أعتقد الدكتور سالم هو غامدي و ليس أفغاني كما تفضل البعض !
الأمر الآخر : المقال ضعيف على غير العادة للدكتور سالم و هذا يحدث إذا كان الدافع للكتابة خارجي و ليس داخلي !
واضح جدا أن وكالات السيارات وصلت إلى الكتاب و قريبا ستصل إلى مجلس الأمن و ربما جمعية حقوق الإنسان !
عموما كنت أتمنى من الدكتور أن يتحدث بلسان الملايين الذي شفطوا حتى العظام و ركعوا على الركب و عصروا و هرسوا و انطحنوا من شركاتنا الوطنية !!!
يا دكتور سالم أنا أحترمك كثيرا لذلك أرجوك .. لا تقف مع الطرف صاحب المال القوي و قف و لو مرة واحدة مع الطرف الغلبان .. الغلبااااااااااااان !