منتدى مقاطعة

منتدى مقاطعة (https://www.mqataa.org/vb/index.php)
-   مناقشات المستهلك (https://www.mqataa.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   اول مشروع سكني من نوعه إنشاء 1500 وحدة سكنية بالتقسيط لأصحاب الدخل المحدود بجدة (https://www.mqataa.org/vb/showthread.php?t=23420)

جمرة غضا 11-01-2010 01:57 PM

اول مشروع سكني من نوعه إنشاء 1500 وحدة سكنية بالتقسيط لأصحاب الدخل المحدود بجدة
 
اقتباس:

أول مشروع سكني من نوعه على مستوى المملكة
إنشاء 1500 وحدة سكنية بالتقسيط لأصحاب الدخل المحدود بجدة
الإثنين 11 يناير 2010
1:05 م
https://www.mqataa.co/sabq/misc/get?o...200&height=160متابعة – الطائف : تضع المؤسسة العامة للتقاعد اللمسات الأخيرة لإطلاق أول مشروع سكني من نوعه على مستوى المملكة في محافظة جدة يحتوي على 1500 وحدة سكنية وأسواق تجارية. ووفقا لتقرير أعده الزميل سعيد الزهراني ونشرته "المدينة"، يحتوي المشروع الذي يقام في أبحر الجنوبية على 10 أحياء سكنية منها عدد 5 للعمائر و 5 أحياء للفيلات، حيث يبلغ عدد العمائر السكنية 259 عمارة تحتوي على حوالي 777 شقة سكنية وعدد الفيلات 727 . كما يحتوي المشروع على 3 أحياء مغلقة تتميز بعزلها عن المناطق الاستثمارية والتجارية لضمان بيئة هادئة وخاصة ومغلقة باستخدام البوابات الالكترونية . وقال مصدر مسؤول في مؤسسة التقاعد إن هذا المشروع يستهدف أصحاب الدخول المحدودة والمتوسطة عن طريق الأقساط المريحة التي تتناسب مع دخولهم . وأضاف: إن المؤسسة حددت المؤسسة السبت المقبل كآخر موعد لاستقبال عروض الشركات والمؤسسات التي تتنافس على تنفيذ هذا المشروع الحيوي في إطار حرص المؤسسة على التوسع في المشاريع العقارية . ويعتبر مشروع "أبحر الجنوبية" من أهم المشاريع العقارية الحيوية في مدينة جدة حيث تقع الأرض شمال محافظة جدة وتملكها المؤسسة العامة للتقاعد والبالغة مساحتها حوالي 2600000م2 بالقرب من الصالة الشمالية لمطار الملك عبد العزيز الدولي وهو عبارة عن مشروع تجاري سكني يلبي حوالي 10 % من احتياج السوق من الوحدات السكنية خلال الأعوام العشرة المقبلة ويهدف إلى خلق تنمية مستدامة في مدينة جدة ذات اثر عمراني واقتصادي واستثماري وبيئي . ويشتمل المشروع على عنصرين وهما بناء مناطق استثمارية في إجمالي مساحة1458226 م2 ومناطق خدمية في إجمالي مساحة 1085182 م2 .

كما أن المشروع يستهدف ذوي الدخل المتوسط وفوق المتوسط ففكرة المشروع تتكون من نوعين أساسيين من السكن : أحياء العمارات السكنية وهي عمارات بمساحة بنائية 800م2 على ارض 2000م تحتوي على 3 شقق سكنية في الدور الواحد . وأحياء الفيلات السكنية وهي عبارة عن 4 فيلات دوبلكس - وحدة كل فيلا بمساحة 300 م2على دورين.

http://www.sabq.org/sabq/user/news?section=5&id=4177

المفروض مثل هذه المشاريع يعمل بها من فترة طويلة
الاهم ان تسدوا باب الوسطات او التلاعبات

abuhisham 11-01-2010 02:43 PM

بداية الغيث قطرة..

بس لو عرضت الفلل بأكثر من 700 ألف و الشقق بأكثر من 350 ألف فستكون الأسعار مبالغ فيها.

بقايا إنسان 11-01-2010 05:22 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذا الحل مثل مسكن الألم الموضعي .. يحل المشكلة لـ 1500 أسرة .. ويترك الباقيين في

الشارع .. الحل الأمثل في الخصخصة .. وفتح السوق لشركات عالمية للدخول والمنافسة ..

حينها ستجد أن شركات عقارية ستتسابق لبناء وحدات سكنية بأسعار مخفضة ..

أما الاحتكار الموجود في السوق فيسبب الكثير من المشاكل ..

ومن المضحك أن نجد أن المؤسسة العامة للتقاعد هي الممولة .. فهي مؤسسة ربحية ..

