حملة التبرعات الرسمية لاتوجد عليها رقابة صارمة و يستغلها الكثير من ضعاف النفوس سواء طلباً للشهرة والظهور الإعلامي على شاشات التلفزيون أو طلباً للثراء السريع !
وهذه كلها تشوّه من صورة السعودية وتفقدها المصداقية لأن هذه الحملات يتابعها الملايين حول العالم وينتظرون نتائجها ويترقبون أنباء وصولها لمستحقيها.
وسكّان غزّة يصرحون دائماً لمراسلي وكالات الأنباء وعلى الفضائيات المباشرة انه لاشيء يصلهم من السعودية حتى الآن .