قواكم الله وكثر أمثالكم؛
جعلكم الله خنجرآ مغروسآ في خاصرة الجشع، وسيفآ مسلطآ على رقاب أهله،
وجعل ألسنتكم صواعق على هامات تجار الطمع آكلي أموال الناس بالباطل.
أستاذي أبو هشام... بصراحة ماكان وقت ضيوف، لو اعتذرت لهم كان وفرت حق العشا وطبقت أنظمة
الداخلية بمنع التجمعات في أنصاص الليالي ووفرت في فاتورة الكهرباء بسبب تدفئة الضيوف، وتكون شاركت في
تقليل امكانية انتقال الميكروبات والفيروسات من والى الضيوف، وفي الأخير تكون سندآ لأستاذنا أحمد جزاه الله
عنا خير الجزاء.