وبالتالي أستطيع أن أتوقع أنه سيكون عرض هذه الوحدات للبيع بأسعار ربحية ولا تكاد

تنافس .. ولكنها ستجد رواجا لأن السوق مختنق ..

جمرة غضا 12-01-2010 06:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقايا إنسان (المشاركة 180677)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذا الحل مثل مسكن الألم الموضعي .. يحل المشكلة لـ 1500 أسرة .. ويترك الباقيين في

الشارع .. الحل الأمثل في الخصخصة .. وفتح السوق لشركات عالمية للدخول والمنافسة ..

حينها ستجد أن شركات عقارية ستتسابق لبناء وحدات سكنية بأسعار مخفضة ..

أما الاحتكار الموجود في السوق فيسبب الكثير من المشاكل ..

ومن المضحك أن نجد أن المؤسسة العامة للتقاعد هي الممولة .. فهي مؤسسة ربحية ..

وبالتالي أستطيع أن أتوقع أنه سيكون عرض هذه الوحدات للبيع بأسعار ربحية ولا تكاد

تنافس .. ولكنها ستجد رواجا لأن السوق مختنق ..

حياك بقايا
صحيح فتح الباب للشركات الاجنبية وتقديم تسهيلات لها ..
سيساعد على توفير مساكن ميسرة للمواطنين ..
تبني الدولة لبناء مشاريع اسكان ميسر ايضا يسهل سكن للمواطن
لكن للنتظر ونرى نتائج مشروع التقاعد واتوقع ان اسعارها ستكون نوع ما معقوله !

الوسااااام 12-01-2010 08:36 AM

ما اعتقد تنجح
والاسباب كثيرة

راشد 12-01-2010 09:37 AM

ابصم لكم بالعشره انها سواليف
واكد اجزم انها خررررررررطي
ياحبيبي نفسي انهم يوم من الايام يكتبون عن تنفيذ مشروع ويكتبون متى بدايته ومتى ينتهي يحددون تواريخ
مو سواليف تطير في الهوى

عموما مشكور اخوي على نقل الموضوع

جمرة غضا 12-01-2010 11:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوسااااام (المشاركة 180769)
ما اعتقد تنجح
والاسباب كثيرة

؟ وش هي الاسباب يا الوسام ؟

جمرة غضا 12-01-2010 11:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد (المشاركة 180778)
ابصم لكم بالعشره انها سواليف
واكد اجزم انها خررررررررطي
ياحبيبي نفسي انهم يوم من الايام يكتبون عن تنفيذ مشروع ويكتبون متى بدايته ومتى ينتهي يحددون تواريخ
مو سواليف تطير في الهوى

عموما مشكور اخوي على نقل الموضوع

كذا :thumbsup:

انا اخشى فقط دخول الواسطات بالامر ! وتجد من رواتبهم عاليه متملك بها !

حرب الأسعار 12-01-2010 02:29 PM

السلام عليكم


ياليت يتركون الشركات الأجنبية تدخل وتبني وراح تشوفون كيف الأسعار والجودة
أما تجارنا أغلبهم همهم المال ولو على حساب رقاب الناس ولاهمهم دين ولا وطن ولا سمعة أما الشركات الأجنبية فأهم شيء عنهم سمعة شركاتهم والدليل واضح عالمياً

بقايا إنسان 12-01-2010 04:58 PM

بناء المساكن بهذه الطريقة لم ينجح في دول العالم ..
 
