصلت المجلة على الشركة الثانية العاملة في مجال المنظفات وطرحت عليها نفس السؤال وأجابت ممثلة الشركة أن الحرف U يرمز لـ "كوشر" إلا أنها رفضت على الأسئلة المتعلقة بالمدفوعات التي تقوم بها الشركة حتى تستطيع طباعة ذلك الرمز الحرف على منتجاتها. اتضح بعد ذلك أن كبرى شركات الأغذية في أمريكا تدفع فعليا ضريبة يهودية تقدر بمئات الملايين من الدولارات سنويا حتى تتلقى الحماية. وتشمل هذه الضريبة الخفية مستهلكي المنتجات كافة من غير اليهود. كما أن الشركات ا لتي ترفض الانصياع ودفع الضريبة المقررة تتعرض للمقاطعة اليهودية. كما أن المستهلكين اليهود لا يقومون بشراء أي منتجات للمطبخ لا تحمل أيا من تلك العلامتين أو العلامات الأخرى المشابهة. المفاجأة الكبرى التي تكشفت أن من يقفون وراء تلك العلامات هي مجالس الحاخامات اليهودية التي تم تأسيسها في الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى. على سبيل المثال فإن أكبر تلك العمليات التي تقوم بجباية تلك الضرائب الإلزامية في أمريكا يديرها اتحاد مجالس حاخامات اليهود الأرثوذكس من مكاتبهم الرئيسية التي تقع في الشارع السابع بنيويورك. وهي الجهة الوحيدة التي تقوم بمنح ترخيص الرمز U حتى تستطيع الشركات حماية منتجاتها. وتحقق الماكينة الجهنمية ذات التزييت الجيد ثروة ضخمة من الأموال تم استخدام بعضها بواسطة لجان حاخامات اليهود الأرثوذكس لدعم حكومة أرييل شارون الصهيونية في إسرائيل. كما يحوي موقع تلك اللجان موقع تلك الاتحادات والجماعات المؤيدة لإسرائيل ويقوم بشن حملات إعلامية مضادة للفلسطينيين. وبدأت حماية "كوشر" حينما دخلت مجوعة من الحاخامات الأرثوذكس إلى إحدى الشركات لتحذير ملاكها أنه ما لم يتم ترخيص منتجهم بشهادة كوشر فإنهم سيواجهون مقاطعة من كافو اليهود المقيمين في الولايات المتحدة. وبذلك تعرضت معظم شركات الأغذية أن لم يكن كلها لأكبر عملية ابتزاز بسبب الخوف الناجم من سيطرة اليهود على الإعلام والمقاطعة التي يمكن أن تؤدي بتلك الشركات في النهاية إلى الإفلاس. ومن ثم احتفظت شركات الأغذية بذلك السر وحجبته عن المستهلك العام فلم يعد يدري عن الرمز U أو حجم المبالغ التي تدفعها لحاخامات اليهود. ويقدر أن اتحاد لجان اليهود الأرثوذكس التي تدير الرمز U تتحكم في 85% من أعمال شهادة "كوشر" وتوظف في الوقت الراهن حوالي 1200 موظف من وكالات حاخامات اليهود المنتشرة في أنحاء الولايات المتحدة. ووجدت شركات الأغذية نفسها مرغمة على استخدام الرمز U ودفع رسوم منفصلة في كل مرة يقوم فيها فريق الحاخامات باختبار عمليات الشركة. كما ألزمت بعض الشركات الأغذية ذات المبيعات الضخمة بتعيين بعض الحاخامات بدوام كامل. ويعتبر حجم الأموال التي يدفعها المستهلك غير اليهودي لشركات الأغذية والتي تذهب كضريبة خفية لليهود، غير معروف إلا أنه يقدر بمليارات الدولارات. وكتب اليهود الذين يملكون "وول ستريت جورنال" حول هذه المشكلة قبل عدة سنوات، إلا أنهم توقفوا بعد ذلك عن الكتابة في هذا الموضوع. إن الوعي الشعبي هو الذي سيساعد في النهاية على وقف هذا الغش المالي والابتزاز الذي يمارس على المستهلك الأمريكي من دون علمه. وربما يؤدي إلى إفشال المقاطعة لكافة المنتجات التي تحمل علامات الحماية اليهودية الأخرى. والسؤال المطروح الآن هل يوجد محامون أذكياء يستطيعون إقامة دعوى ضد لجان اليهود الأرثوذكس للمطالبة باسترداد تلك الأموال كافة التي دفعها المستهلكون غير اليهود بصورة اتسمت بالغش والاحتيال؟ منقول عن الوطن |
|
http://the11.jeeran.com/moqatah/1.JPG
www.ou.org على هاذا الموقع وهو الكوشير الاول يوجد كثير مثل هاذا الااعلان والذي يقول ( ساعدنا على دعم جنودنا ) http://program.ouradio.org/content/b...diers121_1.jpg |
ولنتذكر دائما
المملكة المتحدة : بريطانيا علما بأن العديد من الشركات الأمريكية والبريطانية المشهورة عالميا يملكها يهودصهاينة .
ألمانيا سويسرا
|
محب البساطة بارك الله فيك أخي واصل فضحهم ومن يدعمهم
|
اقتباس:
واحب انوه بشعارك الجميل باأنه هاذا نوع من الجهاد بالمال لنصرة الاسلام والمسلمين أذا احتسب الانسان ذلك ،،، و كما قلنا في حدود المستطاع وبدون تضييق حتى إيجاد أفضل بديل . حسبنا الله ونعم الوكيل |
جدول تفصيلي يحوي عدداً من المنتجات الأمريكية واليهودية وبدائلها المقترحة http://www.khayma.com/htmlao/goods.html ملاحظة : الجدول مجرد أقتراح بالنسبه للبنوك فذكر بدائل الشركات المصرفية الإسلامية : الراجحي ، بيت التمويل الكويتي ، مصرف فيصل الإسلامي ، بنك دبي الإسلامي ، وغيرها لا أزكيها ولا اعلم عنها وينطبق هاذا على بعض المواد الاخرى فيجب التحري قبل أتخاذ البديل |
قال تعالى :
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (3) يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (4) الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آَتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ يجب ان نعرف أن الله عز وجل قد حلل لنا طعامهم. فلا نترك طعامهم ونستبدله بطعام المشركين ...مثلاً |
جزاك الله خير أخي
ما رأيكم بهذه الفكرة : أن لا نشتري أي منتج له بديل اسلامي أو ممكن تقول دعم المنتجات المحلية والاسلامية بهدف النهوض بالأمة حيث ان المال قوة والله سبحانه وتعالى يقول ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ) وقد طبقت هذه الفكرة لمدة سنة تقريبا أنا وعائلتي الصغيرة وكنت أجد متعة كبيرة وأشعر بانتماء وحب لأخواني المسلمين مثلا : الشكولاته من تركيا معجون الاسنان من اندونسيا والجبنة من مصر وسيارتي القادمة ان شاء الله من ماليزيا ما رأيك بهذه الفكرة وهل لديك تطوير لها ؟ وهل نستطيع أن نشترك في حملة لنشر هذه الأفكار ؟ |
جزاكم الله خير
أسأل الله أن يعننا على المقاطعة هل nokia يهودية !! هل تدعم اليهود |
أود الإشارة أيضا الى مقاطعة شركات التبغ الصهيونية مثل شركة دافيدوف(Davidoff) التي تتبع الى مجموعة Common Wealth وهي ليست ألمانية كما يروجون لها، وهي من أكبر الشركات المنتجة للكحول، وأبرز مساهمين المجموعة من اليهود، ومؤسس شركة دافيدوف يهودي اسمه زينو دافيدوف، ولاحظو أن الاسم مشتق من دافيد الاسم اليهودي المعروف. هم يقومون بالتبرع لصالح المستشفيات ومراكز علاج مرض السرطان الاسرائيلية، فلا تكن جزءا من هذا الدعم وساهم في مقاطعة هذا المنتج. |
هذا اول مشاركة لي حبيت ان تكون
شكر لك على المجهود الذي تقوم به فجزاك الله الف الف خير اسائل الله العظيم ان يغفر لنا على تقصيرنا وخذلانا لا اخوننا في فلسطين خاصة وذلك يجب ان نقف وقفة صادقة مع انفسنا وذلك بمقاطعة هذه المنتجات اليهودية وهذا اقل شي نقدر عليه الله المستعان |
أنا أحيكم على هذه الروح،لأنه اذا لم نكن نحن العرب يد واحدة وشعب واحد فمن يتضامن معنا؟؟ هذه المقاطعة أقل واجب ممكن أن نقوم به، وأريد أن أذكركم بمقاطعة شركات التبغ الصهيونية التي لم يتم ذكرها في التعليقات السابقة والتي للأسف تباع في الاسواق العربية وبكميات كبيرة،مثل شركة الدخان دافيدوف يملكها رجل أعمال يهودي اسمه زينو دافيدوف، ولاحظو أن الاسم مشتق من الاسم دافيد اليهودي الاصل، هم يقومون بالتبرع لصالح المستشفيات ومراكز علاج مرض السرطان الاسرائيلية، فلا تكن جزءا من هذا الدعم وساهم في الترويج لمقاطعة هذا المنتج. |
مستشفى يدعم بحوث ضد اي مرض يصيب الناس
انا ادعمه الا ان يكون معالج للجنود اليهود المقاتلين يجب ان لا نكره الناس لان الناس بشر مثلنا في الخلق ولكن نوضح لهم المنهج الخاطئ واذا قاتلونا ندافع عن انفسنا بكل ما اوتينا ولا نتولى الكفار لانهم على باطل |
نعم الكوشر هو حلال لليهود وطعام اهل الكتاب حلال لنا
كما في القران والله تعالى اعلم |
مشكور عالمعلومات
|
شركة دافيدوف اليهودية
1 مرفق
قاطعوهم أيها المسلمون
|
| الساعة الآن 02:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by