ضبط مستثمر جمع 10 آلاف طن من حديد السكراب
 

لا تحزن

بكره يطلع منها مثل ما دخل

عادي الأمر

اقتباس:
الرياض (سبق) أيمن الغامدي :
ضبطت شرطة منقطة الرياض أحد المستثمرين في السوق بعد قيامه بتخزين كميات ضخمة من حديد التسليح تفوق في تقديراتها الأولية نحو 10 آلاف طن من حديد السكراب في احدى المصانع بجنوب الرياض بغرض تخزينه بهدف المضاربة في الأسعار لتحقيق مكاسب شخصية واستغلال الظروف الحالية لأجل المبالغة في أسعار حديد التسليح.


شلون جت ؟؟؟؟؟!!
حديد سكراب .... وبنفس الوقت تسليح يبي يضارب فيه

خابر السكراب سكراب تعبان خرداوات

اما حديد التسليح فهو للمباني

:) الخبر مضروب .. وإلا فيه خطاءءءءءء للمهايط من الصحفي

القبض على تاجر يخزّن “السكراب” لتعطيش السوق ورفع الأسعار


http://al-madina.com/files/imagecach...0164605300.jpg
الاثنين, 25 أغسطس 2008


سالم الشريف - الرياض



أوقفت شرطة منطقة الرياض تاجر حديد جمع نحو تسعة الاف طن من حديد السكراب في أحد المصانع بجنوب الرياض بغرض تخزينه وتعطيش السوق ومن ثم رفع الاسعار لتحقيق مكاسب شخصية.
وأوضح وكيل وزارة التجارة الدكتور عبدالله الحمودي لـ"المدينة" ان وزارته تحقق في هذه القضية لمعرفة الاسباب التي دعته الى تخزين تلك الكمية من حديد السكراب والخردة ، مشيرا الى ان القضية قيد التحقق. وقال: ان المملكة قررت في وقت سابق وضع ضوابط جديدة للحدّ من تصدير الحديد إلى الدول المجاورة، بسبب زيادة الطلب داخل السوق المحلية، وفي محاولة لتجنب التعامل بالسوق السوداء، والتي من الممكن أن ترفع أسعار الحديد لمستويات أعلى مما هي عليه في الوقت الحالي.إذ يتراوح سعر طن الحديد السكراب من 1100 إلى 1200 ريال .
وأشار الحمودي الى أن الضوابط الجديدة تأتي في إطار الإجراءات التي تنفذها الجهات المعنية لتوفير مواد البناء داخل السوق السعودية الذي يشهد طلباً متزايداً أدى في الآونة الأخيرة إلى تصاعد الأسعار إلى مستويات قياسية وعجز في السوق المحلي. يأتي ذلك في وقت بدأت فيه أزمة شح الحديد بالإنفراج بعد قيام وزارة التجارة والصناعة بحملة تفتيش واسعة على بعض مخازن الحديد، إذ أسفرت الحملة التي شرعت فيها الإدارة العامة للتموين وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، عن اكتشاف تلاعبات كبيرة في السوق يقوم بها بعض التجار لتعطيش سوق الحديد ومن ثم الارتفاع في اسعاره.
ويبدو أن قضية احتكار حديد التسليح ستبقى مشتعلة بين وزارة التجارة والصناعة من ناحية وبين المنتجين والمستهلكين من ناحية أخرى. وانعكست هذه القضية سلبا على نسبة كبيرة من شركات المقاولات والعاملين بها، إلى جانب تعطل عدد كبير من المشاريع الاستثمارية، وتضرر عدد كبير من الأفراد الراغبين في بناء منازلهم. وكانت وزارة التجارة والصناعة قد فتحت تحقيقاً موسعاً هو الأول من نوعه مع أحد كبار المستثمرين المعروفين في السوق بعد قيامه بتخزين كميات ضخمة من حديد التسليح تفوق في تقديراتها الأولية 100ألف طن، بهدف المضاربة في الأسعار لتحقيق مكاسب شخصية واستغلال الظروف الحالية لأجل المبالغة في أسعار حديد التسليح.
وكثفت وزارة التجارة والصناعة خلال الثلاثة اشهر الماضية حملاتها الرقابية على كميات كبيرة من الحديد المخزن في مستودعات خاصة، الأمر الذي أثبت في حينه عدم وجود شح في السوق وتوافر كميات كافية لتلبية الطلب حيث بدا واضحاً من الحملات التي لا تزال مستمرة، قيام العديد من الموزعين والتجار بتخزين الحديد في مخازن سرية خاصة بهم وبعيدة عن المخازن الأصلية بهدف حجبها عن السوق، واستغلال فروقات الأسعار، كما بدت مخازن الموزعين والتجار مكتظة بآلاف أطنان الحديد، لكنّ حملة الوزارة المفاجئة وقيامها باستدعاء المخالفين والتحقيق معهم ، أدت إلى انفراج كبير في أزمة شح الحديد خلال الفترة الماضية، حيث بدأت العديد من المخازن بفتح أبوابها لبيع الحديد.

http://al-madina.com/node/47453

بعد خبر جديد

هذا بلالالالانا

خزن وضارب وارفع وماحولك احد

ثانكس