نظراً لأن اجتياز المقابلة الشخصية التي تجريها وزارة التربية والتعليم ( تعليم البنين ) للوظائف التعليمية يعتبر شرطاً أساسيا للقبول، فإن وزارة التربية والتعليم تعلن لجميع الراغبين من الخريجين الالتحاق بتلك الوظائف الدخول إلى موقع الإدارة العامة لشؤون المعلمين في موقع وزارة التربية والتعليم و تعبئة البيانات المطلوبة في الموقع الخاص بإدخال بيانات الراغبين في إجراء المقابلة الشخصية.

أوضح ذلك الدكتور عبد الرحمن الفرج مدير عام شؤون المعلمين بالوزارة الذي أضاف أن على المعلم اختيار الإدارة التي يرغب أن يجري المقابلة فيها من ضمن الإدارات المحددة و هي ( الرياض ، جدة ، الشرقية ، عسير ) وسيتم إغلاق باب قبول التقدم لإدخال البيانات يوم 2/5/1429 هـ و لن يسمح بإدخال البيانات بعد هذا التاريخ و ستقوم إدارات التربية و التعليم بالإعلان عن الأسماء و تحديد أوقات المقابلات ، علماً أن إجراء المقابلات الشخصية سيبدأ اعتباراً من السبت الموافق 21/3 و ينتهي في 15/5/1429هـ و المقابلة الشخصية لن تتم إلا بإحضار الشهادة الأصلية أو صورة مصدقة من الشهادة الأصلية من الجهة التي أصدرت الشهادة و الهوية الوطنية.

وأوضحت وزارة التربية أن دورها يقتصر على إجراء المقابلة الشخصية واختبار الكفايات للمتقدمين وستكون مفاضلة التعيين والترشيح من اختصاص وزارة الخدمة المدنية لجميع المتقدمين من الكليات أو الجامعات وشددت الوزارة على ضرورة تحري الدقة في بيانات المؤهل والتخصص المدخلة لكي لا يستبعد المتقدم من المقابلة الشخصية.



للدخول إلى تعبئة البيانات
منقول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة (???????? 69042) والله وظيفة التعليم ما هي سهلة ومو أي واحد يتقدم لها ، تحتاج مهارات شخصية ومهارات عملية وفنيه... إضافة إلى إن نظام التدريس ومعاملة المدرسين من قبل إدارة التعليم تهبط العزيمة وتفقد الشخص ثقته بقدراته وبقيمته كإنسان صالح.؛ فطريقة معاملة المدرسين ذوي الخبرات مع حديثي التعيين محيرة ومقلقة فليس من العدل أن يعامل مدرس له 25 سنه مثلاً بمدرس حديث التعيين من حيث عدد الحصص والريادة وغير ذلك من أعمال المعلمين والمعلمات الروتينية..كلما تقدم المعلم في السن يجب تقدير خبراته واعتباره مرجعاً للجدد ويقل نصابه بحيث يتناسب عكسياً مع عدد سنوات الخبرة... والله اللي أسمعه أن المدرسين الجدد يحطون روسهم بروس القدامى وبكل قلة احترام... إذا صلح الرأس صلح الجسم كله..المعلم هو الرأس والطلاب هم جسد المجتمع ونسيجه .