عرض مشاركة واحدة
قديم 14-06-2009, 03:05 AM   #277
ابو عبدالله 2009
كاتب مميز

 
رقـم العضويــة: 10474
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشـــاركـات: 2,184

افتراضي بنك اسرائيل يتوقع حالة انكماش اقتصادي كبيرة في 2009

بنك اسرائيل يتوقع حالة انكماش اقتصادي كبيرة في 2009


يتوقع بنك اسرائيلحصول حالة انكماش اقتصادي كبيرة في العام 2009 ستنجم عنها نسبة نمو سلبي في اجمالي الناتج الداخلي تصل الى2,5%

واضطر بنك اسرائيل (المركزي) للمرة الرابعة منذ كانون الثاني/يناير 2008 الى مراجعة توقعاته التي تبين انها تتراجع في حين كان لا يزال يراهن في تشرين الثاني/نوفمبر على تسجيل نمو ايجابي بنسبة 1,5% مقابل 4,3% على مدى العام 2008 بكامله



وفي هذا الاطار يتوقع البنك زيادة معدل البطالة من 6% الى 7,6% من اصل اليد العاملة الفعلية


من جهتها اعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية زيادة معدل البطالة بنسبة 3% في شهر كانون الاول/ديسمبر مقارنة بتشرين الثاني/نوفمبر لتصل الى مستوى غير مسبوق سجل 208 الاف طلب عمل


ولمواجهة تداعيات الازمة الاقتصادية والمالية العالمية كانت الوزارة اعلنت في كانون الاول/ديسمبر خطة لدعم الاسواق المالية الاسرائيلية بقيمة تقارب 2,8 مليار دولار وترمي الى ضمان القروض المصرفية وتقديم شبكة امان لصناديق التقاعد.

اقتصاديا الدولار =3.7 شيكل
==================================================

إلغاء وظائف قياسيّ في الكيان الصهيوني

-------------------------------

أفادت ما يسمى بوزارة العمل الإسرائيليّة، في الكيان الصهيوني، بأنّ الدولة الصهيونية شهدت إلغاء عدد غير مسبوق من الوظائف خلال كانون الثاني الماضي، حيث فقد 19719 شخصاً وظائفهم، ليرتفع عدد العاطلين من العمل إلى 276 ألف شخص. وبعد 4 أعوام من انخفاض البطالة باستمرار انقلب الوضع، ويتوقّع المصرف المركزي انكماشاً قوياً خلال العام الجاري من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع معدّل البطالة من 6 في المئة الى 7.6 في المئة.

==============================

الاقتصـاد الإسـرائيلي يسير نحو ركود خطير

------------------------------

وفق قراءة اقتصادية عميقة يرى الباحث في الشؤون الصهيونية حلمي موسى، الزميل في جريدة السفير، أنه إذا اهتز الاقتصاد العالمي، فإن الاقتصاد الإسرائيلي يرتعد. وبين أنه قد أظهرت معطيات مكتب الإحصاء المركزي، أن الاقتصاد الإسرائيلي دخل مرحلة ركود خطيرة، فيما اضطر رئيس الحكومة المكلف بنيامين نتنياهو، للإعلان قبل أيام عن أن الأزمة الاقتصادية التي تواجهها إسرائيل، هي عمليا الأخطر منذ إنشاء الدولة اليهودية العام .1948 كما أن معلقين اقتصاديين بارزين أوضحوا أن أي انحراف، ولو بمليمترات قليلة عن سكة الصواب، سيقود إلى تدهور قاطرة الاقتصاد الإسرائيلي في غور عميق.

وأكد خبراء اقتصاد أن الأزمة الاقتصادية العالمية تضرب إسرائيل بشدة، وأن الوضع هو الأسوأ منذ العام .1967 وقد أظهرت المعطيات التي نشرها مكتب الإحصاء المركزي أن الاقتصاد الإسرائيلي غير الوجهة وبات ينحدر نحو الركود بعدما كان صاعدا في نموه. ويبدو أن المعطيات المنشورة صدمت حتى الخبراء الأشد تشاؤما في إسرائيل، لدرجة أن ما نشره البنك المركزي الإسرائيلي عن تقديراته للاقتصاد في العام 2009، تعتبر مفرطة في تفاؤلها.

تجدر الإشارة إلى أن المصرف المركزي خفض نسبة الفائدة في المصارف إلى أدنى مستوى في تاريخ إسرائيل وهي 75.0 في المئة على أمل مواجهة الانهيارات التي تحدث في العديد من القطاعات الإنتاجية الإسرائيلية. ونظرا لتراجع الاستهلاك العالمي لصناعات التكنولوجيا المتقدمة، فإن الشركات الإسرائيلية بين الأشد تضررا. وتشهد مصانع عديدة وشركات إسرائيلية تجميدا لنموها، ولكن هناك من يؤكد أنها قريبا ستضطر لتقليص فعالياتها، وبالتالي إقالة المزيد من العاملين فيها.

