الجاسر: مصلحة السعودية في آلية سعر الصرف «خط أحمر»
 

«ساما» تجدد تمسّكها بربط الريال بالدولار ... الجاسر: مصلحة السعودية في آلية سعر الصرف «خط أحمر»

الرياض - زياد الزيادي وسحر البندر الحياة - 07/11/07//


جدد نائب محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) الدكتور محمد الجاسر تمسك «ساما» باستمرار ربط العملة السعودية بالدولار الأميركي. ونبه الى أن هناك «خطاً أحمر هو مصلحة السعودية». وقال إن «من يتهمونها بأنها تتخذ موقفاً عاطفياً أوسياسياً في تعاطيها في مسألة سعر الصرف مخطئون». وأضاف في محاضرة نظمتها جمعية الاقتصاد السعودية أمس، أن «المصلحة في ذلك تأتي عندما تكون صادراتنا مقومة بالدولار، وأسعار النفط أهم سلعة لدينا مقومة أيضاً بالدولار، والتعامل في آسيا غالبيته بالدولار، فعلينا الاستمرار في التعامل بالدولار».
وقال عقب المحاضرة إن «استقرار العملة أهم أعمدة استقرار أي اقتصاد». و «أعتقد بأننا في السعودية أكدنا أكثر من مرة أن سعر الصرف الحالي ما زال يخدم مصالحنا، قبل أن يخدم أي شيء آخر، ولماذا نغير شيئاً لا يزال يخدم مصالحنا؟»، ونبه إلى «أننا يجب أن نسأل أنفسنا، هل من صالحنا التغيير أم لا؟». وأعرب الجاسر عن اعتقاده بأن الاستقرار النقدي والاقتصادي السعودي لا تزال فيه إيجابيات أكثر من السلبيات».
وفي ما يتعلق بمستقبل سعر صرف الدولار في مقابل الريال، قال الجاسر: «نحن نحلل ونتابع بشكل لحظي كل التطورات والأوضاع الاقتصادية المحلية والعالمية. والسياسة النقدية أمر ديناميكي، ويجوز أن أتحدث عن التكهنات، ولكن لا أستطيع أن أبني عليها سياستي».
http://ksa.daralhayat.com/economy/11...67f/story.html#

هل يقصد مصالحنا أم مصالح أمريكا ؟!!!!!!!!!

كلام عائم

واجابة دبلوماسية

العامة لايفهمون منها شيء

الظاهر طالما حساباتهم في زيورخ ماتأثرت فمالهم دخل في بقية الناس.

حسبنا الله و نعم الوكيل و بس.

لو تحكي يومين محد يفهم لك
خط احمر لو فهمنا

صدق الجاسر .. مصلحة وزارة المالية السعودية تحتم الإبقاء على سعر الصرف المتدنى حفاظا على قيمة النقد الموجود في البنك المركزي السعودي..
إذا كان يتحصل على كل برميل نفط ماقيمته .. 90 دولار مثلا .. أي مايساوي 337.5 ريال سعودي ..
بينما لو تم فك العملة أصبح هناك عجز تتحمله الدولة للفارق بين القيمتين ..
فمثلا لو أصبح سعر الدولار 3 ريال فقط بدلا من 3.75 .. لتحولت قيمة البرميل المباع بـ 90 دولار لتصبح 270 ريال ..
الفرق .. في الحالة الأولى .. يتحمل المواطن مباشرة آثار تغير سعر الصرف في جانبها السلبي ... وهو مايعانيه المواطنين اليوم من فقدان لقيمة الريال أمام العملات الرئيسية ..
في الحالة الثانية .. تتحمل الدولة آثار تغير سعر الصرف في جانبه السلبي .. وهو مايمكن أن يحول مايساوي 20% من الميزانية العامة للدولة لتهدئة وتغطية فروقات أسعار الصرف .. وهو مالاتقبل به وزارة المالية.. كونه يحملها عبئا جديدا وثقلا كبيرا ..
إذا ما الحل ...؟؟
الحل في نظري ... وضع خطة نقدية محكمة طويلة المدى للتخلص من الدولار وغير الدولار ليصبح الريال مرتبطا بسلة من العملات ...
أو رفع قيمة الريال وتغيير الصرف حاليا .. وتتحمل الدولة الفروقات ..

اولا لاننسى اهميه ارتباط الريال بالدولار ووضحت ذلك في ايام ازمه الكويت لولا الارتباط لا انهار الريال كثير
ارتباط العمله بعمله بلد قوي اقتصاده يمنحه القوة معه وامريكا اقتصادتها يتحكم بالكل

ما غرض امريكا من خفض قيمه الدولار ورفع سعر البترول
ارتباط بسله من العملات ينادي به الكثير لكن متى
قيمه الريال الحقيقيه كم تعادل