التمكين بالأراضي في منظومة الحِراك الإسكاني

د. علي بن سالم باهمام
نشرت الصحف قبل أسبوعين إعلاناً عن الإجراءات التي تقوم بها الهيئة العامة للإسكان لتنفيذ (8143) وحدة سكنية، في (16) مدينة ومحافظة. وبدأتُ حينها في كتابة هذا المقال لأكرِّر لفت الانتباه إلى أن بناء المساكن بهذه الطريقة لا يحقق الأهداف المحددة في تنظيم الهيئة، وأنه لا يحل مشكلة الإسكان في المملكة بشكل شمولي وفعال، خصوصاً أن الأهداف تركز في المقام الأول على تمكين الأسر السعودية من الحصول على المساكن الملائمة وامتلاكها، ضمن حدود دخلها، وفي الوقت المناسب من حياتها، وليس ببناء المساكن لها، إلا في أضيق الحدود لغير القادرين على توفير المساكن من خلال برامج التمكين الأخرى، كما أن ما ستقدمه الهيئة من وحدات سكنية - من خلال التطوير والبناء - مهما بلغ عددها لن تزيد على قطرة من بحر الاحتياج الحقيقي والمتوقع لمجتمعٍ أغلبية هرمه السكاني من الشباب. فعلينا أن نتذكر دائماً أن المجتمع السعودي مجتمع فتي، وستتكون الأسر الجديدة فيه وتتولد بمعدلات مرتفعة ومتزايدة، والتي سترفع بدورها من نمو الطلب على المساكن بمعدلات كبيرة ومتسارعة، وهو ما يستلزم ظهور عدد كافٍ من البرامج الإسكانية المتنوعة للوفاء بحجم متطلبات هذه الفئة.
وأردت أن أنبِّه أيضاً إلى أن بناء الوحدات السكنية يُعدُّ دائماً من أول الحلول التي يفكر فيها غير المتخصصين لمعالجة قضية الإسكان، وأكثرها جاذبية من الناحية الإعلامية. ولكن تجارب بناء المساكن للجميع قد أظهرت استحالة تحقيقها في أغلب دول العالم، وعجزت عن حل مشاكل الإسكان لعدد من الأسباب التمويلية منها أو الإدارية أو الفنية، وإنما يتوقف حل مشاكل الإسكان على توفير برامج تمكين يتشارك فيها القطاع الحكومي مع القطاع الخاص لتمكين المواطنين جميعهم من الحصول على المسكن على اختلاف خصائصهم الاجتماعية وشرائحهم الاقتصادية وأماكن وجودهم الجغرافية في الوقت المناسب من حياتهم.
وقبل أن أرسل المقال للنشر أُعلن في الأسبوع الماضي عن الضوابط والإجراءات التي أقرَّها مجلس الوزراء الموقر لتسهيل حصول المواطنين على المساكن من خلال أراضي المنح. ولا أستطيع أن أعبر للقراء الكرام عن مدى سعادتي بإقرارها، حيث إني قد دعوت في بعض مقالاتي السابقة إلى إيجاد ضوابط تضمن استخدام أراضي المنح لبناء المسكن وليس للمضاربة في سوق الأراضي وجعلها إحدى آليات التمكين. فجاءت هذه الضوابط والإجراءات لتوجِّه بربط برنامج منح الأراضي ببرامج إسكان لضمان حصول المواطن على مسكن، كما وجهت أيضاً بتخصيص أراضٍ للهيئة العامة للإسكان، على أن تكون ضمن المخططات الحكومية المعتمدة، وموزعة على مختلف أنحاء المدينة التي تخصص فيها؛ لضمان اندماج المستفيدين مع باقي أفراد المجتمع، وأن توفر فيها الخدمات من المبالغ المعتمدة في الميزانية أو وَفْقاً للائحة التصرف في العقارات البلدية.
ونتطلع ــ بعد هذه الخطوة ــ إلى تطوير معايير أولوية لتمكين المواطنين من الحصول على منح الأرضي السكنية في الوقت المناسب من حياتهم، وتوجيه المنح للفئات التي يمكِّنها دخلها من الحصول على تمويل لبناء المسكن وتسديد أقساطه دون التأثير في بقية احتياجاتها الأساسية، والتنسيق لضمان تزامن الحصول على المنحة مع الحصول على التمويل المناسب حتى يتمكن المستفيد ــ وعلى الفور ــ من بناء مسكن لأسرته.
بينما يتعين على الهيئة العامة للإسكان الاستفادة من الأراضي التي ستخصص لها، والعمل بشكل متكامل مع بقية المعنيين لتوفير برامج تعمل على تمكين المواطنين من الحصول على المسكن الملائم وامتلاكه، خصوصاً الأسر المتكونة حديثاً من فئة الشباب. فيمكن - على سبيل المثال - تقديم برنامج يعمل على تشجيع الشباب على المشاركة في برامج للادِّخار من أجل المسكن، وإعطاء الأولوية للمشاركين في هذه البرامج، والعمل على تعظيم الاستفادة من الأراضي المخصصة للهيئة، بعد تخطيطها بشكل جيد، وتوفير كامل البنية التحتية اللازمة لها عن طريق المستثمرين؛ بمنحهم حقَّ الانتفاع بجزء من الأراضي المطورة، أو بالتنازل عن نسبة من الملكية، مع العناية بتصغير مساحة قطع الأراضي السكنية، وتوفير نماذج لوحدات سكنية نموذجية وميسرة، ومنح المشاركين في برامج الادِّخار فرصة المشاركة في اختيار تصاميم وحداتهم السكنية ومواقعها، وأن تعمل الهيئة مع مؤسسات القطاع الخاص المالية لتوفير قنوات التمويل الإسكاني الميسر للمشاركين، وتقديم الضمانات اللازمة لها، إضافة إلى دعم شركات التطوير العقاري والمقاولات لتطوير أساليبها بما يعمل على رفع جودة التنفيذ وخفض التكلفة؛ من خلال تقديم التدريب والدعم الفني (التقني والهندسي والمعماري) لهم.


http://www.aleqt.com/2010/01/12/article_331387.html


الساعة الآن 10:25 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by