التويم : حصلت على التفرغ المطلوب لـ «حماية المستهلك».. والحمد يطعن
 

التويم : حصلت على التفرغ المطلوب لـ «حماية المستهلك».. والحمد يطعن


نواف عافت ـ الرياض


ما زالت قضية رئاسة جمعية حماية المستهلك موضع أخذ ورد وتجاذب بين الرئيس الحالي المنتخب والرئيس السابق، على خلفية صحة الانتخابات خصوصا أن الرئيس الحالي لم يحصل على التفرغ المطلوب من جهة عمله، إضافة إلى أنه يتبقى من فترة رئاسة الرئيس السابق ستة أشهر.

وكشف لـ«عكاظ» رئيس الجمعية الدكتور ناصر التويم، عن أنه حصل على التفرغ المطلوب من عمله في الجامعة كأحد الشروط لرئاسة الجمعية، مشيرا إلى أن الأمر رفع إلى وزارة التجارة والصناعة للتصديق على صحة انتخابه كرئيس للجمعية.

وأوضح أن مجلس الإدارة استكمل كل الشروط المطلوبة وجرى توقيع العقد، متوقعا أن تنتهي القضية قريبا بتصديق الوزارة، الممثلة بالإدارة القانونية، على صحة الانتخاب ليمارس المجلس عمله بشكل رسمي. وأكد أن المجلس استغل الفترة الماضية للاستعداد لطرح برامج طموحة والتعاون مع الجهات المختصة بما فيها وزارة التجارة والصناعة، مشيرا إلى أن هناك 72 برنامجا ستطرح خلال الأربع سنوات المقبلة، موضحا أن ثلاثة مشاريع ستبدأ مع نهاية شهر شوال الحالي.

من جهته أكد المحامي محمد السنيدي، محامي رئيس مجلس إدارة حماية المستهلك السابق الدكتور محمد الحمد، أن الوزارة رفضت التصديق على صحة انتخاب الدكتور التويم لعدم التفرغ وحتى لو حصل التصديق فإننا سنطعن أمام المحاكم بصحة هذا الأمر، لأن الرئيس السابق ما زال له ستة أشهر من مدته السابقة لا بد أن يقضيها في منصبة، مشيرا إلى أن المحكمة سبق أن حكمت لصالح الدكتور الحمد بالعودة إلى منصبه، ولكن القرار لم ينفذ حتى الآن. وتوقع أن تنتهي القضية قريبا بإصدار القرار من الجهة المختصة، وهي وزارة التجارة والصناعة، في هذه القضية.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0907443254.htm



أحس موضوع رئاسة الجمعية صار مسلسل مكسيكي. :blink:

الموضوع أكبر من كذا

العملية تشويه وتدمير منظم لموضوع حماية المستهلك
ببساطة حملة دعائية مدروسة وممنهجة لوأد هذه الجمعية في مهدها بأستخدام عملاء خارجيين وداخليين يقومون بقص أجنحتها وتشويه صورتها وأظهارها في مظهر العاجز وأظهار أفرادها كمصحلجية ومحبين للظهور

النتيجة النهائية هو أن يغسل المواطن يده من هذه الجمعية وأخراجها بشكل مهلهل بلا صلاحيات أو سلطات وبسمعة مشبوهة... أو بكل بساطة صدور قرار بحلها نهائياً

وليستمر التجار بأستفرادهم بالمواطن بدون أي مقاومة

ياسلام على المسلسل اهم شيء يوقفون طمع والتلاعب
فاضين على طقاقهم احس انها تخدير للمستهلك عشان نعرف بس انها فيه جمعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بس وش عملها

من بعد تصريحهم عن قضية كرتون الخيار في كارفور صارت حماية للتاجر و ليست للمستهلك
و الآن التجار مبسوطين وزارة للتجار و جمعية حماية تجار
و يا قلب المستهلك لا تحزن و إقرأ كتاب لا تحزن