الأخوه
ماجد 2002
MoHaMeD
احمد الخزرج
تشرفت بمروركم وردودكم التي أثلجت صدري. لم يصل بي اليأس الى هذا الحد ولن يصل انشاء الله. والخير باق في هذه الأمه الى قيام الساعه.
أردت من أسلوب الصدام في هذا المقال أن أعيد شحن الهمم وأن أبقي سقف الأهداف لهذه الحمله المباركه في مستوى أعلى حتى لا تسول لنا أنفسنا أو متخاذلونا بأننا تعبنا أو أننا على وشك الوصول فمازلنا في بداية الطريق.
انها هويتنا التي نبحث عنها منذ زمن بعيد ولن نتنازل عنها هذه المره بعون الله.