«التجارة» تتدخل لحل خلاف أعضاء «حماية المستهلك»
 

«التجارة» تتدخل لحل خلاف أعضاء «حماية المستهلك»


حازم المطيري ـ الرياض



تدخلت وزارة التجارة والصناعة لاحتواء الخلافات الحاصلة بين أعضاء جمعية حماية المستهلك، وذلك بعد أن بدأ أعضاء منها في إقالة رئيسها الدكتور محمد الحمد، مما دفع الأخير إلى تقديم شكوى إلى القضاء وتعيين محام للدفاع عنه.

وعلمت «عكاظ» من مصادر خاصة، أن رئيس الجمعية المقال قد التقى أمس شخصية رسمية في وزارة التجارة، وأبلغه بعدم التصريحات في هذه الأيام لحين تهدئة الأمور، وإيجاد الحلول المناسبة والعقلانية للمشكلة قبل تفاقمها، وأشارت المصادر إلى أن التجارة حريصة على أن تؤدي الجمعية وغيرها من الجهات المناطة دورها في خدمة المجتمع والمستهلك على أكمل وجه، بعيدة كل البعد عن الأمور التي تعكر صفو عملها.

من جهة أخرى، كشفت مصادر مطلعة في جمعية حماية المستهلك، عن فشل انعقاد الجمعية العمومية والتي حاول الرئيس المقال عقدها، وذلك بسبب عدم اكتمال النصاب.


http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...1024379389.htm



يعني قالوها له بالعربي .. أبلع لسانك و لا تتكلم لين نشوف لك مكان نحطك مستشار فيه.

قلنا أن الرجل مدعوم .. وسيكون له مكان معين يؤثر فيه ..

ولكن من يفهم ؟؟ هل تظنون أن التجار في السعودية سيدعون جمعية هزيلة كهذه

تتحكم في أرباحهم ؟؟ لا .. والمشرع في السوق والتاجر جهة واحدة ..

والله لو تفتحوا ألف منتدى مقاطعة ومباطحة ومناطحة .. لن يتغير شيء ..

لكم*

بالنسبة لي يكفيني وعد الله .. و وعد الله حق.

"إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" .. و قد بدأت بحمد الله تغيير نفسي و أهلي و من حولي و بإذن الله سيصل التغيير للمستوى الذي تصبح فيه كلمة المستهلك هي الأقوى شاء من شاء و أبى من أبى.

و المتخاذلين و اليائسين و المحبطين و المثبطين ليس لهم مكان بيننا.

يمكنك الصريخ كما تريد في منتدى الإنترنت هذا .. طالما أن صاحب القرار سيحدد

السلعة المباعة وكم سعرها وماذا يعرض في السوق وماذا يمنع ..

هل تعتقد أن الققط السمينة ستدعك تلامس أرباحهم ؟؟

أوروبا خاضت حروبا للحصول على حرية الكلمة والعدالة والمساواة ..

هذا لن يحصل بين ليلة وضحاها .. ولعلك ترى تاريخ الحرب العالمية الثانية ..

http://www.youtube.com/watch?v=DRSWb...x=1&feature=BF

لكم*

عارفين إن المشوار طويل لكن بإذن الله ما يحتاج لقيام حرب و بلاوي زرقا.

كل المطلوب إن الواحد يعرف حقوقه و يطبق بعضا منها .. و الأهم حقه في الإختيار و رفض الإستغلال و الجشع.

لكن أن ننساق وراء شهواتنا و رغباتنا و نشتكي الغلاء فهذا أمر غير مقبول.

إللي يخلينا نسيب الأكل والشرب في رمضان طلبا للأجر يخلينا نستغني عن الكماليات طلبا لمستقبل أفضل لنا و لأبنائنا.