حلقة هذا الأسبوع من برنامج عين المستهلك 13يوليو2010 .. التثمين العقاري.
موضوع حلقة الغد بإذن الله الثلاثاء الموافق 13 يوليو 2010 ستكون عن التثمين العقاري .. و هي بعنوان "التثمين العقاري .. قياس يخالف الواقع".
ضيف الحلقة الأستاذ / عماد شراب - خبير عقاري محلف و محكم مسجل بوزارة العدل و كبير مثمني عقارات و أيضا عضو المعهد العقاري و عضو معهد التثمين الأمريكي. و لا أنسى التذكير بأن مشاركاتكم و تساؤلاتكم مهمة فلا تبخلوا بها. للتذكير برنامج http://www.3mints.info/upload/uploads/0c4aeaa639.jpg يعرض في موعده الجديد مساء الثلاثاء 9:30 م مباشرة على قناة الإقتصادية بلس من تقديم عبد العزيز الخضيري واعداد محمد طامي العويد ********** تردد قناة الإقتصادية بلس NILESAT V 11316 ,27500 ,4/3 ARABSAT v 11662 , 27500,4/3 مواعيد الإعادات.. 4.00 عصر الاربعاء 12:00 ظهر الخميس 6:00 مساء الجمعه |
السؤال الذي يشغل بال الكثيرين..
كيف يتم التثمين العقاري في المملكة و على أي أساس. و هل الأسعار الحالية للعقارات عادلة و حقيقية؟ |
اعتقد بالتهاية سوف يتم تكوين اما جهة رسمية او لجنة تابعه للغرقة التجاريه اعضائها من العقاريون
والاسعار ستترك للسوق اي العرض والطلب يعني لاجديد |
يعطيهم العافية
اقتباس:
|
كلام خطير قاله الخضيري...
نقلا عن لسان خبير عقاري .. العقار اللي مسعر الآن بمليون قيمته العادلة لا تتجاوز 300 ألف. |
اقتباس:
والسوق داج محد يشتري وكلن مسوي تخفيضات ووبرضوا محد يشتري لان المواطن زاد عنده الوعي بسبب زياده الفقر , اللي عمل عليه المسعورين طول 3 سنوات , بورك من جهد للمسعورين !, عقبال دجة سوق العقار وعقبال مانشوف تخفيضات على الاراضي السكنيه وعقبال ما توزيع منح للسعوديات كاعتبار انها مواطن سعودي من حقه ان يمنح ارض بدون ان يعلق الامر بشروط غير معقوله ولا مقبوله ! ------ آخر كلمة للضيف يقول أن التجارة اهتمت لتواريخ القواطي والسيارات ! لا ,, مابين السيارة و السخانه و القوطي وسيريال الى الاراضي ومعهم المستهلك التجارة معطيتهم الطناش وفي رواية نايمه وتشاخر . اهم شيء عندها دلوع الماما مايصيح !.. |
سمعتي السؤال إللي في الأخير؟؟
كان سؤال أرسلته عن جدوى التدريب و دورات التثمين التي يتم إعطائها للمثمنين. طُرح السؤال على الضيف بإسم منتدى مقاطعة. |
أنظمة العقار .. طال الانتظار فهل الفرج قريب؟!
