أستغربت الرؤية المهاجمة للكاتب الإقتصادي راشد الفوزان عن هذه الحملة المباركة و لكني أرد عليه بالتالي :
قلت (فلم أجد أحدا طالب بمقاطعة الدانمرك التي تنتج أدوية " السكر " و " الضغط " وغيرها) و كذلك يقاطع السلع الأمريكية لسبب أن سجاني غوانتنامو الأمريكي أهانوا القرآن الكريم ونشروا الصور وقتها من خلال جنود أمريكيين فهل هناك من طالب بمقاطعة الولايات المتحدة ومنتجاتها التي تعني نظام ويندوز وطائرات بوينغ وكل منتجات جنرال الكترك التي تصنع الأجهزة الطبية للمستشفيات ومولدات الكهرباء)
لم يطلب أحد مقاطعة مواد أساسية وحيوية ولكن تكميلية يمكن تأجيل إقتنائها
قلت (هناك من يريد فرض الوصاية عليك في قرارك وينزع عنك حتى عقلك لمجرد أن تتبع رسالته بالبريد الالكتروني أو الجوال لكي يفرض سطوته عليك وقرارك الشخصي وتصبح فقط متلقياً ومنفذاً)
ومن أنت لتفرض الوصاية علينا في أبداء أرائنا بينما هناك من فرض أسعار فاحشة لسيارات أقل جودة بسبب أن الوكالة له وهو المتنفذ واللي ما يعجبه يشرب من ما البحر فهو من فرض الوصاية علينا وليس من طالب بتماشيهم مع إنخفاض السعر العالمي للسيارات
للأسف هذا الكاتب من من كنت أحترم كتابتهم قبل ذلك