خادم الحرمين الشريفين يقرر مشاركة المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية
 

خادم الحرمين الشريفين يقرر



قال خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في خطابه السنوي اليوم امام مجلس الشورى انه قرر السماح بمشاركة المراة في مجلس الشورى اعتبارا من الدورة القادمة كما قرر بحق المرأة في الترشح لعضوية المجالس البلدية ابتداءا من الدورة القادمة ايضا، ويحق لها ترشيح المترشحين للمجالس.

وقال الملك في خطابه ان هذه القرارات اتخذت عقب المشورة مع العديد من الشخصيات ضمن هيئة كبار العلماء وخارجها، وأشار الى انه يرفض تهميش المرأة السعودية من اي مجال مالم يكن مخالفا لضوابط الشريعة الاسلامية .
يذكر ان خطاب الملك اليوم جاء في اطار افتتاح السنة الثالثة من الدورة الخامسة لمجلس الشورى


عاد كان ودي انقلكم خبر عن السكن والمعيشة ولكن الجاي اكبر

قال الله تعالى: الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ [النساء:34]، والعلمانيون ينادون ويقولون: النساء قوامون على الرجال، فهل نصدق الله في عليائه أم نصدق هؤلاء؟ إنما نصدق الله سبحانه، فهو عز وجل من قدم الرجال على النساء،

اﻻختلاط قادمممممممممممممممممممم

ياعيني ياعيني توقعت في زياده في الرواتب اسوة بإخواننا في قطر لكن يلاا
الحمدلله على كل حال
وحسبي الله ونعم الوكيل

اذا انتظرو الزلازل والبراكين والمسخ والخسف اللي راح يجي
وعلى الدنيا السلام

لاحول ولا قوة الا بالله

اللهم الطف بنا ..
وإهدنا الى مرضاتك ومافيه خير لنا في الدنيا والآخره

لو سمحتو الدعوء وفق الشريعة الاسلامية تطبق عاد كيف وفق الشريعة الاسلامية فيه اكيد بيان توضيحي بعد اربع سنين فيها حلال بس ترء العالم بدو يجهزون وضعهمhttp://im11.gulfup.com/2011-09-25/1316968234761.jpg

الكل يعلم ان هناك ضغوط خارجيه على المملكه من الغرب المستبد وقد تعالت اصواتهم المطالبه بخروج المرأه السعوديه ؟

ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير .

الغرب يمكر .. والله خير الماكرين .


لانزال نطمح ونأمل في توسيع دائرة المشاركه الشعبيه من خلال الإنتخابات ونقل مجلس الشورى من الصفه الإستشاريه إلى التشريعيه لكي نستطيع ان نقول للغرب هذه رغبت الشعب السعودي بعدم زج المرأه في اماكن لا تتوافق مع خصوصيتنا الأسلاميه وهذه رغبت شعب لأنهم رغم تسلطهم الا انهم يؤمنون ويقرون بما تختاره الشعوب وفق مبادى الأغلبيه الديمقراطيه !