وليه يقول كساد !.....وليه مايقول تصحيح الأوضاع

خلوها تصدي وجميع المقاطعات السابقة خرجت لتصحح الأوضاع
لن يقبل المواطن أن يعيش مسروق مظلوم من قبل التجار ..
التجار هم من يسعون للكساد والركود بجشعهم وطمعهم وحبهم لإفقار الشعب
خفضوا الأسعار وأقبلوا الربح المعقول وبعدها لن يكون هناك كساد وركود
تسلم حظ
------
وقد سبق ادراجه من فترة
خبير في سوق السيارات السعودي يصف خلوها تصدّي بأنها شرارة الكساد الأولى