ناقصين مشاكل ؟؟
 

إفتتاح أول قناة فضائية سعودية شيعية معارض في لندن..

ذكرت أنباء ان الاستعدادات تجري على قدم وساق في العاصمة البريطانية لإطلاق أول قناة معارضة شيعية للنظام السعودي، وذكر الأنباء إن هذه القناة التي سوف تبث على قمر الهوتبيرد الأوروبي وأقمار أخرى سيكون هدفها المطالبة بحقوق الشيعة السعوديين، الذين يتجاوز عددهم ثلاثة ملايين نسمة، وذلك بالتعاون مع وسائل الإعلام العالمية ومنظمات حقوق الإنسان الدولية.

رابط الخبر:
http://www.okhdood.com/?act=artc&id=1834



لاحول ولاقوة إلا بالله.

الله لايجعلها ولا من يقف خلفها يشوف النور.

اذا اكرمت اللئيم تمرد

النظام السعودي لم يفرق بين سني اوشيعي في المعاملة يعارضون ليه ولمصلحة من

أدخل الرابط و أقرأ الخبر كامل ...

أنا حطيت جزء منه فقط.

ههههههههههه ،، ياحليلهم ،، طموحيين

هنا يتجلى الهدف السياسي المغرض
هدفها اثارة حفيظة الشيعة وتهييجهم حتى يسهل فك ولائهم للبلد وتقوية ولائهم للمذهب الشيعي
عندذلك يسهل على المغرضون الاستفادة من الشيعة السعوديين في اهدافهم والتي ممكن ان تكون
مساعدة لجعل المنطقه الشرقيه مستقلة وخاضعة لمرجعية شيعية.
او مساعدة في تفكيك تماسك البلاد وتهييج الولائات المذهبية حتى يستطيع المغرضون من تقاسم الكعكة.

عند ذلك سيكون من الشيعة السعوديين ناس على الريحة(امّعات)(مع الخيل ياشقرا) بيصدقون انه بيجي احد بياخذ حقوقهم ويرفع من شأنهم ...الخ ذي النصبات والترهات اللي غزت فيها امريكا مخ العراقيين الي صدقوهم (السذج) وانهم جايين يحررون البلد من صدام وبعدها لا امريكا ولاصدام ولاسلام ولا امان واكلوا هوااا ... وبتعيد الاحداث نفسها مع الشيعة وبيلعبون عليهم وبعد ان يحقق المغرضون اهدافهم بياكلونها الشيعة ولافي حقوق ولا بطيخ مبسمر.
وممكن يكون المغرضون دولة او مليشيا او جماعة او الخخخخخخ

ليتهم يستفيدوا من تصرفات حسن الصفار

وبعدين عددهم ماهو ثلاثه ملايين

يامقاطعتهم
مصدقة انتي حمزة هذا
هذا اسمه بطل السيناريو الذي سيتم عرضه على هالقناة
مثل ماكان يسوي المعارض السعودي مدري اش سمه

كل هذه ضغوط سياسية لها اهداف معينة تستخدم وقت الحاجة

اللهم إني أسألك بكل إسم هو لك سميت به نفسك أو إحتفظت به في علم الغيب عندك أن تكفينا شر كل من أرادنا و أراد بلادنا بسوء وأشغله اللهم بنفسه و إجعل تدبيره تدميره إنك على كل شيء قدير.

آميييين


و صلي اللهم وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين