أبو جميل، هل هو (وكيل) أم تاجر جملة؟
 

في المملكة، توجد عشرات الوكالات لعشرات الماركات من السيارات، ولم نسمع لأي وكيل من هؤلاء صوتاً أو همساً يشتكي من الكساد ويسعى إلى محاولة إفشال حملة (خلوها تصدي) المباركة، باستثناء ما أشيع عن وكالة عبداللطيف جميل وخطابه لوزارة التجارة.

وسواء صح خبر الخطاب أم لم يصح، فإن القائمين على وكالة عبداللطيف جميل قد نشطوا في الآونة الأخيرة مع بدء فترة الركود الاقتصادي الذي طال قطاع السيارات، من خلال مقابلات أو تصريحات صحفية تسويقية يتضح فيها حالة الذعر من الكساد الاقتصادي الراهنة.

لماذا وكالة تويوتا تحديداً خرقت حاجز الصمت المطبق لدى وكلاء السيارات ؟.
نعلم أن الوكيل يأخذ نسبة من أرباح المبيعات من الشركة الأم مع بعض الحوافز في حال البيع الوفير.
وأن الوكيل في نهاية المطاف لا يتعرض لخسارة، وإنما فقط ستقل نسبة الأرباح التي سيجنيها، وما هو إلا مسوق أو مندوب للشركة الأم.
ولكن، فيما يبدو، فإن وكالة عبداللطيف جميل قد تخلت عن (الوكالة) ومهام الوكيل منذ سنوات، وأصبحت تتعامل مع الشركة الأم بصفتها (تاجراً) مستورداً يشتري السيارات بالجملة وبالمواصفات التي يحددها، ثم يبيعها بأسعار مرتفعة. لثقته من وجود زبائن دائمين لبضاعته. ولأن ذلك يدر عليه ربحاً وفيراً، لن يتحقق في حال الاكتفاء بمهام (الوكيل) .

ومن هنا تكمن خطورة الكساد على بضاعة الشركة المحلية، لأنها اشترت السيارات بعقود سابقة ودفعت ثمنها إلى الشركة الأم، وهي تخشى من كسادها في السوق المحلي.
الأدلة على ذلك تتضح من سياسات هذه الشركة المتمثلة في أسعار سياراتها المرتفع رغم مواصفاتها البخيلة، وكذلك أسعار قطع الغيار، وأخيراً من حالة الأسى التي تظهرها الشركة مؤخراً بسبب كساد سوق السيارات عامة، وحملة (خلوها تصدي) خاصة.

فهل يُعقل أن عقوداً من البيع المتواصل للسيارات وقطع غيارها وورش صيانتها، حققت فيها الشركة مليارات الريالات، تكون عُرضة للتبخر والزوال فجأة، لنشهد كل هذا الهلع من الكساد وحملة المقاطعة، لو كانت القضية قضية (وكيل) يأخذ نسبة من الأرباح لا يتحمل أي خسارة؟.
هذا مستبعد جداً.
والمؤشرات تؤكد أن شركة عبداللطيف جميل ليست وكيل تويوتا وإنما هي أكبر(زبون) للشركة الأم، تشتري من حسابها وتبيع لحسابها.

كلام خطير جدا .. وقريب من الواقع

مشكور اسطبل داود

واقتحموا منتدى المقاطعة وسجلوا ببريد شركة جميل !
ودافعوا عنها في كم موضوع
..............
تاجر ام وكيل ؟
اللي اعرفه انه محتكر تويوتا كلها وسيحارب حتى لا تنقص ارباحه
لكن خلوها تصدي سواء وكيل او تاجر لانه قبل صار متلاعب غشاش

من غشنا فليس منا

سواء تاجر او وكيل

اجل يشتريها 40000 الف ويبيعها علينا 80000 الف

وين عايشين ؟

مصدية يابو جميل

كلام سليم

وان شاء الله

نخليها تصدي

اضن والعلم عند الله بأنه تاجر وليس وكيل والدليل مايطلبه من مواصفات مخجله بسياراته لكي يقلل من قيمتها عند شراءه لها

شكراً لك أخ grandv8
وكلاء محتكرون ويمتلكون أسهماً في الشركة الأم، لكن أبا جميل يتفوق عليهم في أنه تاجر جملة وزبون دائم للشركة، يشتري منها آلاف السيارات كل عام ويدفع ثمنها سلفاً، ثم يبيعها بالأسعار التي يريد في السوق المحلية.
وهذا ليس من عمل الوكلاء .

شكراً لك أخ alzuhary
كل الأدلة تؤكد أن هذا هو واقع شركة عبداللطيف جميل.

شكراً لك أخت جمرة غضا.
محاولة التشويش على حملة (خلوها تصدي) التي يقوم بها مندوبو التسويق لدى شركة جميل واحدة من الدلائل على أن صاحب شركة عبداللطيف جميل تورط في شراء كميات كبيرة من السيارات من الشركة الأم، ظناً منه أن من السهل بيعها بالسعر الذي يريد كما جرت العادة كل عام.
الصدأ تحصيل حاصل ما في ذلك شك. اشترى بالجملة من حسابه أم باعها لحساب الوكيل.

عبداللطيف جميل < انتهت وكالته عندما توفى!!!!
والأن الوكيل لشركة عبداللطيف جميل > هو يوسف عبداللطيف جميل يحمل الجنسيه (( الاماراتيه)
السيد محمد عبداللطيف جميل هو رئيس الشركات وصاحب الشركة موكلآ بوكاله من اخووه يوسف جميل...

كلام مؤكد .......... وأراهن على ما قلت... فمن كان منكم في شك من ما قلت فلينازلني في اي مكان واتحدااه واتحدا اباااه وجده انتهى....

قال الرسول صلى الله علية وسلم (( من غش فليس منا ))
وهناء ارغب بأن اوضح بأن ليس المقصود الجنسية السعودية
بل المقصود انه ليس من المسلمين كافة وان اختلفت جنسيته
الخسارة بدات تظهر وتسجل بالاوراق الخاصة بالإحصائيات السنوية فلو قارن السنة هذه والسنة السابقة لعرف مقدار خسارته
اتوقع انه وكيل وتاجر بنفس الوقت
اي انه محتكر للمواصفات بحكم الوكالة ويشتري السيارات بحكم انه تاجر
وفي كل الامرين هو خاسر الأن
اسئل الله تعالى ان يمحق تجارته وان ينصرنا عليه وعلى كل من يتلاعب في المسلمين

شكراً على الموضوع المميز

صدقت يا أخ ساهر الطائف.
أبو جميل تحديداً يشتري سياراته بأبخس الأثمان وبعد أن يجردها من أتفه المواصفات، ثم يبيعها بربح فاحش.

إن شاء الله، سوف تصدي هي وغيرها من سيارات الشركات الأخرى.


أبو جميل أفرط في الجشع. وحان الوقت لتلقينه وغيره من الجشعين درساً قاسياً.


صدقت.
هذه واحدة من الدلائل على أنه تاجر وزبون مُدلل لدى الشركة الأم، وليس وكيلاً.

إن شاء الله.
شكراً لك أبو عقل.

توارث التجارة والوكالة أمر طبيعي يا أخ/ يرحم أمك ركز، ولا غرابة في توريث المرحوم عبداللطيف جميل الشركة لأبنائه.
وكل معلوماتك الواردة صحيحة.

صدقت يا أخ كاسر.
شكراً لك.