تذكرت قصة الرجل الذي اطلق على راسه النار بالشارع وكان بصحبته ابنه الصغير للأسف بسبب ديونه الكثيره وفقره،هذا الخبر قرأته بالصحف قبل عدة سنوات وكان ومايزال الأكثر تأثيراً بي.....يبدو اننا سنقرأ أخبار كهذه كل حين بسبب الأوضاع التي تتردى أكثر فأكثر كل سنه.
حسبنا الله ونعم الوكيل لقد أفقدوهم حياة الدنيا والآخروه وذنبهم معلق برقبة كل شخص مسئول امام الله عنهم.