المدعو "مازن عبدالجواد" ليس سوى ورقة تم إستخدامها في ظروف معينة و أدت الغرض و لايهم إن تم إحراقها .
الظهور على الفضاء بالمجاهرة بالزنا في مجتمع محافظ مثل المجتمع السعودي هو إنتحار
ربما يصلب مازن عبدالجواد لمدة ثلاثة أيام ليكون عظة وعبرة . لكن ثم ماذا ؟
المسؤولة الاعلامية في المؤسسة اللبنانية للإرسال نيكول حداد لبنانية الجنسية ومسيحية الديانة لازالت تجري اتصالاتها وتساوم الفتيات السعوديات للخروج في حلقة خاصة عن " السحاق" بين الفتيات ! انتظروها قريباً على شاشة LBC !!
نحن الشعب السعودي لا نريد فقط " رأس" مازن عبد الجواد
ولكن نريد كل الرؤوس الكبيرة التي تقف خلف هذه المهزلة !!