الفيلم السعودي: مونوبولي .. قام به مجموعة من الشباب السعوديين .. يحكى واقع أزمة السكن
 

هلا ابولمار
كنت داخل بحط الموضوع ولقيته قدامي :jg12:

من جد السكن معاناه ومشكله كبيره للمواطن

لاحول ولا قوة إلا بالله..

لسه ما كملت المقطع لكن شيء يوجع لقلب ..

الحلو في الموضوع إن المقطع منتج بطريقة الكوميديا السوداء .. سخرية من واقع الحال بشكل مؤلم.

نايت واسمعت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي

الفيلم حلو جدا
لكن فرض الرسوم على الأراضي البيضاء لن يكون حلاً أذا لم يطبق على الكل

حسبي الله على اصحاب الشبوك والبشوت

ممكن نقول الحل بس نخاف نروح وطي امان ولا ناكل تبن

وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون

مافي احسن من هالكلام

السبب في إرتفاع أسعار العقار هو ....
مكاتب العقار ....
صايرين مثل المنشار يأخذون المال من الطرفين... والله لو مافيها لعب وأكل أموال المواطنين ماصارت مكاتب العقار أكثر من البقالات لدرجة إنك تلقى ببعض الشوارع داخل الحواري أكثر من 6 مكاتب عقارية!!!!
فغالبية المكاتب العقارية تستأجر العمارة بالكامل من صاحبها ومن ثم تطالب المستأجر بدفع عمولة وصلوها إلى 1500 ريال غير الإيجار المدبل عليه.... أو يجي صاحب أرض ويعرضها بمبلغ محدد بينه وبين المكتب العقاري ويزيد المكتب زيادة خرافيه وعندما يحصل على المشتري يدقونه بهذاك السعر وعليه بعد السعي؟؟؟ ويعطون صاحب الأرض المبلغ اللي أتفق معاهم مع إحتفاظهم بالسعر الزايد + السعي!!!! وهذا العمل قانوني بأسم الوكالة؟؟؟.. شوفوا الضحكة على الدقون والطمع والجشع وعدم الخوف من الله.. أو يبني المكتب العقاري بيت مايكلفهم مع الأرض 600000 من رداءة المواد والسباكة يعني مشي حالك ويبيعها بأكثر من مليون و 200 ألف على المواطن الغلبان الحالم بالمسكن فيدمر حلمها ويزيد ديونه التصليحات التي تكلفه بأكثر من 250 ألف!!!
وطايحين الحين في بيع شقق تمليك بأسعار خرافية وعندما تشتري الشقة بسعر 500000 كأقل سعر تتفاجأ بالصيانة الرديئة وإنقطاع المياه ومشاكل العمارة مع ملاك الــ 20 شقة الأخرى التي تتحملها وحدك ولا يلتزم بها غيرك من أصحاب الشقق الأخرى ولا رقابة ولا نظام ولا تنظيم ولا شيئ مخلينهم على راحتهم... وبأسباب غياب النظام ونومه العميق حصلت غسيل الأموال والغنى الفاحش لبعض العقارين من ظهوور المستأجرين المساكين والمواطنيين الغلابا وتدبيل الأسعار بشكل خرافي فأين الحسيب!!!!
الحسيب هو الله سبحانه وتعالى فحسبنا الله ونعم الوكيل