وثمة تقديرات بأن قطاعات الصناعة الإسرائيلية ستشهد تقليصات تتراوح ما بين 10 الى 20 في المئة تتجلى في تقليص الرواتب أو طرد المستخدمين.

===================================

طرد 100 ألف عامل خلال عام في الكيان الصهيوني

--------------------------------

أوضح المعلق الاقتصادي في جريدة «معاريف» الإسرائيلية زئيف كلاين أنه بدا مؤخرا أن كل يوم يمر يحوي بالضرورة نذير شؤم لحالة الاقتصاد الإسرائيلي. فبعد يومين من الإعلان رسميا عن حالة الركود في اقتصاد الدولة الصهيونية، أعلنت دائرة الإحصاء المركزي عن ارتفاع حاد في معدل البطالة.. «وهذه الأنباء ليست سوى البداية.. وهذا هو النبأ السيئ».
وأضاف أن «المعطيات التي نشرت تظهر أن الوضع أخطر بكثير من أشد التوقعات السلبية التي أشاعتها وزارة المالية ومصرف إسرائيل. فالوضع الأشد إثارة للقلق لقيادة الدولة هو حقيقة أن واحدا من كل خمسة إسرائيليين بالغين صار خارج دائرة العمل، فيما ربع العاطلين عن العمل يتلقون مخصصات البطالة».
وأشار كلاين إلى أنه إذا تحققت تقديرات دائرة الإحصاء، فإنه حتى نهاية العام 2009، سيتخطى عدد العاطلين عن العمل سقف الـ300 ألف عاطل، ما يعني طرد نحو 100 ألف عامل في عام واحد.
============================


ورأى كلاين أن التدقيق في الوضع، يظهر أنه ليس بالوسع رؤية الضوء في نهاية النفق.. ولا يمكن فهم الصورة الإجمالية، برأي الكاتب، من دون معرفة أن 973 ألف إسرائيلي عملوا في العام 2008 بوظيفة جزئية وبأجر متدن، وقسم منهم من دون أية حقوق اجتماعية؛ يضاف إليهم 182 ألف شخص لم يعملوا ولو ساعة واحدة في الربع الأخير من العام الماضي.

ومن معالم الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في إسرائيل،
ما أعلن عن أن سبعة من كل عشرة مصانع صغيرة ومتوسطة تعاني مشاكل اعتماد مالي، حيث أن قسما منها يواجه خطر الإغلاق الفعلي. ويدور الحديث عما لا يقل عن 1400 مصنع يستخدم كل واحد منها ما بين 20 و100 عامل.

==================================


موظفو متجر اسرائيلي مفلس ينهبون محتوياته






قام موظفون غاضبون وعاملون في شركات تموين بنهب متجر في شمال اسرائيل كان اعلن افلاسه، واكدوا ان مالكيه يدينون لهم بالمال، كما ذكرت صحيفة "هآرتس" الخميس.واوضحت الصحيفة ان "عشرات العاملين في شركات تموين وموظفين في متجر تابع لشبكة +بركات ها شيم+ في بلدة هاتسور هاغليليت، الى نهبه مؤكدين ان مالكيه يدينون لهم بالمال".


واثناء تظاهرة الغضب هذه استولى عشرات الاشخاص على المنتجات الغذائية، في حين قام اخرون بكسر اجزاء من الاسقف وفتح الابواب بواسطة مفكات البراغي لنقل المسروقات.
واضافت الصحيفة "تم افراغ المتجر بالكامل في غضون بضع ساعات". واكد الاشخاص الذين شاركوا في عملية النهب هذه للصحيفة ان مالكي الشبكة مدينون لهم بمبالغ تصل الى الاف الشيكلات.


واعتبرت صحيفة "هآرتس" ان "مشهد الناس وهم ينقلون البرادات واجهزة التبريد ويفرغون الرفوف في المتجر يدل على تفاقم الازمة الاقتصادية".
وتعاني اسرائيل منذ نهاية العام الماضي من انعكاسات الانكماش العالمي عليها بقوة بعد ان شهدت اطول فترة نمو في تاريخها.

==================================

طرد 20 ألف عامل إسرائيلي في آذار

---------------------------

أظهر تقرير نشرته دائرة التشغيل الإسرائيلية، أمس، أنّ عدد العاملين الذين فُصلوا من وظائفهم خلال آذار الماضي بلغ أكثر من 20 ألف عامل. وتشدّد الدائرة على أن تقريرها يتناول العاملين الذين فصلوا من أعمالهم فقط، وأنه سيُنشَر تقرير عن حجم البطالة في إسرائيل بعد عطلة عيد الفصح اليهودي. وعقّب وزير الصناعة والتجارة والتشغيل، بنيامين بن أليعزر، على التقرير بالقول إنّ «المعطيات تثير القلق. وفي الأيّام المقبلة ستُبذَل جهود بالتعاون مع جهات في الاقتصاد الإسرائيلي وأخرى في القطاع الخاص».

===============================
منقوول
ابو عبدالله 2009 غير متواجد حالياً