رحمك الله يازايد.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان الجميري (???????? 208910) اما بالنسبة للشيخ زايد فنصيحة لاولاده وعلماء الامارات وابناء الامارات الغيورين انهم يتقون الله فيه لانه في حياته كان متواضع وبعد مماته قبره صار مزار لكل من هب ودب اهدموا القبر ولا تألهونه لقد افضى الى الله وماله الا ماقدم من عمل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ستار نت (???????? 208898) بصراحة.. الآن وعلى مستوى العالم ( معاك قرش تساوي قرش ) لست ضد سياسة توظيف المال لأغراض سياسية دولية ، فهذه إسرائيل مثلا قوّتها في استخدام المال ربويا منذ الأزل ، وكلنا نعرف ذلك منذ عهد النبي http://hamss.net/vb/images/smilies/salla.gif وأكبر دليل على مكانة المال السعودي هو انضمام المملكة إلى مجموعة العشرين أياً كانت صفة الانضمام فهو انجاز بحد ذاته ، وقوّته أنه أتى في ظل الأزمة العالمية التي جعلت مجموعة العشرين تتودد إلى الممكلة . لكني أرى في المقابل إهمالا كبيراً على المستوى الداخلي ، وربما تؤدي هذه السياسة الغير متزنة إلى عواقب وخيمة يصعب تداركها مع اتساع الفجوة . وبهذا الشكل الغير متزن نحن نخدم مصالح معادية لنا وليس المصالح الصديقة فقط. المقارنة بين بلد كـ السعودية وبين جيرانها كـ الإمارات حتما سيكون لصالح بلدان الجوار للتناسب العكسي بين المساحة وعدد السكان بيننا وبينهم ، وبالتالي تكون نسبة فائدة الفرد لصالحهم . لكني أيضاً ألقي باللوم على وزراء حقبة من السنوات الماضية إبان الطفرة النفطية الذين لم يقرأوا ولم يستشرفوا المستقبل لأجيال اليوم . كنا نسمع عن خطط خمسية لكنها للأسف لم تكن واقعية ولم تحقق شيئاً يوازي الضجة التي صاحبت الإعلان عن تلك الخطط ، وضاعف المشكلة الفساد الإداري المستشري في جسد الوطن ، وندرة الخبرة الوطنية ، والبريوقراطية.... إلخ . نحن بحاجة إلى إصلاحات وقرارات جريئة على وجه السرعة قبل اتساع الهوّة .

المشكلة ليست في وزراء الحقبة الماضية !
الذين كان بينهم من "لطش" المليارات وهرب للخارج ليصرح بأنه
أقل من نهب من فرسان الطاولة المستطيلة، ناهيك عمن لم يستشرف المستقبل،

الكارثة في وزراء الحقبة الماسية الحاضرة، والذين لاتبدو عليهم ملامح استشراف

لاماضي ولا حاضر ولا حتى مستقبل !!.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوخالد (???????? 208983) المشكلة ليست في وزراء الحقبة الماضية ! الذين كان بينهم من "لطش" المليارات وهرب للخارج ليصرح بأنه أقل من نهب من فرسان الطاولة المستطيلة، ناهيك عمن لم يستشرف المستقبل، الكارثة في وزراء الحقبة الماسية الحاضرة، والذين لاتبدو عليهم ملامح استشراف لاماضي ولا حاضر ولا حتى مستقبل !!.