«نعم أنا مطلقة فلماذا أنا منبوذة؟»حملة جديدة لتحسين صورة المطلقات
«نعم أنا مطلقة فلماذا أنا منبوذة؟»حملة جديدة لتحسين صورة المطلقات
http://alweeam.com/wp-content/uploads/111279.jpg أضم – الوئام – حسين المالكي: أطلقت الإعلامية نجاة باقر والإعلامية كوثر الشبيلي على الفيس بوك ومجلة “سمو الأناقة” حملة تحت شعار (نعم أنا مطلقه فلماذا أنا منبوذة) وذلك من أجل تغيير نظرة المجتمع للمطلقة حيث إن للطلاق انعكاسات وأبعاد اجتماعية وتربوية وتفكك أسري وفرقة ومشكلات يعلمها الجميع، وخاصة بمجتمعنا السعودي. وقد كان من أولويات أعضاء الحملة وإدارة مجلة سمو الأناقة الإلكترونية أن تقيم زاوية خاصة ومعنية بالمطلقة السعودية ونظرة المجتمع لها والشعار يهدف لمناقشة قضيتها بشكل أكبر وأوسع والمساهمة منهم لقول الحق وحل قضيتها والتعاطف معها . وقالت الإعلامية كوثر البهيلي بأن النظرة للمطلقة بأنها إنسانة فاشلة وفريسة سهلة، قد يطاردها أصحاب النفوس الضعيفة والقلوب المريضة بالقيل والقال، وتخضع لفضول الفضوليين والانتهازيين من الجنسين، فهي منبوذة من الجميع ومراقبه ومحاصرة من جميع فئات المجتمع، نظرة خاطئة ولذا كانت الحملة لتصحيح هذه الصورة. وحول هذه الدعوة للمطلقة تحديداً قالت “إن الظروف هي التي جعلتها مطلقة وقد يكون الرجل هو السبب في ذلك وعدم وجو التوافق بين الطرفين وتقوم الحملة على أساس تقريب وجهات النظر وإعطاء المطلقة حق الحياة والمشاركة في المجتمع مثل أي إنسان مع أن فرصها في الحياة كثيرة، سوا المهنية أو العلمية أو التعليمة أو الاجتماعية، عدا فرص الزواج والتي تنعدم عند بعضهن لسبب أنها مطلقة”. وقالت نجاة باقر “المطلقة لم تطلق إلا من عيب، أو اقترفت جرماً عظيماً لا يغفر.. والطلاق لم يكن محرما في الإسلام لقول الرسول عليه الصلاة والسلام ( إن أبغض الحلال عند الله الطلاق). http://alweeam.com/2011/09/28/%c2%ab...d%d9%85%d9%84/ |
للاسف هذا الكلام صحيح وظاهر للعيان ولايجحده الا مكابر منزوع الرحمة والمشكلة لاتقع على المطلقة فحسب بل على ابنائها ولايوجد اي نظام يحميهم... وقد سمعت عن قصص تشيب الراس فمنهن من القيت بالشارع من قبل ازواجهن ومنهم من تخلى عنهن ازواجهن لسبب او اخر ولم تجد من يعولها واولادها والحلات متعدده وللاسف لاتوجد وسيلة امنه لها لكي تتنقل لطاب الرزق او للدفاع عن نفسها في الجهات الرسمية واذا وجدت سالوها عن زوجها اللذي هو سبب مجيئها لهم ولا ننسى ان ضعف الروابط الاجتماعية والاسرية في هذا العصر ادى الى تفاقم المشكلة فتضيع ويضيع ابنائها معها وتصبح فريسه للقيل والفال واصحاب النوايا السيئة والانتهازيين لتزيد معاناتها وقهرها
|
|
شيء جيد الالتفات لهذه الشريحة
ولو كتبت حولها لأستمريت اياما لكن المشكله لها جانبان الجانب الأول : زوج متسلط او جاهل او أخرق الجانب الثاني : زوجة تجهل ما يسببه تهورها وتعريض نفسها للطلاق ، لأن بعض النساء تكابر ولا تعلم انها في مجتمعنا المريض تعتبر هي الحلقة الأضعف وهي محل التهم ! تصوروا ان البنت غير المتزوجة / أو تلك التي لا تزال متزوجة .. تخرج للسوق حتى لو كانت تسلية وتمشية فتجد من يتحجج لها بل يدافع عنها ، حتى لو بينما المطلقة حتى لو خرجت لشراء حاجات ضرورية ، فـ خروجها محل شبهة !!! ولاحول ولا قوة الا بالله |
اقتباس:
انا اسمع برنامج في اذاعة جدة اسمه " انت لست وحدك" في تقديري اكثر من 90 بالمية من المتصلين بهذا البرنامج هم مطلقات او مهجورات من ازواجهم |
صراحة الموضوع مره مهم ومهم جدا المطلقة في مجتمعنا الله يكون في عونها بس وخاصة ان كان عندها ابناء في الكويت هناك مجمع سكني خاص للمطلقات والارامل تمنحه الدوله لهن كمساعده المطلقات يجب ان ينظر في امرهن كأن تصرف الدولة عليهن وترعى اطفالهن المطلقات فئه واقولها بالفم المليان مظلووومه عندنا والمصيبه ان اي امرأة مطلقة تكون تحت نظر المجتمع في روحاتها وجياتها وتصرفاتها.. مجتمعنا مريض نفسيا الا من رحم ربي الطلاق ابغض الحلال وله ظروف ولكن احمل الرجال جزء من المسؤولية فهناك ازواج سيئين الخلق والاخلاق وبعضهم العادات والتقاليد غاسله مخه وتكون على حساب امكانيات هالانسانه المسكينه وايضا هناك نساء سيئات المعشر قبيحات في تعاملهن مع ازواجهن واحيانا اولادهن شخصيا اتعاطف كثيرا مع المرأة المطلقه ظلما وعدوانا واتعاطف معها اكثر لمن يبتزها ماديا زوجها مقابل اربع حروف ط ا ل ق المحاكم مليانه ملفات خاصه بالطلاق الله يستر علينا شكرا لك عميدتنا على الموضوع |
بدل ما نلوم المجتمع .... المجتمع لم يتسبب بحدوث الطلاق ...
