الدولار الامريكي ... أُم ابتلانا بها الشيطان ...
الدولار الامريكي ... وكما يقول المثل البدوي :
أُم بلانا بها الشيطان ... يكثر الحديث هذه الايام عن الاوضاع الاقتصاديه العالميه وما تفرضه من احوال على الدولار الامريكي ونلاحظ استمرار هبوط هذه العمله العالميه منذ فترة طويله ... وبالمقابل ارتفاع كل سلعة تم تقييمها بالدولار الامريكي مثل الذهب .... ما الذي يحصل للدولار ؟ ولماذا يحصل له ذلك ؟ ومالهدف من وراء ذلك ؟ هل مايحدث للدولار الامريكي الان هو بداية نهاية الولايات المتحده ؟ ونهاية المجد الامريكي الباسط نفوذه حول العالم وانتهاء زمن القوه ؟ وبدأ انهيار امريكا اقتصاديا ..... اذا كانت الاجابة (( نعم )) فنحن مخطئون تماما ... لاسباب سأذكر اثنين اختصارا ... الاول ان امريكا لن تقف متفرجه على بداية سقوطها وهي تعلم ... كما يقول المثل علي وعلى اعدائي الثاني ان امريكا مستفيده من الوضع الحالي تجاريا ... ارتفاع الذهب مطلب امريكي .......... لماذا ؟ لان هناك مبالغ كبيره من الدولار بدون تغطيه فالحل ان يتم رفع الذهب الى اسعار عاليه ومن ثم بيع الذهب بأسعار عاليه واعادة شرائه بعد هبوطه القادم وعلى مدى فترات طويله ومن ثم تتم تغطية المبالغ برصيد من الذهب لاحقا بأسعار اقل وحتى تحصل الموازنه .. امريكا لن تدافع عن الدولار مهما كانت الظروف ... والدول لن تتخلى عن الدولار ... لانه لايوجد بديل عالمي متفق عليه ... ومن يفكر بايجاد بديل ويعتمد عليه سيندم ---- كما حصل لمن اتخذ اليورو بديلا ... امريكا مستفيده - كما ذكرت - سواء انخفضت قيمة الدولار او ازدادت ... هل هناك حرب عملات ؟ الحقيقه هي حرب وهميه ولكن هي مسألة مصالح تتفق وتتصادم ... والمهم من هذا كله هو كيف تفهم اسرار هذه اللعبه وتلعب مع الكبار ... وفي نهاية مطاف هذه الحرب ستعود الامور لطبيعتها وتنتهي الازمه العالميه ... وفي نهاية المطاف اعتذر لكم عن الاطاله ... ماسبق وجهة نظر ........ |
يشكل تراجع سعر الدولار أمام العملات الدولية، عاملاً في زيادة التضخم في الاقتصاد المحلي بسبب ارتباط الريال بالدولار، الذي سيتسبب في انخفاض سعره وارتفاع فاتورة مستوردات المملكة من الخارج، وبالأخص من الأسواق الأوروبية واليابانية والصينية حيث تشكل نسبة مستوردات المملكة من هذه الأسواق الجزء الأكبر مما ينعكس على ارتفاع أسعار السلع في الأسواق المحلية وارتفاع معدل التضخم، وزيادة الأعباء على المواطنين والاقتصاد. والوضع الحالي يحتاج الى رفع قيمة الريال أمام الدولار وهو الخيار الانسب في هذا الوقت لوجود احتياطيات ضخمة للمملكة في المصارف العالمية وبالتالي الوضع مهيأ للاقدام على هذا التغير أو يكون التغيير بسلة عملات لنصل الى تقييم حقيقي للريال علماً بأن الولايات المتحدة الأميركية تسعى حالياً إلى الضغط على سعر الدولار عالميا للخروج من تبعات الأزمة وجعل الصادرات الأميركية أكثر تنافسية في الأسواق العالمية، مما سيؤدي إلى خفض سعره إلى أقل درجة ممكنة. |
الدولار ساقط.... ساقط .... المسألة مجرد وقت
هذا ليس كلامي بل كلام الأمريكان أنفسهم ........ المشكلة في ريالنا .... عملات العالم تعدل نفسها حسب الظروف وريالنا 3.75 مقابل الدولار طالع معاه ونازل معاه زي البزر مايفك يد أمه!! |
اقتباس:
