حاربوا وكالات السيارات بنفس السلاح ادخلوا لاتقاطعوني
 

اذا كانت وكالات السيارات قد هددت الصحف بعدم الإعلان فيها إذا نشرت أي معلومات عن المقاطعه أو الأخبار الدوليه السلبيه على السيارات فلماذا لاتقاطعون تلك الصحف وهي ليست غذاء ولادواء وبالإمكان قراءتها عن طريق النت وخلوها تعفن وبذلك نصيد عصفورين بحجر :
1- خسارة الصحف من مقاطعتها ويعتبر التوزيع أكبر مصدر لها في الدخل وقيمة الإعلان تختلف من صحيفه الى اخرى حسب انتشارها وكثرة قراؤها .
2- الإعلان التسويقي للسيارات بقي في مكانه وانتهى مفعوله لعدم الإطلاع عليه لهجر تلك الصحف .
ولابد من تفعيل المقاطعه عن طريق رسائل الجوال وهذا الأمر مهم جداً ولايتطلب لاطباعه بروشرات ولا ملصقات وهي أبلغ وقد اتخذتها الوكالات لتسويق سياراتهم ولابد أن نحاربهم بنفس السلاح فأنتم كثره وهم قله والكثره تغلب الشجاعه
ودمتم بخير

ليت كل المقاطعين يتحدون

احسنت ابو نورة
خلوا اصحاب الوكالات يقرون اعلاناتهم ويوسعون صدروهم بها
واهم شي نشر منتدى المقاطعة والتوعية في البلوثوت والرسائل والمنتديات والقروبات البريدية

جزاك الله خير اخوي

عنى للاسف
ما اقراء الجرائد الا عن طريق النت ’’’

مقاطعهم من زماااان

وفكره موفقة

كلنا مقاطعه

لمصلحة البلد والمواطن

يزيدالعادل

فكرة و لا احلى منها