الحملة الشعبية لمقاطعة وكلاء السيارات
تحت شعار خلوها تصدي
من المعروف والواضح عالمياً ومحليا لجميع أفراد المجتمع
ما يمربه العالم من تدهور في الإقتصاد وركود في حركة التجارة العالمية وتأثر بعض الدول والمصالح
ومن أكبر الأدلة على ذلك إنخفاض قيمة الحديد والبترول محلياً وعالمياً
والإنخفاض الحاصل لأسعار السيارات في بعض الدول المجاوره والدول المصنعة لها
وايضاً لايخفى على أحد الركود الحاصل في مبيعات السيارات هنا من أثر التدهور الإقتصاديالعالمي
ولكن نلاحظ أن أسعار السيارات هنا لم تنخفض بالرغم منإنخفاضها عالمياً
منقول ،،