المشكلة بدأت كما يلى :
- كان هنالك باحثان شباب غيورين على دينهم ووطنهم قاموا بدارسة لاحياء جده في عام 2003 و2002 تقريباً
وحذروا من ظهور هذه البعوضة وبداية انتشار المرض وارسلوا الى الجهات المعنية
ولكن كعاده ماحد عبرهم ,,
قاموا ونشروا الموضوع في جريده عكاظ وحدود اماكن الوباء وكانت محدوده وقليلة أنذاك ’’
- صدر رد من الوزاره والبلدية بعدم جدية البحث والمصدقية والمنهج العلمى وذلك بشكل مبطن (وكلوا تمام يافندم ) مثل حمى الوادى المتصدع تذكرونها !!
- انتشر المرض وظهرت حالات وارتفعت الاصوات ووصلت الى ولى الامر
- ولى الامر كاعدته (وليس نفاقاً والله يعلم) لم يقصر وخصص ميزانية وامر بتشكيل لجان
- واخيراً حدث ماترون وماتتابعون كل فترة
من هم اطراف المشكلة :
- كل مستهتر بالروح الشبابية والجدية بالجيل القادم
-كل من ضيع الامانة
- البلديات وفروعها
-وزاره المالية فكيف تصرف بنود ولاتراقبها
- الصحه وفروعها اين مختبراتهم ونشراتهم الخ
- المواطن الساكت فالحلول كثيره ووسائل الاتصال متاحه بأنواعها
- الوعي الصحى والبيئى لنا كمجتمع
- العماله المتخلفة والاحياء المؤبة وهنا دور الجوزات والامن العام لانهم يشكلون خطرين
خطر ديموراغفرى امنى وصحي
قضية السرقة والاختلاسات اذا لم نضرب كل الايدي ولانستثنى احد ,,,فلا فائده من كل هذا
والله اعلم