1- تأجيل التصرف .. قد يلجأ المستهلك في كثير من الأحيان إلى تأجيل التصرف بالرغم من تعرفه على المشكلة اى أن المستهلك لم يصرف النظر عن إشباع الحاجة التي يشعر بها ولكنة يؤجل التصرف مستقبلا.
2- تحديد درجة الأولوية للمشكلة .. إن حاجات المستهلك اللانهائية بالمقارنة بدخله المحدود ولذلك يقوم المستهلك

3- حل مشكلة واستبعاد باقي المشاكل .. في هذه الحالة يقوم المستهلك في حل مشكلة واحدة في حدود إمكانياته ويستبعد باقي المشاكل مؤقتا لحين توافر موارد لدية .
4- حل وحيد لعدة مشاكل .. وقد يقوم المستهلك احيانآ بتصرف معين لحل عدة مشاكل في أن واحد مثل تناول وجبة سريعة مع احد الأصدقاء في احد الأماكن العامة والذي يساعد على إشباع الحاجة إلى الغداء وإشباع الحاجة إلى الانتماء أو الاندماج .
5- حل المشاكل جزئيا .. من المستحيل أن يقوم المستهلك بالإشباع الكامل لكل الحاجات وبالتالي فإنه يقبل حلا جزئيا للمشاكل المرتبطة بإشباع الحاجات .

------------------------------------------------------------------------------

أن المستهلك هو الذي يحدد صفات ونوعية السلع المنتجة في المجتمع يتم ذلك بشكل جماعي ومن خلال ما يسمى بآلية العرض والطلب
ويستند هذا إلى أن المستهلك يستخدم دخله في الحصول على السلع والخدمات وبما أن هذا الدخل يمثل دور المستهلك في المجتمع فإنه من حق المستهلك أن يحدد ما يتم إنتاجه وبالتالي استهلاكه وذلك من خلال الطلب الجماعي لمجموع المستهلكين الذين يكونون الجزء الهام في السوق وهو الطلب ويعتمد نظام السوق على هذا المبدأ في كافة عمليات الإنتاج بما فيها الخدمات الحكومية المقدمة للمستهلك كفرد وللمجتمع ككل إذ أن هذه الخدمات تخضع أيضاً لرغبات المستهلك وبسبب سيادة هذه الرغبات في الأسواق الرأسمالية يعود إلى أن الحكومات ترضخ لهذه الطلبات سعياً وراء تحقيق الاستقرار الاقتصادي وتجنب عرقلة حركة السوق أو تسويقه .‏

حركة المستهلكين .

ظهرفى عصرنا الحالى ما يسمى بحركة المستهلك و الهدف منها هو حماية المستهلك من اشياء كثيرة يتعرض لها و الكل منا يعرف ذلك و لكن السلبية التى نتعمد ان نظهرها هى السبب فى عدم تفعيل الحركة فما راى الاخوة ان يكتب كل منا ما يعرض له من مشاكل عند الشراء او اخذ اى انواع الخدمات و علينا بعض ذلك ان نوجه بعضنا البعض حتى لا نقع فيها مرة ثانية فيها و حتى نعرف كيف نحلها و ذلك بامر بسيط و باستخدام الحركة و تفعيلها و ذلك بالتوجيه و الارادة .

------------------------------------------------------------------------

----------------------------------------------------------------------------