لمنع اصطحاب الصغار إلى منطقة الجمرات "45 مطوفة ومتطوعة يشرفن على حضانة أطفال الحجاج"
 

لمنع اصطحاب الصغار إلى منطقة الجمرات 45 مطوفة ومتطوعة يشرفن على حضانة أطفال الحجاج
تشارك 45 سيدة ومطوفة من سيدات مكة في أعمال موسم الحج. وقد تقدمت 20 متطوعة من بنات مكة المكرمة للمرة الثانية لخدمة حجاج هذا العام بالإضافة لمشاركة 25 مطوفة في تنظيم برامج توعوية للحاجات.
وأكد رئيس مجموعة الخدمة الميدانية رقم 15 فؤاد محمد أمين كاتب، أن حج هذا العام يشهد تطورا كبيرا من حيث تنظيم تفويج الحجاج إلى جسر الجمرات بتكاتف جميع المكاتب الميدانية وتنفيذ التعليمات التي وضعتها وزارتا الداخلية والحج ومن ضمنها عدم اصطحاب الأطفال إلى الجمرات وعدم حمل الأمتعة وكذلك إتاحة الفرصة لكبار السن والعجزة لتوكيل القادرين على الرمي بدلا منهم.
وأضاف أنه لتوفير راحة أكثر للحجيج فقد استقبل مكتب (15) لخدمة حجاج دول جنوب آسيا عددا أقل من المقرر في تقسيمة الحجاج لتوفير خيام صغيرة لاحتضان الأطفال في ظل عدم تمكن الأمهات من اصطحاب أطفالهن. كما تم التعاقد مع مطوفات ومعلمات لتوفير هذه الخدمة، مشير إلى نجاح التجربة في العام الماضي ، حيث استضافت خيمة الحضانة أكثر من عشرين طفلا وطفلة، واحتفظت بأكثر من ثلاثين قطعة من الأمتعة الشخصية كأمانات.
وأشار إلى أن الفكرة نالت استحسان الجميع، وحصل المكتب على جائزة نجاح تفويج الحجاج إلى جسر الجمرات فئة (بي)، الأمر الذي دعا إلى توسيع الخيمة هذا العام لتشمل أكثر من 60 طفلا من عمر شهرين فأكثر. وتشارك في الحضانة 20 متطوعة بالإضافة إلى مطوفات تجاوز عددهن 25 من سيدات مكة وجدة. كما يقمن بتوعية الحاجات بما عليهن فعله في المشاعر المقدسة.
وقال كاتب إنه تم هذا العام تزويد الخيمة بقليل من الألعاب المسلية والعصيرات والأكلات الخفيفة وتلفزيون وبعض الأفلام الكرتونية المفيدة في كيفية الوضوء والصلاة.
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...=2634&id=33519

الله يجزاهم خير
وبعذر الاجانب يجبون عيالهم معهم لقوا من يشيلهم ويخدمهم

بعضهم يجيبهم لان ماعندهم احد يستامنونه على اولادهم وبعضهم عنده بالاطفال نية حسنه وبعض الناس عندهم ظروفهم

وتقديم خيمة كخيمة الاطفال عمل عظيم مضاعف اجره عن الله ، ويبعد الزحمة والمخاطر عنهم.

وترا الاجانب هذولا تلقيين عمره كله يحوش قرشيين عشان يحج ولذلك تجدين اكثرهم كبار في السن ، والواحد منهم شوي ويموت ومع ذلك دافعيتهم واصرارهم وارادتهم اقوى منا ومع ان الحرم جنبنا ولكن وين حماسنا وتعلقنا بالحرم مقارنة بهم .ولكن الشي اذا كان قريب وسهل لا يكون له طعم كالبعيد والعسير.
عشان كذا الواحد منهم يجيب عيال الحارة معاه بعد