خطة «كل واحد يصلح سيارته»
اقتباس:
ياليت ارفقت مع كتابك ,,كان ارفقت معه نسخه من اسعار ومواصفات السيارات وعيوب تويوتا المصنعية ومافيها شيء بكم خبر عن سحب المحترمين من الوكلاء سيارات تويوتا ! قبيح يرفع الاسعار ويرمي كم ريال ويطلع كتاب ويرسله للكتاب ! اقتباس:
غير ان هناك قروض كبيره يدفعها المستفيد من البرنامج https://mqataa.co/vb/showthread.php?t=16121 هذا غير ان الدولة لها الفضل الاكبر على جميل وغيره من التجار,, فلما يقدموا اي عمل اجتماعي لا فضل لهم على مجتمعهم .. اجل كيف لو هذا العمل مدفوع الثمن من قبل المستفيد !!! ------------------------------------------------------------ ويبقى شيء ليتك لم ترفعي أسعارك بجشع .. ولم تتصدقي !!!! خالد الفريان ** هناك للأسف الشديد من يدعم البرامج الخيرية والاجتماعية باعتبارها آلية للدعاية والإعلان، و أقل كلفة وأكثر تأثيراً من الدعاية والإعلان المباشر ، بينما هو في ممارسته الأخرى بعيد عن الوعي الوطني والحس الإنساني الذي يحاول الترويج له ، فتجده - شركة كان أو فرداً – طوال العام يجمع الأموال بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة ، ليتبرع نهاية العام بفتات الفتات من هذه الأموال للعمل الخيري !. وقد تزايد كثيرا في السنتين الأخيرتين قيام رجال الأعمال و الشركات وأثرياء البلد بالمساهمة في العمل الخيري والمشاركة في برامج المسئولية الاجتماعية ، و هذا توجه طيب في المجمل يجب دعمه من قبل الحكومة ومن المجتمع ومن وسائل الإعلام ، بشرط التفريق بين من يشارك في هذه البرامج بخبث ليستغل المجتمع، وبين من يشارك في هذه البرامج بوعي وطني أصيل وحس إنساني صادق يستحق كل الشكر والتشجيع. ** إن المسئولية الدينية والوطنية والاجتماعية الملقاة على الشركات ورجال الأعمال والأثرياء ، وبخاصة الأكثر استفادة من خيرات البلد، تستوجب مساهمتهم في العمل الخيري، ولكنها قبل ذلك تستوجب مراعاتهم القيم الأخلاقية والمنافسة الشريفة ، وعدم تعديهم على المجتمع والمال العام بأي صورة في طريقهم لجمع المال. فإذا افترضنا أن الشركة ( أ ) تقوم برفع أسعارها بطريقة مبالغ فيها وبعيدة عن العدالة وبعيدة عن أسعار ذات الخدمة أو السلعة في الدول الأخرى ، مستفيدة من نفوذ معين أو من أجواء الاحتكار سواء كان احتكارا مطلقا وهو نادر وربما غير موجود في المملكة، أو احتكار قلة وهو كثير للأسف في بلادنا ( كما هو الحال في العديد من القطاعات ومنها مثلا المصارف والاتصالات وخطوط الطيران ووكالات السيارات والألبان و" الرز " وغيرها ) أو تضع الأولوية المطلقة لتعظيم أرباحها على حساب جودة المنتج أو الخدمة، أو على حساب خدمة العميل ، وقد تكون مدعومة بالقروض من الدولة بمئات الملايين دون أن تخصص المبالغ الكافية والجهد الفعال لتوظيف وتدريب أبناء وبنات الوطن الذي تعمل فيه ، فتربح في السنة مثلا مليار ريال ، لتقوم بعد ذلك بدعم بعض برامج المسئولية الاجتماعية بعشرة ملايين ريال، أو عشرين ، أو خمسين مليون ريال ، فإن هذه الشركة في الحقيقة لا تخدم المجتمع والوطن ، ولا تستحق أي شكر أو تكريم، بل تستحق كل اللوم والمحاسبة والمعاقبة !. وقد يقول قائل ان هذه الشركة ( أ ) على الأقل أفضل من شركة ( ب ) التي تمارس نفس الممارسات السيئة ، ولكنها لا تتبرع للعمل الخيري والاجتماعي . وأنا أقول ان الشركة ( أ ) أكثر خبثاً ، ولكن الشركتين ( أ ) و ( ب ) أسوأ من بعضهما ! وأفضل منهما وبكثير شركة ثالثة تعمل بصمت ، ولا تساهم في العمل الخيري والاجتماعي ، لكنها لا تستغل الناس ولا تتعامل معهم بجشع ، ولا تحتكر ، ولا تتعدى بنفوذ معين على المال العام ، وتقوم بالحد الأدنى المطلوب منها مثل عدم الغش بأية صورة ، وتطبيق أنظمة العمل وتوظيف المواطنين، ودفع الزكاة المقررة شرعا دون تلاعب . ولعل اللبيب يفهم - من خلال ما سبق من إشارات - أن ما ينطبق على الشركات ينطبق على الأثرياء بشكل عام http://www.alriyadh.com/2008/12/31/article398937.html |
مسؤلية الشركات الكبرى تجاه المجتمع لابد منها فهي جزء من النظام الراس مالي حتى لو كانت الشركة خسرانه فمابالك بشركاتنا التي تدر ذهبا والكاتب يطالب هذه الشركات بترك ذلك مقابل عدم الاستغلال والجشع ورفع الاسعار انا لااتفق معه لانهم لو تخلو عن المسؤلية الاجتماعيه فلن يغير شىء من ممارساتهم والخاسر هو المجتمع الاحرى بنا ان نضع القوانين والانظمة التي تمنع لاحتكار وتغليظ العقوبات على رفع الاسعار الجماعي وفتح المحاكم المستعجلة لكل من له شكوى ضد الشركات :think: |
السلام عليكم
والله انا مع الفريان ومع السويد لكن لو جينا هنا بمنتدى المقاطعة وسوينا كتاب عن مساوء الشركات من باب مقارنة مع المنجزات لطاشت منجزات اي شركة بسبب ان الاستغلال اقرب من الخير للمواطن يعني باب رزق جميل مع السيدات شروط منها هل تمانعين بالعمل بالقرب من الرجال وهل تلتزمين بالزي الشرعي (هل انتي محجبة) لنا في شركة ارامكو مثال جيد الى حدا ما لكن مشاريعها للمجتمع كانت بناء مدارس والاشراف عليها لكن شوفوا مثلا الراجحي تبرعاته لاهل نجد بالملايين وللجمعيات وكذلك الوليد بن طلال مشاريع اسكان وتبرعات بس ليه مانجي على المحور الاساسي ما المقصد من التبرعات ؟ اذا كانت التبرعات لوجه الله فهي محسوسة وملموسة والله يضاعف لمن يشاء واذا كانت علشان بس اصير متبرع قدام الملك فلنا في (بل جيتس)مؤسس شركة مايكروسوفت مثال اكبر متبرع بالتاريخ 70مليار دولار للدول الفقيرة ولا دور وراها ولا اعلام ولا شيء بل بالعكس يحض عماله وشركاه على التبرع عموما (اللهم زد منفقا خلفا وزد مقترا تلفا) |
| الساعة الآن 03:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by