ولكن .. أعتقد أن مرض الدولار أطول مما كنا نتوقع .. والذهب المشري بالرخيص لأن نيكسون أخطأ عندما ألغى الغطاء الذهبي للعملة .. سيكلف الأمريكان الكثير لإعادة القاعدة لأصولها مرة أخرى .. بالنسبة للريال السعودي ومستقبله .. كل الدلائل تشير إلى أرتفاع أسعار السلع .. وليس أنخفاضها .. بالرغم من تصريح وزير المالية العساف ومدير مؤسسة النقد .. مع أحترامي الكامل لشخصيهما .. ولكن لا يوجد مؤشر إيجابي واحد يدل على إنخفاض الأسعار .. بل إن بدل الغلاء المزعم دفعه للشعب .. ساهم وبشكل فعال في إبقاء التضخم والمحافظة عليه داخل الأقتصاد .. يبقى شيء أخير .. لست أنا الوحيد ممن يعتقد هذا .. الأخ العمران أيضا شاركني الرأي في هذا الموضوع .. في الأقتصادية اليوم .. http://www.aleqt.com/2010/10/20/article_458413.html لكم |
فكّ الارتباط بالدولار
عابد خزندار قال اقتصاديون في صحيفة «الرياض» العدد الصادر بتاريخ ١٨/١٠/٢٠١٠ إن تراجع سعر الدولار أمام العملات الدولية يشكل عاملاً في زيادة التضخم في الاقتصاد المحلي، وارتفاع فاتورة مستوردات المملكة من الخارج وبالأخص من الأسواق الأوروبية واليابانية والصينية حيث تشكل نسبة مستوردات المملكة من هذه الأسواق الجزء الأكبر من مستوردات المملكة.. وكاتب هذه السطور ردّد هذا الكلام منذ عام ٢٠٠٧ أي قبل ثلاث سنوات، وفي احدى المقالات بعنوان «حارس الدولار يطالب بفك الارتباط به» ونشر في صحيفة «الرياض» العدد رقم ١٤٤٩٤ بتاريخ ٢٢ صفر ١٤٢٩ه الموافق ٢٩ فبراير ٢٠٠٨، استشهدتُ بقول أدلى به الان جرينسبان مدير البنك الاحتياطي الأميركي في منتدى جدة الاقتصادي مفاده أن على دول الخليج إذا أرادت أن تحارب التضخم أن تفك الارتباط بالدولار، وقد استجابت الكويت فعلاً لهذا الطلب وفكت الارتباط بالدولار وربطته بسلة من العملات، أما المملكة فقد بادر محافظ مؤسسة النقد بالقول بأن الريال سيظل مرتبطاً بالدولار، وردد هذا القول في كل مناسبة، وها نحن الآن نعاني من معدل تضخم وصل إلى ٦.١٪ في الوقت الذي زادت فيه أسعار الشعير، وبلغت مستويات قياسية، وانعكس الغلاء على أسعار الخضروات وخاصة الطماطم، فمتى وكيف يكون الحل؟ http://www.alriyadh.com/2010/10/20/article569709.html |
مساء الخير على كاتب الموضوع والاخوة المشاركين والقراء
بالنسبة للدولار قرأت قبل أيام استفتاء عن مستقبله وكان هناك شبه اتفاق انه سيبقى العملة العالمية حتى 2050 وكانت العملات المرشحة الدولار الامريكي اليورو والين واليوان الصيني والروبية الهندية والريال البرازيلي وكانت الترشيحات تصب في مصلحة الدولار كعملة رئيسية بنسبة 79% واقرب المرشحين له هو اليوان الصيني بـ 12% بالنسبة لربطه بالريال خصوصا وعملات الدول الخليجية عموما فلن يفك الارتباط واي اصوات ترى فكه هي اصوات عاطفية ليس الا كان هناك دراسة اقيمت بالامارات لدراسة الوضع مع الدولار وكان الاقتراح وضع سلة عملات يشكل الدولار فيها 60% بينما اكثر الاراء منطقية من وجهة نظري هي إعادة تقييم الريال مقابل الدولار الذي ربط به منذ اكثر من 25 عاما بسعر 3.75 فلو اعيد تقييم الريال حاليا سيكون بحدود 2.5 ريال ولكن ماهي سلبيات وعيوب اعادة تقييم الريال هل ستوثر بالاستثمارات المرتبطه بالدولار الامر يحتاج لدراسات مستفيضه |
| الساعة الآن 01:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by