في الحقيقة هذا المشروع من الأساس قائم على
المحسوبية
فبأي حق تعطى شركة معينة وحيدة إمتياز
وقروض من بنك التسليف ؟
ودون غيرها
ما الأساس الذي بناءا عليه تم إختيار هذه
الشركة
صاحبة المنتجات الصينية الرديئة
وإعطاء الباحثين عن العمل قروض تستفيد منها
هذه الشركة
على حساب شبابنا السعودي
فالشركة لها الغنم وعلى الشاب المسكين الغرم
وهل نحن بحاجة لالاف المحلات الخاصة بنشاط
الملابس الرجالية؟
وهل السوق متعطشة لهذا النوع من المحلات؟
أسئلة كثيرة لاتجد الإجابة
وإجابتها واحدة
إنه الفسـاد ولاغير