ما شاء الله تحفه فنيه
ياليت تهدم جميع العمائر القديمه الى حول الحرم وتبنى مثل هذا البرج حتى تتوفر المساكن وتنزل الأسعار وتتسع الشوارع شكرا لك تقبل تحياتي |
مثل هذه المشاريع يسكنها الاغنياء ( وهم الاقلية)
ولا يستفيد منها الفقراء ومحدودي الدخل ( وهم الاكثرية ) فهؤلاء مصيرهم السكن في الحواري الضيقة المليئة بمياه المجاري والحشرات والخ فيي الهجلة وماجاورها وتذكرون العام الماضي عندما اعترض الدفاع المدني على اغلب هذه السكان وكانت فضيحة صغيرة سترها الله اما حجاج ومعتمري خمسة نجوم فحياالله جيوبهم ولا يالربع كلامي شين؟؟ |
مشروع رائع بكل المقاييس ولو كانت جميع الابراج حول الحرم بهذا الشكل لاصبحت اسعارها في متناول الجميع
بس هل تم التفكير بمشكلة مواقف السيارات والباصات ؟؟؟؟ |
شلون وقف يعني من يملك هذا المشروع..؟؟؟
|
ما شاء الله
|
|
اقتباس:
المشكلة أن أغلب حواري ومخططات مكة المكرمة الجديدة و القديمة تفتقر لإبسط الخدمات , من هاتف و ماء و صرف صحي .. و إحنا ساكنين من 20 سنه في السبهاني ولا يوجد ماء أو صرف .. و من ثم يبنى مثل هذا البناء إلي ستهدف فئة معينة فقط |
الابراج اكتملت ومابقي غير الاوسط صاحب الساعه عسى ان يتممه بخير
سمعت انه يدخل 6 مليارات بالسنه وهي وقف للحرمين الشريفين ،، يعني على الاقل بتخف علينا المصاريف وعلى الميزانيه ،، والله خدمة البيت هذا كبير جدا جدا لا يشعر به الا من جربه شكرا لك اخي |
فقد روى الصنعاني في تفسيره (3/207) عبد الرزاق عن معمر عن يزيد بن أبي زياد عن مجاهد عن عبد الله بن عمرو قال: (إذا رأيت البناء ارتفع إلى أبي قبيس وجرى الماء في الوادي فخذ حذرك). وأبي قبيس هو جبل في الجهة الشرقية للمسجد الحرام. ويبلغ ارتفاعه (420) متراً تقريباً. وقيل: إنما سمي بذلك لأن رجلاً يقال له: أبو قبيس، أول من قام بالبناء عليه. وهو رجل من قبيلة جرهم وهو " أبو قبيس ابن سالح " قد هرب إلى الجبل فسمي الجبل باسمه .
وهذه الأبراج التي ترتفع إلى جبل أبي قبيس هي اليوم ما يعرف باسم (أبراج البيت)، وهي مجموعة تتكون من سبعة أبراج شاهقة تقع على جبل بابل من منطقة أجياد أمام الحرم المكي، وفيها أعلى برج يحمل ساعة بتوقيت مكة المكرمة، حيث يبلغ ارتفاعها 595 متراً وتعد رابع أطول برج في العالم، وعلى هذا فارتفاعها يتجاوز ارتفاع جبل أبي قبيس بحوالي 135 مترا، فحسب الأثر فإن الحدث سيقع قبل اكتمال بناء الأبراج، وبعد تجاوزها ارتفاع (420) مترا، لقوله: (ورأيت البناء يعلو رؤوس الجبال)، فقوله: (يعلو) فعل يدل على المضارعة، أي أن الحدث سيقع أثناء علو البنيان حتى يعلو جبل أبي قبيس، وقبل اكتمال بناءه، وها هو البناء يعلو وأشرف على اكتماله، مما يدل على اقتراب حدوث الكارثة، تم البدء في البناء عام 2004 و سوف ينتهي 2008. أي أن الكارثة سوف تقع قبل انتهاء عام 2008. |
البناء و قارب الإكتمال ... بقي جريان الماء...
الله يستر من حوادث هذا الزمان. بس صور بالفعل روووووعة. أعرف مصور مصري مقيم في مكة .. أحد القلائل الذين لديهم الصلاحية للتصوير من هذه الأماكن. وجدت لديه صور لم أجد مثلها في أي مكان. |
هذا موقع ابراج
http://www.abrajalbait.com/gallerya.html وهذا اخر موقع زمزم وفيه عرض صور من داخل الفندق http://sokoukzamzam.spaces.live.com/default.aspx |
| الساعة الآن 12:01 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by