الحمد لله أن الكارثة حصلت في الأجازة
وأيضاً بعد مغادرة معظم الحجاج أرض جدة
ولا كانت الأرقام من جد مهولة فطريق الحرمين هو شريان جدة (ببساطة أنقطاعه سيقتل جدة العجوز
)
(وأتوقع أن عدد الوفيات لايزال مرعباً
) لأنه لم يستكمل تغطية جميع مناطق الكارثة
أستغفروا لأخوانكم وأدعوا لهم تراهم بمصيبة (تخيلوا نفسكم مكانهم ... ويوم عيد كمان)
....... و أتركوا الشماتة (ليس هذا وقتها
)