الدكتور الحمد على القناة الاولى -مباشر - المنتجات المصاب بالنحافة
 

فرصة للتعرف اكثر على افكاره بصفته رئيس جمعية حماية المستهلك

####مكرر######

مقدمة البرنامج سالت الدكتور الحمد عن بعض المنتجات التي قام التجار بتخفيض حجمها لزيادة الربح وتحايلا على منع رفع الاسعار - على بال المقدمة ان رفع الاسعار في السعودية يحتاج الى موافقة وزارة التجارة


رفع الاسعار لا يحتاج الى موافقة وزارة التجارة ...
هكذا اوضح الدكتور لمقدمة البرنامج

والمقدمة استغربتتتتتتتتتتت وسالته بالعامية : كيف يعني على كيفهممممم !!!
والدكتور اوضح لها ان هذا هو الوضع السائد في السعودية وان رفع الاسعار يخضغ للسوق والعرض والطلب

كيف تسعى الجمعية لتعزيز دور المستهلك ؟

1- مخاطبة الجهات الرسمية
2- مخاطبة التجار
3- مخاطبة المستهلك واوضح الدكتور ان الجمعية لديها خطة لنزول الى الاسواق وتوعية الناس مباشرة عن السلع التي ارتفعت اسعارها

وعلى كلامه فقد زاروا سوق غرناطة وسوق العثيم مول

01 4563666 رقم الجمعية

موقع الجمعية سيكون قريبا باللغة العربية ويكفي ان تكتب جمعية حماية المستهلك لتدخل على الموقع ( طبعا بعد اقرار النطاقات العربية

اخر رسالتين ارسلها الدكتور

رسالة للتاجر نرجو ان يبحث عن الرزق الحلال

رسالة للمستهلك نرجو ان يتواصل الناس مع الجمعية عن طريق جميع وسائل التواصل

لا جديد !!! أقصد لم يأت بجديد ، فكلامه مكرر وسئمنا من ترداده!!

أسئلة بريئة عابرة:

أين خطتكم الاستراتيجية لحماية المستهلك والمحافظة على حقوقه؟؟!!

أين دور الجمعية في تبني نظام حق التقاضي وحق التعويض لصالح المستهلك؟؟!!

أين؟ ... وأين؟ ......وأين؟ ومئات الأين التي تحتاج إلى إجابة وافية وعمل متقن ، وإلا تبغون نقول لكم ويش تسوون وكيف تديرون الجمعية ؟؟!!

أعتقد أن هذا يعني سمة الإفلاس وقمة الفشل في العمل الإبداعي، وأنهم لا يملكون المقدرة في إدارة الجمعية لتحقيق أهدافها الأساسية بكل كفاءة واقتدار!!!

مامن جديد ! ظهور اعلامي لا غير .. ظهور لا يستفيد منه المستهلك ابد.. ظهور يؤكد ضعف الجمعية وغيابها عن السوق وبعدها عن المستهلك ..

اما مايتعلق بالاوزان المسروقه من المنتجات فهذه معلومات قديمة جدا الكل يعلم ان المنتجات قلص من احجامها ..
ونحن هنابـ _مقاطعه_ نشرنا اخبار نية التجار بـ تقليص اوزان المنتجات من فترة طويلة جدا ..
وتابعنا نزولها للاسواق باوزانها الجديدة وصورت المنتجات المسروقة الاوزان
متى تفيق هذه الجمعية من نومها