الماسونية الصهيونية - فيلم القادمون - The Arrivals
 

الفلم يحتوي على كثير من المغالطات والكثير من المبالغة
معد الفلم يعتقد أن برج دبي "برج خليفة" هو بناء ماسوني مكرس لعبادة الالهه الماسونية
وغيرها من المغالطات والمبالغات من دون ذكر أدلة قاطعة
أنا لا أنكر وجود الماسونية ولكن ما هو موجود في الفلم لا يعكس الحقيقة أو على الاقل فلنقل بالغ كثيرا في تصوير الحقيقة

لا أنكر أن هناك الكثير من الأمور التي يمكن أن نطلق عليها مسمى "مبالغات" و قد لا تتعدى كونها "مصادفات" ..

لكن أيضا لا يمكن إنكار أنها مصادفات عجيبة تثير الكثير من التساؤلات.

يا اخي معلش دبي احتفلت براس السنة2011 لانها منهارة اقتصادياً ولكنها مثل المريض اللي بيعطوه حبوب لانعاشه وهذه الحفلة مثل الحبوب يعني لما كل وكالات الانباء والتلفزيونات العالمية تقول (دبي تحتفل برأس السنة من اعلى ناطحة سحاب في العالم) تساوي كام في عالم الدعاية و هذا بسبب ان عندها ناس بتفكر كيف تعيد الاستثمارات اللي خسرتها الفترة الماضيةو كيف ترجع الحياة مرة ثانية لمدينة تراها في صورالاحتفالات قطعة من اوروبا ولكنها من الداخل منهارة اقتصادياً وليست لانها تعبد الالهةالماسونية:lol::lol:

الفلم عبارة عن مجموعة أفكار وتخمينات ولا يمكن التسليم بها لانهم يعتمدون على بعض الخراقات ونبؤات من حضارة المايا بنهاية العالم عام 2012 ولابد لنا ان نعلم بان مصرف الكون بيد الله عز وجل لكن يجب علينا التنبه لما يحيكه لنا الغرب .

كلامك صحيح أخي الكريم..

لكن بصراحة تحس أن هناك مؤامرات خفية تحاك من قبل أناس ذوي مصلحة إما لتعمية الناس أو لتمرير معتقدات و أمور يريدونها للسيطرة على العالم.

من قرأ أو يقرأ كتاب بروتوكولات حكماء صهيون و يشاهم هذه السلسلة يحس إن هناك ترابط و أن كل هذا جزء من مؤامرة كبيرة لليهود للسيطرة على العالم .. و إذا فكرنا في الأمر قليلا لوجدنا كل ما يقال يصب في تأكيد ما ورد في هذه الآية:

"وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا* فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً" .. سورة الإسراء.

تابعت السلسله حتى الجزء الاخير واتفاجات من عرضهم لجيش حزب الشيطان !!!

هل قصدهم جيش حزب الله بيكون جيش المهدي المنتظر !؟ احس المنتجين شيعه وكلامهم عن الضباب في دبي اعتبره خيال ما عندهم اي اثبات


وقبل فتره قريت في احدى التعليقات على الجزيره .نت ان الحكومه الايطاليه والبريطانيه اتحارب الماسونيه واتلاحق المنتمين لهالمنظمه وعددهم قليل في اوروبا والدول العربيه بس عندهم معبد في نيويورك واعتقد اكثريتهم في امريكا


عموما .. اتمنى زوالهم من الدنيا

والله يحفظنا منهم

ممكن يكون الأمر مجرد مصادفة لكون لقطة الجيش تناسب الموقف و ممكن تكون مقصودة.

لكن هذا لاينفي أن السلسلة تثير الكثير من التساؤلات حول الماسونية و مدى تأثيرها عالميا.