أسوة بتأنيث المستلزمات النسائيه: حبذا لو يصدر قرار من وزير الصحه بتأنيث قسم طب النساء والولادة
 

من استشارين وخدمات مساندة وتوجيه المبتعثات لطب النساء والولادة.

حيث ان هناك حرج كبير من المحارم للكشف الطبي على أمراض النساء والولادة من قبل الأطباء الرجال:think:

امريكا ابخس تبحث عن المستشفيات الخاصة بسبب هذا الموضوع يبحثون ويناقشون اشياء سطحية والطامة الكبرء مجهلينها

أنا معك في طلبك لكن الواقع يحكم ، فالطبيبات أقل عددا من الأطباء بشهادة أهل الاختصاص
كذلك فإن الأطباء أكثر تمرساً ؛ بدليل أننا نلاحظ في كثير من مستشفيات الولادة إن يستعصي
على الطبيبة الأمر تطالب بإحضار الطبيب وتخلي مسئوليتها .

أعتقد أن المقارنة غير صحيحة حينما نطالب بهذا الطلب أسوة بتأنيث المسلزمات النسائية .
نعم نطالب.. وأنا أول المطالبين ، لكن لتكن القاعدة التي ننطلق منها أقوى من تلك المقارنة،،

اعتقد ان الامر يبدأ باستقدام الطبيبات من الهند وباكستان ومصر ثم فتح باب القبول بكليات الطب لقسم النساء والولادة ( للنساء فقط ) مع تخصيص اقسام بمعاهد او كليات التمريض لما يحتاجه مستشفى الولادة من تخصصات تمريضية .. اعتقد انه خلال عشر سنوات سنكتفي ذاتيا

اخي الكريم:

لدينا مبتعثات سعوديات بعشرات الألاف مازالوا في مرحلة اللغه ... يجب توجيه معظمهم الى الطب النسائي.

يجب تقنيين البعثات الخارجيه......ومصلحة الوطن فوق اي اعتبار.

تحياتي.

نعم اخي الكريم:

المقارنه صحيحه والمضمون واحد" المحارم و الأحراج الفتن والمشاكل الأجتماعيه تفرض علينا التغير طالما هناك البديل."
القاعدة التي ننطلق منها الشريعه الأسلاميه.........في بريطانيا وامريكا يحضرون للمراءة وخصوصا العربيه في حال ولاتها يحضرون طبيبة نساء.............واقع شاهدته في بريطانبا.

سنيين طويله والرجال يمارسون بيع المستلزمات النسائيه ذات الخصوصيه التامه........ثم فجأءة صحونا وتم التطبيق........يعني كنا مخطئين طوال السنيين.

أأمل ان نكون مخطئين في ممارسة الرجال للطب النسائي.

المطالبة بتأنيث أقسام النساء تعود لبداية ظهور المستشفيات بالمملكة ولكن الموضو ع (أهمل!! ) مع أننا رأينا أن لو كان هنالك جدية (كما حصل في تأنيث المحلات ) لتم الموضوع في أقل من عام ....

لكن للأسف الصورة التي يراها الناس الأن هو أن تأنيث المحلات لم يكن لحفظ الأعراض بل لتضييعها فالعذر الذي بني عليه وهو فصل تعامل الزبونة من البائع لم يحصل بل حصل الأسوء منه وهو أستبداله بتعامل البائعة مع الزبون والمدير والعامل!!!...

أما عذر نقص الكفاءات فهو عذر أقبح من ذنب (اللي يسمعهم يصدق أن قطاعنا الصحي مهتم بأستقدام أفضل الكفاءات!!!) فالكفاءات أن رغبوا بها فهي موجودة .... (والفلوس متوفرة)

أما عذر أن الرجل أفضل من المرأة في التوليد فالولادة من أقدم العصور كانت تتم على يد (الدايات = نساء) فلماذا أصبحت النساء فجأة عاجزات عن هذه المهمة ...؟
أم المساواة عند الليبراليين فقط في أن تكون المرأة خراجة ولاجة .... لكن عند وقت (الجد) يتعذرون بأن الرجل أفضل!!

بارك الله فيك............يا ايمن: نتمى جمعيا دعم الموضوع ليصل صداها الى وزير الصحه..........ساحكي لكم مواقف محرجه:

موقف رقم 1: احد الأطباء السعوديين فرض عليه الاستشاري للكشف على مرأءة سعوديه فطلب منه العذر في ذلك لكن الأستشاري اصر بالتهديد والانذار فأحتسب الى الله وكشف على المراءة وهي في حرج وهو كذلك.........واقلقه ضميرة جدا.

موقف رقم 2: دخل احد أطباء الامتياز للكشف على مراءة سعوديه واذا بزوجها يهددهم بالقتل......لكن رجال الأمن اوقفوه وهددوه بفصله من العلاج اذا رفض!

موقف3: هناك الكثير من الرجال واولياء الامور يلجئون الى العيادة الخاصه النسائيه التي يتوفر بها طبيبات نساء للكشف على نسائهم او محارمهم.

الكثير الكثير من المواقف............ومن باب اولى اننا دولة مسلمه ونظامنا الاسلام ان تتغير بعض المفاهيم الدخيله او التي اضطررنا لها في يوم من الأيام.

في الهند لا يوجد أطباء نساء وولادة.

المعلمات السعوديات في المدارس الحكومية يمثلن نسبة 100% !!!!

مالمانع أن يكون هناك بالمثل خطة مستقبلية لتأنيث أقسام النساء في المستشفيات

حتى يكون عندنا في مستشفياتنا خلال ثلاثين سنة أقسام نسائية مائة في المائة

وماالذي يجعل وجود الرجل الأجنبي في محلات بيع المستلزمات النسائية خطأ وعيب !!

بينما وجود الرجل الأجنبي في أقسام النساء في المستشفى تطور وحضارة !!!!!!!

.

كانا في وضع غير طبيعي, طبيبان سعوديان من حديثهم علمت بانهم اطباء نساء و ولادة هذا في احد مقاهي اسبانيا ,,, احدهم يحسد الآخر على مباشرة ولادة سيدة سعودية ويشرح للآخر كيف استمتع بتوليدها و اترفع عن ذكر ما كان يدور في نقاشهم واقسم بالله لو سمعه احد ان يحرم دخول محارمه على طبيب سعودي اي كان تخصصة ولا اعمم لأن من صادفتهم بمنتهى الحقارة

الحمدلله جميع ابنائي ولدوا على ايدي قابلات نساء وقبل ان استمع لما دار من حديث الطبيبان