.وفي السابق المطلقة عندما تكمل العدة يتلاقفها الخطاب... أنظر كم عدد الأخوان من ام واحدة في السابق ... والآن .... !!!!!! لماذا لا نفكر بأسباب الطلاق لحل المشكلة ؟ الطلاق كثر هذه الأيام عن السابق بنسبة كبيرة .... فياترى ما هي الأسباب و العلاج ؟.... بهذا نكون بدانا نمسك اول الخيوط لحل المشكلة .....وليس بعد وقوع المشكلة أنتظر من جميع الأحبة ذكر الأسباب و الحلول ... ولي رجعة بإذن الله |
اقتباس:
المجتمع هو (شيء اعتباري ) يعني هو مكوِّن من افراد وعندما تتشكل ظاهرة معينة وتصبح هي الغالب يتم اللوم للجميع (المجتمع ) اللوم للجميع لأنهم شقين : الشق الأول : فاعل للخطأ والثاني : ساكت عنه أو مشجع ! فلا تجزع من لوم المجتمع فهو نتاج سلوكيات افراده (ذكورا ونساء ) منذ العام 2007 والاحصائيات تقول ان نسبة الطلاق وصلت الى 60 % وهذا رقم مهول ، مخيف ، مرعب بجد أكاد لا اصدق هذا الرقم ،، معناه ان من كل 10 زيجات 6 منها تنتهي بالطلاق !! في مجتمع متصدع بالعنوسة !! ولاحول ولا قوة الا بالله حاولت الحصول على معلومات من مصادر موثوقة لأني وبكل صراحة لا أثق بالمنتديات مالم توثق المصدر ، واليكم ما فاجأني .. اقتباس:
وفكرت فيها فلم اجد الا انه اهمال الأسر في تهيئة بناتهم للبيت الجديد الشغالة تقوم بكل شيء والبنت مجرد كتلة شحوم تأمر وتنهى الزوج متعود على رؤية امه ( وهي من الجيل السابق ) يراها تقوم بالبيت وتطبخ وتغسل و تدقق على الشغالة (ان وجدت ) وتهتم بالزوج اهتماما لم ير نصفه ولا ربعه مع الزوجة الجديدة الرفلاء ! العيب في الأسر سواء اسرة الزوج أو اسرة الزوجة تمنيت لو تكون هناك دورات لمدة شهر على الأقل لتعريف البنات المقبلات على الزواج بأمورهم المستقبلية في عش الزوجية ، وتعويضهن عن ما فقدنه من توجيهات في البيت الذي غفل فيه الجميع عن توعية ابنتهم او ابنهم الذي تطبع بطبائع الصراخ في الاستراحات و لا ننسى دور المسلسلات التي تكاد تعمل دعاية للطلاق ، فهي مسلسلات خائبة تطرح المشكلة بمبالغة وتتركها دون حل! بل اني اجزم لو قلت انها تعطي ايحاءات ( كيف تفسد اسرتك ) لما بعدت عن الحقيقة ! طبعا لا اؤيد من يقول ان السبب هو عدم رؤية الخطيبة و التعرف عليها بما يكفي، بما يكفي ايش ؟ تبي تطلع وتسهر معها ؟! طيب في بلدان اخرى تستمر الخطوبة شهور وسنين وطلعات ويتطلقون بسرعه !! وعلى الجانب الآخر .. اجدادنا وآباؤنا بعضهم بل كلهم ما شافوها الا ليلة الدخله !!!! ومع هذا لا تكاد تسمع عن طلاق !!! ---- في موقع اجابات جوجل وجدت بعض الآراء اطرحها هنا للإستئناس بها فقط و لعل احدها ( ما كتب بالأزرق ) له وجه من الصحة -- اقتباس:
هذا ما وجدت لكم التحية سليمان |
موضوع حيوي وهام
تم طرحه للنقاش ،،، ثم ترك ( هل تبددت القناعة بأهمية الموضوع ) ؟! :) |
بالفعل يجب الاهتمام بهذه الفئه من اخواتنا
|
| الساعة الآن 10:13 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by