أقتراح" قيادة المراءة للسيارة" تبدا من القاضي مرورا بالمدرسة وتنتهي في ادارة الرخص
 

هذا الموضوع والذي اصبح حديث المجتمع وعمل من الضجيج الكثير وارهق الدوله والمواطنات...وحله بسيط جدا:

اولا: ذهاب المراءة الى القاضي في محكمة الاحوال الشخصيه وتقديم بطاقتها الشخصيه وتعريفها.
ثانيا: يقدر القاضي مدى حاجتها لقيادة السيارة ونصحها ويبين لها الضرر الاجتماعي وما سوف تتعرض له من مضايقات وحوادث وغيره واخذ تعهد منها باخلاء المسؤليه.
ثالثا: يقوم القاضي بأرسالها الى ادارة المرور لمدرسة القيادة.
رابعا: بعد اجتيازها الاختبار للقيادة تمنح الرخصه.

وبلاشي ضجه وتتحمل هي مسؤليتها هي وولي امرها.....وبلا ضجه مالها داعي.

ياخي مو كافي العماله الي زحمة الطرق تبي زيادة مشاكل في كل شارع
ومغازل وقلة ادب
مو كافي المغازل الي في الاسواق
اقلو كلمه قالها الملك فيصل رحمهة الله
((المرئه صمام الامان في البيت((الام ))
اذا اختل الصمام اختل البيت من الناحيه الاخلاقيه
وسبقني الكثير في هاذا الكلام
ومنهم العلم من واكبر مثال الملك فيصل رحمة الله

هل المراة او الرجل المشغولين بالسواقه فاضين للمغازل اكثر ....اوهم راكبين اكثر فضاوه .... المغازل والقيادة للمراة مابينهم علاقه بل بالعكس المراة تتعرض للتحرش وهي مع سواق او ليموزين غصب عنها اما السائقه فلن يغازلها احد الا برغبتها وسيارتها حماية لها ... وكلام الملك فيصل رحمت الله عليه على العين والراس في وقته اي قبل اكثر من ثلاثين سنه اما الان فالوضع تغير ولايمكن العودة الى الوراء مع هذا العدد الهائل من حالات الطلاق والعاملات والارامل كيف يستغنون عن السياره وهم العائل في البيت ؟؟؟؟!!!!!

مانبغى نسوق والله يكثر خير رجالنا واخواننا ماقصروا

يا اخوان القصد من موضوعي ان القاضي يقرر من تستحق الرخصه هذا اولا.

ثانيا: سوف يبين القاضي لها المشاكل التي سوف تتعرض لها وينصحها ولها الخيار في ذلك وبتعهد خطي.

لو تم ذلك لحققنا هدفين:

اولا: قرار اجتماعي
ثانيا: ترك الكرة في ملعب ادارة الرخص.

اما اننا نقول ممنوع...........هذا خطأ كبير جدا.

الشوارع مليئة لدرجة التخمة
المشاوير صارت تحسب بالساعة بسبب الزحام
الناس ضغطها أرتفع
....
..
ويأتي بمن يطالب بقيادة المرأة للسيارة كأننا ناقصين
طيب اصحاب الأحتياجات الخاصة /كبار السن/ الأطفال كمان لنفس السبب لهم حق القيادة!!!
ياناس نبغى نقل عام زي الخلق
......
...
..
وبعد ماتخف الزحمة وتهدى الأمور ... تعال كلمونا عن سياقة المرأة

لذلك يا ايمن:

ضع الكرة في ملعب المختصين.............ولا تمنع