عندما تكمم افواه الصحف تظهر الحاجه لرسائل الجوال
 

يبدو لي أن أفواه الصحف قد كممت فلا نجد من يكتب عن موضوع المقاطعه (خلوها تصدي ) بسبب تهديد وكالات السيارات لتلك الصحف بعدم الإعلان فيها ولكن الطرق في نظري كثيره فلابد من استغلال رسائل الجوال أوموبايلي أوزين القصيره لإيصال الرساله الخاصه بالمقاطعه الى أكبر عدد ممكن من المواطنين والمقيمين ويطلب نشرها من كل متلقي لها ، وكذلك عن طريق كتاب المنتديات المتنوعه وفقكم الله

صدقت تو اقرأ الجرائد ولا جريدة لقيتها تطرقت للمقاطعة !!!
ما ادري هم يصدرون جرائدهم للمواطن او للتجار؟؟

كفايه المنتدى..برضه حابين الصحف تكتب؟

انا عرفة؟؟؟ دي ناس طماعه اوي اوي اوي
دوام الوكالة يا باشا سوق عجلك لاكل عيشك في الوكالة يالا ;)

زمن تكميم الأفواه والتعتيم الإعلامي ولى و أنقضى.

المشكلة أن هناك من العقليات المتحجرة من لا يزال يعتقد بأنه قادر على كتم أنفاس الناس بمثل هذه الأمور.

فضاء النت أصبح مفتوحا للجميع و الأخبار تصل لجميع اصقاع الأرض بضغطة زر.

و خليهم يكمموا و يعتموا زي ما يبغوا .. في الأخير ما راح يصح إلا الصحيح و لا راح نشتري إلا بمزاجنا و برغبتنا لأننا كمستهلكين أصحاب الكلمة لأخيرة في صرف ما في جيوبنا.

بص ياله
انتا كلها سنة سنتين ومسفرينك على بلدك فيا غريب خلك اديب ترا معرفك تحت المجهر:d

الصحف في واقعها عندنا في المملكه ماهي الا أحجار على رقعة الشطرنج.لتحريك "الرأي الخاص" وأعني الرأي الخاص وليس الرأي العام.
الصحافه في بلدنا ليست الا حمل على المجتمع وساحه يتخبط بها ضعاف العقول الذين ليس لديهم ذره من الوطنيه أو الولاء للمواطن

شكراً على مروركم :
جمرة غضا
سعودي غير
والمشرف abuhisham
حائط الزمن