كلمة الاقتصادية هناك تعثر ملموس في تقديم أنظمة العقار، التي تنظم جزءاً من النشاط العقاري، وعلى الأخص التمويل الذي كان مسرحاً لكثير من المخالفات، ولم يعد بالإمكان القبول باستمرار أوضاعه كما كانت. ومع الانتظار الطويل لإصدار مجموعة الأنظمة العقارية تتأهب السوق للتجاوب مع مواد هذه الأنظمة وبنودها، لكن حتى اليوم، فإن متابعة سير هذه الأنظمة في مجلس الشورى وما يجري حولها من دراسات وتباين في وجهات النظر بين الأعضاء في المجلس واللجان ذات العلاقة فيه تزيد المتابعين تأكيداً أن هذه المجموعة من الأنظمة لن ترى النور قريباً. إن أي نشاط يخلو من التنظيم يفتح الباب على مصراعيه للكثير من المشكلات القانونية والمالية، التي تترتب عليها قضايا وخسائر وأضرار تلحق بالنشاط بأكمله، تؤدي إلى تعثر في المشاريع الاستثمارية، ما ينعكس على أهداف التنمية ويبطئ من دورة استثمار المال وتداوله والاستفادة من منافعه، كما أن مثل هذا الوضع غير المنظم تنمو فيه فرص الاحتيال والغش والوعود الوهمية لضعف الدور الرقابي للأجهزة الحكومية. إن استمرار تباين وجهات النظر بين المستشارين في مجلس الوزراء والأعضاء في مجلس الشورى سيعرقل مشروع الأنظمة لمدة طويلة، وكان الأجدى أن يدعو مجلس الشورى من يمثل هيئة الخبراء في المجلس للمناقشة المفتوحة حول ما يجب تعديله أو إلغاؤه من مواد أو بنود، وذلك من أجل الإسراع في إصدار الأنظمة لتحريك السوق الراكدة، خصوصاً في التمويل العقاري. لقد تمت صياغة أنظمة عدة، وهي كل متكامل لتنظيم السوق العقارية وفتح قنوات جديدة للتمويل والاستثمار الآمن، وهي نظام التمويل العقاري ونظام مراقبة شركات التمويل ونظام الإيجار التمويلي ونظام الرهن العقاري، وإذا كانت السوق العقارية والمستثمرون والمضاربون فيها لم يألفوا وجود أنظمة دقيقة يجب عليهم اتباعها، فإن دفع هذه المجموعة من الأنظمة دفعة واحدة إلى السوق قد يؤدي إلى مشكلات في التطبيق تبرر ما يورده البعض من ملاحظات حول الجانب العملي أو التطبيقي، كما أن وظيفة الدوائر الشرعية التوثيقية ستكون مكملة ولا يمكن إغفالها، ومع ذلك، فإن تجربة تقديم الأنظمة العدلية وهي نظام المرافعات ونظام الإجراءات ونظام المحاماة كانت متزامنة، ونجحت المحاكم والجهات المختصة في التطبيق بنسبة عالية، لأن كل جهاز سيتولى ما يخصه وعلى المتعاملين أن يتفهموا ما لهم وما عليهم من حقوق والتزامات في هذه الأنظمة أو الاستعانة ببيوت الخبرة. ولعل كل من له علاقة بالسوق يلاحظ ذلك الانتظار من جانب البنوك لإطلاق برامج التمويل العقاري السكني، وهي برامج تشكل رديفاً قوياً لصندوق التنمية العقاري، كما أن ما أصاب سوق الأسهم من ضعف الإقبال على الاستثمار فيها، أدى إلى قفل قناة استثمارية للبنوك وهي تتطلع نحو سوق التمويل العقاري المنظمة قليلة المخاطر، وقد رصدت لذلك مبالغ مالية ضخمة في محفظة الاستثمار العقاري لكل بنك. وإذا كان من المتعذر تقديم مجموعة الأنظمة العقارية دفعة واحدة، فإن البديل هو وضع برنامج زمني يتم فيه إصدار هذه الأنظمة تباعاً حسب الأسهل في التطبيق، بحيث يكون الانتقال تدريجياً، ما يساعد على استيعاب مضمون هذه الأنظمة وتحقيق أهدافها التنظيمية، كما أن من الملاحظ أن مجموعة الأنظمة العقارية في الواقع ذات صبغة إشرافية ورقابية، ويبدو فيها الدور الحكومي جلياً في ضرورة تحقيق الرقابة على الاستثمار العقاري، خصوصاً للمدخرات التي يتم فيها توظيف رؤوس الأموال سواء في المساهمات العقارية أو إنشاء الشركات المساهمة ونحوهما، مما يمس حقوق المواطنين ومصالحهم ممن يتم توظيف أموالهم في مشاريع استثمارية أو استهدافهم كعملاء للتمويل العقاري .. فهل سترى هذه المجموعة من الأنظمة النور قريباً أم ستظل حبيسة الجلسات الحوارية؟ http://www.aleqt.com/2010/07/14/article_418839.html |
يعطيكم العافية على موضوعكم
لأن المباني تزيد سعرها بناء على نوعية المواد ومتانتها بعكس الحين عمارة اي كلام وشكرا |
الساعة الآن 01:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by